عرض مشاركة واحدة
قديم 16-08-12, 10:10 AM   رقم المشاركة : 20
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road



==========================================

روايات في كتب أهل السنة يستغلها الرافضة ليتهموا أهل السنة بتحريف القرآن
============================================


نقلا عن كتاب : الشيعة وتحريف القرآن للشيخ : عبد الله بن عبد العزيز بن علي الناصر
جزاه الله عنا وعن الإسلام خيرا .
http://www.dd-sunnah.net/forum/showp...6&postcount=33

شبهات وردود حول إدعاءات تحريف القرآن الكريم
فيض الرحمن في الرد علي من ادعي ان الفاتحة قد تم تحريفها بواسطة عبد الملك بن مروان :

عن الزهرِي أنه بلغه ((( و اكرر ))) --- بلغه--- أن النبي وأَبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية وابنه يزيد كانوا يقرؤون مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ قال الزهري: وأول من أحدث: مَلِكِ هو مروان

http://www.dd-sunnah.net/forum/showp...7&postcount=34

اقتباس:
##
اقتباس:

التحريف في سورة الأحزاب

1 - أخرج أحمد بن حنبل في مسنده ( 5 : 123 ) : ( حدّثنا عبد الله ، ثنا خلف بن هشام ثنا ، حماد بن زيد ، عن عاصم بن بهدلة ، عن زرّ عن أبي بن كعب أنّه قال : كم تقرؤون سورة الأحزاب ؟ قلت : ثلاثاً وسبعين آية ، قال : قط ! لقد رأيتها وأنّها لتعادل سورة البقرة وفيها آية الرجم ! ، قال زرّ : قلت : وما آية الرجم ؟ قال : ( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم ).
2 - وفي الإتقان ( 2 : 25 ) : ( عن عروة بن الزبير ، عن عائشة ، قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبيّ مائتي آية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلاّ ما هو الآن ).

###

اقتباس:
##
تباس:

التحريف في آية الرجم

1 - وأخرج النسائي في سننه الكبرى ( 4 : 272 ) : ( أخبرنا العبّاس بن محمّد الدوري ، قال : ثنا أبو نوح عبد الرحمن بن غزوان , قال : ثنا شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن بن عبّاس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : خطبنا عمر فقال : ثمّ قد عرفت أنّ أناساً يقولون : إنّ خلافة أبي بكر كانت فلتة , ولكن وقى الله شرّها ، وإنّه لا خلافة إلاّ عن مشورة ، وأيما رجل بايع رجلاً مشورة لا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا ، قال شعبة : قلت لسعد : ما تغرة أن يقتلا؟ ، قال : عقوبتهما أن لا يؤمر واحد منهما ، ويقولون : والرجم؟ وقد رجم رسول الله ورجمنا وأنزل الله في كتابه ، ولولا أنّ الناس يقولون زاد في كتاب الله لكتبته بخطّي حتّى ألحقه بالكتاب ).
2 - قال الزيلعي في نصب الراية ( 3 : 318 ) : ( قلت : روى البخاري ومسلم عن إبن عبّاس أنّ عمر بن الخطّاب خطب فقال : إنّ الله بعث محمّداً بالحقّ ، وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها ووعيناها ورجم رسول الله ورجمنا من بعده ، وإنّي حسبت أن طال بالناس الزمان أن يقول قائل ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلّوا بترك فريضة أنزلها الله فالرجم حقّ على من زنى من الرجال والنساء إذا كان محصناً إن قامت البيّنة أوكان حمل أو إعتراف ، وأيم الله ! لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله عزّ وجلّ لكتبتها ).
3 - وفي السنن الكبرى ( 4 : 273 ) : ( عن الحسين بن إسماعيل بن سليمان ، قال: ثنا حجّاج بن محمّد ، عن شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، قال : سمعت عبيد الله بن عبد الله يحدّث عن بن عبّاس ، عن عبد الرحمن بن عوف ، قال : ثمّ حجّ عمر فأراد أن يخطب الناس خطبته ، فقال له عبد الرحمن بن عوف : إنّه قد إجتمع عندك رعاع الناس وسفلتهم فأخّر ذلك حتّى تأتي المدينة ، قال : فلمّا قدم المدينة دنوت قريباً من المنبر فسمعته يقول : إنّي قد عرفت أنّ ناساً يقولون إنّ خلافة أبي بكر كانت فلتة , وإنّ الله وقى شرّها ، إنّه لا خلافة إلاّ عن مشورة ولا يؤمر واحد منهما تغرة أن يقتلا ، وأنّ ناساً يقولون : ما بال الرجم وإنّما في كتاب الله الجلد ؟ وقد رجم رسول الله ورجمنا بعده ، ولولا أن يقولوا أثبت في كتاب الله ما ليس فيه لأثبّتها كما أنزلت ).
4 - وفي مصنّف عبد الرزّاق ( 7 : 345 ) : ( عن ابن عبّاس ، قال : أمر عمر بن الخطّاب منادياً فنادى : إنّ الصلاة جامعة , ثمّ صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ثمّ قال : يا أيها الناس ، لا تخدعنّ عن آية الرجم فإنّها آية نزلت في كتاب الله وقرأناها , ولكنّها ذهبت في قرآن كثير ذهب مع محمّد ).

###

اقتباس:
##
التحريف في آية الرضاع

1 - أخرج مسلم في صحيحه ( 4 : 167 ) ، أنّ عائشة قالت : ( كان فيما أنزل من القرآن ( عشر رضعات معلومات يحرمن ) ، ثمّ نسخن ( بخمس معلومات ) ، فتوفّي رسول الله وهن فيما يقرأ من القرآن ) ، قال الترمذي في السنن ( 2 : 309 ) : ( وبهذا كانت عائشة تفتي وبعض أزواج النبيّ ، وهو قول الشافعي وإسحاق ، وقال أحمد بحديث النبيّ ( لا تحرّم المصّة ولا المصّتان ) ، وقال : إن ذهب ذاهب إلى قول عائشة في خمس رضعات فهو مذهب قويّ وجبن عنه أن يقول فيه شيئاً ).
2 - وأخرج عبد الرزّاق الصنعاني في مصنّفه ( 7 : 496 ) : ( أخبرنا عبد الرزّاق ، قال : أخبرنا إبن جريج ، قال : سمعت نافعاً يحدّث أنّ سالم بن عبد الله حدّثه : أنّ عائشة زوج النبيّ أرسلت به إلى أختها أمّ كلثوم إبنة أبي بكر لترضعه عشر رضعات ليلج عليها إذا كبر , فأرضعته ثلاث مرّات , ثمّ مرضت فلم يكن سالم يلج عليها ، قال : زعموا أنّ عائشة قالت : لقد كان في كتاب الله عزّ وجلّ عشر رضعات ثمّ ردّ ذلك إلى خمس ، ولكن من كتاب الله ما قبض مع النبيّ ).
3 - وقد ذكرت عائشة بأنّ هذه الآية أكلها الداجن ، قال إبن حزم في المحلّى ( 11 : 235 ) : ( ثمّ اتّفق القاسم بن محمّد وعمرة كلاهما عن عائشة أمّ المؤمنين ، قال: لقد نزلت آية الرجم والرضاعة فكانتا في صحيفة تحت سريري فلمّا مات رسول الله تشاغلنا بموته , فدخل داجن فأكلها ) ، قال أبو محمّد - إبن حزم - : وهذا حديث صحيح ).
4 - وفي سنن ابن ماجة عن عائشة ( 1 : 625 ) : ( لقد نزلت آية الرجم ، ورضاعة الكبير عشراً ، ولقد كان في صحيفة تحت سريري ، فلمّا مات رسول الله وتشاغلنا بموته ، دخل داجن فأكلها ).
5 - وأخرج الطبراني في المعجم الأوسط ( 8 : 12 ) : ( عن عبد الله بن أبي بكر ، عن عمرة ، عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة ، قالت : نزلت آيه الرجم ورضاع الكبير عشراً فلقد كان في صحيفة تحت سريري فلمّا مات رسول الله تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها ).

###

اقتباس:

##

حذف المعوذتين من القرآن

1 - في مجمع الزوائد ( 7 : 149 ) : ( عن زرّ قال: قلت لأبيّ : إنّ أخاك يحكّهما من الصحف ! قيل لسفيان : إبن مسعود ، فلم ينكر ، قال : سألت رسول الله فقال : فقيل لي ، فقلت :
فنحن نقول كما قال رسول الله ).
2 - وفي مصنّف ابن أبي شيبة ( 1 : 538 ) : ( حدّثنا أبو الأحوص ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن يزيد ، قال : رأيت عبد الله مـحا المعوذتين من مصاحفه ، وقال : لا تخلطوا فيه ما
ليس منه ).
3 - وقال إبن حجر العسقلاني في فتح الباري ( 8 : 743 ) : وقد أخرجه عبد الله بن أحمد في زيادات المسند والطبراني وإبن مردويه من طريق الأعمش عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن
يزيد النخعي ) ، ( قال : أن إبن مسعود يحكّ المعوذتين من مصاحف ويقول : إنّهما ليستا من كتاب الله ).
4 - وفي مسند أحمد ( 5 : 130 ) : ( حدّثنا عبد الله ، حدّثني أبي ثنا سفيان بن عيينة ، عن عبدة وعاصم ، عن زرّ قال : قلت لأبي : إنّ أخاك يحكّهما من المصحف ! فلم ينكر , قيل لسفيان :
إبن مسعود ، قال : نعم ، وليسا في مصحف إبن مسعود كان يرى رسول الله يعوذ بـهما الحسن والحسين ولم يسمعه يقرؤهما في شيء من صلاته , فظنّ أنّهما عوذتان وأصرّ على ظنّه
, وتحقّق الباقون كونهما من القرآن فأودعوهما إيّاه

###

اقتباس:
##
قتباس:

فقدان سورتين إحدهما تعدل التوبة والأخرى المسبحات

1 - روى مسلم في صحيحه ( 3 : 100 ) : ( عن أبي الأسود ظالم بن عمرو ، قال : بَعثَ أبو موسى الأشعري إلى قرّاء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجلٍ قد قرأوا القرآن , فقال : أنتم
خيار أهل البصرة وقرّاؤهم , فاتلوه ولا يطولن عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم ، وإنّا كنّا نقرأ سورةً كنّا نشبِّهـها في الطّول والشدّة ببراءة ، فأنْسيتُها ، غير أنّي قد
حفظت منها : ( لوكان لإبن آدم واديان من مالٍ لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف إبن آدم إلاّ التراب ) , وكنّا نقرأ سورةً كنّا نشبـهها بإحدى المسبِّحات فأنسيتها غير إنّي حفظت منها ( يا أيّها
الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادةٌ في أعناقكم فتُسألون عنها يوم القيامة ).
2 - وفي الدر المنثور : ( 1 : 105 ) ( وأخرج أبو عبيد في فضائله وإبن الضريس عن أبي موسى الأشعري ، قال : ( نزلت سورة شديدة نحو براءة في الشدّة ثمّ رفعت وحفظت منها ( إنّ الله
سيؤيّد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ) ).
3 - وفي مجمع الزوائد ( 5 : 302 ) : ( عن أبي موسى الأشعري ، قال : نزلت سورة نحواً من براءة فرفعت فحفظت منها ( إنّ الله سيؤيّد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم ) ، دعني أذكر لك
إقرار بعض علماء السلف تأكيداً على ما ذكرته لك:


###

http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...t=76130&page=4

اقتباس:
##
اقتباس:

أقوال علماء السنة وإعترافهم بالتحريف

1 - أقرّ الإمام أبو زكريا يحيى بن زياد الفرّاء في تفسيره المسمّى بمعاني القرآن بإعتقاد بعض السلف من الصحابة وغيرهم تحريف بعض المقاطع من القرآن قال الفراء في كتابه ( 3 : 483 )
: وقوله ( إن هذان لساحران ) قد إختلف فيه القرّاء ، فقال بعضهم : هو لحن , ولكنّا نمضي عليه لئلاّ نخالف الكتاب , حدّثنا أبو العبّاس ، قال : ( حدّثنا محمّد ، قال : حدّثنا الفراء ، قال : حدّثني
أبو معاوية الضرير ، عن هشام بن عروة بن الزبير ، عن أبيه ، عن عائشة أنّها سُئلت عن قوله في النساء ( لكن الراسخون في العلم منهم … والمقيمين الصلاة ) , وعن قوله في المائدة ( إن
الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون ) ، وعن قوله ( إن هذان لساحران )؟ ، فقالت: يابن أخي هذا كان خطأ من الكاتب , وقرأ أبو عمرو ( إن هذين لساحران ) , وإحتجّ أنّه بلغه عن بعض
أصحاب محمّد أنّه قال : إنّ في المصحف لحناً وستقيمه العرب ).
###

اقتباس:
##


2 - إعترف الإمام أبو جعفر النحّاس أن إبن عبّاس كان يقول بوقوع التحريف في القرآن الكريم ، كما في تفسير معاني القرآن ( 4 : 516 ) ، ( وقوله جلّ وعزّ ( يا أَيها الذين آمنوا لا تدخلوا
بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ) ( النور : 27 ) ، قال عبد الله بن عبّاس : إنّما هو ( حتّى تستأذنوا ).


###

اقتباس:
##
اقتباس:

3 - إعترف الإمام العزّ بن سلام بإنكار إبن مسعود للمعوّذتين وأنّهما في نظره ليستا من كتاب الله , قال في تفسير القرآن ( 3 : 509 ) : ( وهي والتي بعدها معوّذتا الرسول حيث سرحته
اليهوديّة , وكان يقال لهما : المشقشقتان , أي تبرآن من النفاق ، وخالف إبن مسعود (ر) الإجماع بقوله هما عوذتان وليستا من القرآن الكريم ).

####

اقتباس:
##
قتباس:


4 - إعترف الإمام إبن الجوزي بإنكار بعض سلفهم الصالح قرآنيّة بعض كلمات القرآن كما ذكر ذلك في زاد المسير ( 5 : 297 ) :
( وإختلفت القرّاء في قوله تعالى : ( قالوا إن هذان لساحران ) ( طه : 63 ) فقرأ أبو عمرو بن العلاء ( إنَّ هذين ) على إعمال ( إنّ ) ، وقال : إنّي لأستحي من الله أن أقرأ ( هَذَانِ ) ، فأمّا
قراءة أبي عمرو فإحتجاجه في مخالفة المصحف بما روي عن عثمان وعائشة أنّ هذا غلط من الكاتب ).


5 - إعترف القرطبي بقول بعض سلفهم الصالح بوقوع التحريف والخطأ في كتابة المصحف كما في الجامع لأحكام القرآن : ( 20 : 251 ) : ( وقد خطّأها قوم حتّى قال أبو عمرو : إنّي لأستحي
من الله أن أقرأ ( وإن هذان لساحران ) ، وروي عن عروة ، عن عائشة (ر) أنّها سألت عن قوله تعالى : ( لكن الراسخون في العلم ) ثمّ قال : ( والمقيمين ) , وفي المائدة ( إن الذين آمنوا
والذين هادوا والصابئون ) ، ( وإن هذان لساحران ) فقالت : يابن أختي ، هذا من خطأ الكُـتـّاب ).
###

اقتباس:
##

6 - إعتراف إبن تيميّة بأنّ بعض السلف قال بالتحريف ، قال في مجموع الفتاوى ( 12 : 492 ) : ( وأيضا فإنّ السلف أخطأ كثير منهم في كثير من هذه المسائل ، واتّفقوا على عدم التكفير
بذلك ، مثل ما أنكر بعض الصحابة أن يكون الميّت يسمع نداء الحي , وأنكر بعضهم أن يكون المعراج يقظة , وأنكر بعضهم رؤية محمّد ربّه ولبعضهم في الخلافة والتفضيل كلام معروف ، وكذلك
لبعضهم في قتال بعض ولعن بعض وإطلاق تكفير بعض أقوال معروفة ).
وكان القاضي شريح يذكر قراءة من قرأ ( بل عجبتُ ) ويقول : إنّ الله لا يعجب! ، فبلغ ذلك إبراهيم النخعي فقال : إنّما شريح شاعر يعجبه علمه ، وكان عبد الله أفقه منه ، فكان يقول : ( بل
عجبت ) , فهذا قد أنكر قراءة ثابتة ، وأنكر صفة دلّ عليها الكتاب والسنّة ، واتّفقت الأمّة على أنّه إمام من الأئمّة , وكذلك بعض السلف أنكر بعضهم حروف القرآن , من إنكار بعضهم قوله: (
أفلم ييئس الذين آمنوا ) ( الرعد : 31 ) , وقال : إنّما هي ( أولم يتبيّن الذين آمنوا ) ، وأنكر الآخر قراءة قوله ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ) ( الإسراء : 23 ) وقال : إنّما هي ( ووصّى ربّك
) ، وبعضهم كان حذف المعوذتين ، وآخر يكتب سورة القنوت ، وهذا خطأ معلوم بالإجماع والنقل المتواتر ، ومع هذا فلم يكن قد تواتر النقل عندهم بذلك لم يكفروا ، وإن كان يكفر بذلك من قامت عليه الحجّة بالنقل المتواتر ).


###


http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...t=76130&page=5







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» خامنئي حاكم بدرحة اله / و صلاحية الغاء الصلاة و اباحة اللواط في الرجال
»» ما سر التقارب بين الثورة الخمينية والجماعة الإخوانية في مصر؟ د. فهد عامر العازب
»» الجرائم التي ارتكبها محمد بن ابي بكر من كتاب النجوم الزاهرة
»» كتاب جديد للباحث أنور مالك أسرار الشيعة و الارهاب في الجزائر
»» الإجابة لما استدركته عائشة على الصحابة