عرض مشاركة واحدة
قديم 15-03-10, 01:08 AM   رقم المشاركة : 6
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


Lightbulb

نواصل مع نصوص إثبات مبايعة ((الإئمة المعصومين)) للكفار المرتدين


76 - كش: حمدويه وإبراهيم ابنا نصير، عن محمد بن عثمان، عن حنان بن سدير، عن أبيه، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: كان الناس أهل ردة (3) بعد النبي (صلى الله عليه وآله) سنة إلا ثلاثة فقلت: ومن الثلاثة ؟ فقال: المقداد بن الاسود وأبو ذر الغفاري، وسلمان الفارسي، ثم عرف الناس بعد يسير، وقال: هؤلاء الذين دارت عليهم الرحى وأبوا أن يبايعوا (4) حتى جاؤا بأمير المؤمنين (عليه السلام) مكرها فبايع، وذلك قول الله عزوجل: " وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفان مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم (5) " الآية

بحار الانوار للمجلسي الجزء 22 صفحة 3521 نقلا عن رجال الكشي

http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/13/no1301.html

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^

ما رواه محمد بن يعقوب باسنادهيرفعه عن حنان، عن أبيه عن أبي جعفر عليه السلام قال: الناس أهلردة بعد رسول الله صلّى الله عليه وآله إلاثلاثة. قلت: ومن الثلاثة؟ قال: المقداد، وأبو ذر، وسلمان.ثم عرف أناس هذا الامر بعد يسير.

قال: وهؤلاء الذين دارت عليهم الرحى،وأبوا أن يبايعوا حتى جاءوا بأمير المؤمنين مكرها فبايع، وذلك قول الله عزوجل * (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتمعلى أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين) *2
وفي الهامش مكتوب التالي ::2) الكافي: 8 / 245 ح 341 وعنه نور الثقلين: 1 / 329ح 480، وفى البحار: 28 236 ح 22 عنه وعن الكشي ح 12، وفى البرهان: 1 / 319 ح2 و 6 عن الكافي والعياشي: 1 / 199 ح 148.

تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة عليهم السلام ج1 ص 121
السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترابادي‏


^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^


ان عليا (عليه السلام) صحيح ترك النكير والخلاف بعد ما ظهر منه وبايع بعد وفاة فاطمة (عليها السلام) ولكنه ظهر منه في خلافته ما يكشف ان تركه الخلاف والمنازعة وإظهاره البيعة كان تقية ، فهنا قضيتان :

الأولى : ان عليا (عليه السلام) بعد ما بويع واستقر الأمر له بعد عثمان اظهر النكير على الخلفاء الثلاثة الذين سبقوه وكشف بذلك انه كان قد سالمهم وبايعهم لاعتبارات عدة ليس منها الرضا بهم




قال السيد المرتضى (رحمهم الله) :

« فان قال (أي صاحب المغني) ليس يجب علينا ان نقول فيما يدل على رضاه اكثر من بيعته وترك نكيره لان الظاهر من ذلك يقتضي ما ذكرناه وعلى من ادعى انه كان مبطنا بخلاف الرضا ان يدل على ذلك فانه خلاف الظاهر .

قيل له : ليس الأمر على ما قدرته لان سخط أمير المؤمنين (عليه السلام) هو الاصل لأنه لا خلاف بين الأمة في انه عليه السلام سخط الأمر وأباه ونازع فيه وتأخر عن البيعة (فهنا أمران الأول سخطه (عليه السلام) الثاني : امتناعه عن البيعة) ثم انه لا خلاف في انه بايع بعد ذلك وترك النكير ، فيبقى الأمر الأول وهو سخطه على حاله لم ينقله عنه شىء ويجب على من ادعى تغير الحال ان يثبت ذلك وليس له ان يجعل البيعة وترك الإنكار والخلاف دلالة الرضا لانا قد بينا ان البيعة وترك الإنكار قد يكونان عن رضا وقد يكونان عن غيره »



ثم قال (رحمهم الله) أيضا :

« وكيف يشكل على منصف ان بيعة أمير المؤمنين (عليه السلام) لم تكن عن رضا والأخبار متظاهرة بين كل من روى السير بما يقتضي ذلك ، حتى ان من تأمل ما روي في هذا الباب لم يبق لديه شك في انه (عليه السلام) أُلجئ على البيعة وصار إليها بعد المدافعة والمحاججة لأمور اقتضت ذلك ليس من جملتها الرضا .

روي هذا المعنى من طرق مختلفة ، وبألفاظ متقاربة المعنى وان اختلفت ألفاظها ، وانه (عليه السلام) كان يقول في ذلك اليوم لما أُكرِه على البيعة وحُذِّرَ من التقاعد عنها : « يا ابن أم ان القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمتبي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين » ويردد ذلك ويكرره ، وذِكْرُ اكثر ما روي في هذا المعنى يطول فضلا عن ذكر جميعه ، وفيما أشرنا إليه كفاية ودلالة على ان البيعة لم تكن عن رضىواختيار »


الشافي في الامامة للشريف المرتضى ج3 : 217-251

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^


لو لم يبايع علي (عليه السلام) لقتل جهرةً كما قتل مالك بن نويرة وقيل عنه قتل مرتدا انظر قصة قتل مالك في شرح النهج 18 : 203 نقلا عن المغني للقاضي عبد الجبار . او يقتل غيلة كما قتل سعد بن عبادة في خلافة عمر حيث بعث اليه عمر رجلا وقال له ادعه الى البيعة وان ابى فأستعن بالله عليه فجاءه فرفض البيعة فرماه بسهم فقتله واشيع عنه ان الجن قتله(البلاذريج1:589). وفي شرح النهج ج18 : 223 ان قتل سعد كان في خلافة أبي بكر


المعمم سامي البدري في رده على شبهات أحمد الكاتب
http://www.albadri.info/rodod/rodod23.htm






التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» كتب منسوبة لأهل السنة صادرة عن دور النشر الرافضية السبئية
»» طواغيت قم في بلاد التوحيد ولايوجد موحدين في بلد الطواغيت
»» سؤال سهل جداً - كــم عـدد أهل البيت عندكم يا إثناعشرية؟
»» جمال الدين الايراني وليس الافغاني وحقيقته من كتب الاثنى عشرية
»» إســتـــبــــصــار ابن الإمام المنصب من الله علي بن ابي طالب - فضيحة