عرض مشاركة واحدة
قديم 23-08-11, 11:26 AM   رقم المشاركة : 7
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


اقتباس:
##
نجد ان شيخهم ابن باز لمجرد أن صدام حسين صار يهدد الحدود السعودية أجاز الاستغاثة بمليون جندي كافر تقودهم الولايات المتحدة الأمريكية الصليبية. ووصل به الأمر إلى حد القول أنه يجوز الاستعانة بالكفرة ضد المسلم المعتدي. ومن ثم بعد ذلك استضاف الوهابية عدة قواعد عسكرية أمريكية من 1991 إلى 2003.
###

اولا الاستعانة جاءت لتحرير الكويت من الاحتلال العراقي

ثانيا الم يستعين الشعب العراقي لاسقاط نظام صدام يعني حلال على العراقيين و حرام على الكويت
ثالثا في العراق مراجع الشيعة قاموا بفتوى التعاون مع الصليبين لاحتلال العراق اما السعودية فالفتوى هي لتحرير الكويت و هنا فرق
رابعا هناك عدد من الفتاوي من مراجع الشيعة لتكريس الاحتلال الاميركي للعراق

خامسا الا ترى ان الليبيين استعانوا بحلف الناتو لتحرير بلدهم من نظام القذافي هل هو حلال على ليبيا و حرام على الكويت

رابعا الاستعانه بالامريكان لرد ظلم العدوان العراقي على الكويت
اين الاسلام الذي تتحدث عنه حين دخل جيش صدام واستباح الكويت وشعبها ام انك ترى ان اهل الكويت ليسوا مسلمين

خامسا نحن الكويتين لو لم يتم تحريرنا من العراق لاصبحنا مثل فلسطين ونشكر السعودية على جميلها نحونا نحن الكويتيون

و السعودية هي دائما بفضل الله عونا للمسلمين فالسعودية شاركت في كل الحروب العربية منذ عام 1948 وقدمت الشهداء و شاركت في جميع الحروب العربية التالية


راي الشيخ بن باز

فلا مانع من الاستنصار ببعض الأعداء الذين هم في صفنا ضد عدونا ، ولقد استعان النبي – صلى الله
عليه وسلم – وهو أفضل الخلق بالمطعم بن عدي لما مات أبو طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم وكان
كافرا وحماه من قومه ، لما كان له من شهرة وقوة وشعبية ، فلما توفي أبو طالب وخرج النبي – صلى
الله عليه وسلم – إلى الطائف يدعوهم إلى الله لم يستطع الرجوع إلى مكة خوفا من أهل مكة ، إلا بجوار
المطعم بن عدي وهو من رءوس الكفار ، واستنصر به في تبليغ دعوة الله ، واستجار به فأجاره ودخل
في جواره وهكذا عندما احتاج إلى دليل يدله على طريق المدينة استأجر شخصا من الوثنيين ليدله إلى
المدينة لما أمنه على هذا الأمر . ولما احتاج إلى اليهود بعد فتح خيبر ولاّهم نخيلها وزروعها بالنصف ،
يزرعونها للمسلمين ، والمسلمون مشغولون بالجهاد لمصلحة المسلمين ، ومعلوم عداوة اليهود للمسلمين
، فلما احتاج إليهم عليه الصلاة والسلام وأمنهم ولاّهم على نخيل خيبر وزروعها .
فالعدو إذا كان في مصلحتنا وضد عدونا فلا حرج علينا أن نستعين به ضد عدونا ، وفي مصلحتنا ، حتى
يخلصنا الله من عدونا ثم يرجع عدونا إلى بلاده . ومن عرف هذه الحقيقة وعرف حال الظالم وغشمه وما
يخشى من خطر عظيم وعرف الأدلة الشرعية اتضح له الأمر
جواز الاستعانة بالمشركين في قتال المشركين عند الحاجة أو الضرورة واحتجوا على ذلك بأدلة منها قوله
جل وعلا في سورة الأنعام : { وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ } الآية ، واحتجوا أيضا
بما نقله الحازمي عن الشافعي رحمه الله فيما ذكرنا آنفا في حجة أصحاب القول الأول ، وسبق قول
الحازمي رحمه الله نقلا عن طائفة من أهل العلم أنهم أجازوا ذلك بشرطين :
أحدهما : أن يكون في المسلمين قلة بحيث تدعو الحاجة إلى ذلك .
الثاني : أن يكونوا ممن يوثق بهم في أمر المسلمين ، وتقدم نقل النووي عن الشافعي أنه أجاز الاستعانة
بالمشركين بالشرطين المذكورين وإلا كره . ونقل ذلك أيضا عن الشافعي الوزير ابن هبيرة كما تقدم .
واحتج القائلون بالجواز أيضا بما رواه أحمد وأبو داود عن ذي مخمر قال : { سمعت رسول الله صلى الله
عليه وسلم يقول ستصالحون الروم صلحا آمنا وتغزون أنتم وهم عدوا من ورائكم فتنصرون وتغنمون }
الحديث . ولم يذمهم على ذلك فدل على الجواز ، وهو محمول على الحاجة أو الضرورة كما تقدم .
وقال المجد ابن تيمية في المحرر في الفقه ص171 ج2 ما نصه : ولا يستعين بالمشركين إلا لضرورة ،
وعنه إن قوي جيشه عليهم وعلى العدو ولو كانوا معه ولهم حسن رأي في الإسلام جاز وإلا فلا ” انتهى .
وقال : الموفق في المقنع ج1 ص492 ما نصه : ولا يستعين بمشرك إلا عند الحاجة .
وقال في المغني ج8 ص 414 – 415 فصل : ولا يستعان بمشرك ، وبهذا قال ابن المنذر والجوزجاني
وجماعة من أهل العلم ، وعن أحمد ما يدل على جواز الاستعانة به ، وكلام الخرقي يدل عليه أيضا عند
الحاجة ، وهو مذهب الشافعي لحديث الزهري الذي ذكرناه ، وخبر صفوان بن أمية ، ويشترط أن يكون
من يستعان به حسن الرأي في المسلمين فإن كان غير مأمون عليهم لم تجز الاستعانة به . لأننا إذا منعنا
الاستعانة بمن لا يؤمن من المسلمين مثل المخذل والمرجف فالكافر أولى .

وقال في الفروع ج6 ص 49 – 50 ما نصه : ويكره أن يستعين بكافر إلا لضرورة ، وذكر جماعة :
لحاجة ، وعنه يجوز مع رأي فينا ، زاد جماعة وجزم به في المحرر : وقوته بهم بالعدو .
وقال الصنعاني رحمه الله في سبل السلام ج4 ص 49-50 على شرحه لحديث عائشة رضي الله عنها :
(( ارجع فلن أستعين بمشرك )) ما نصه : والحديث من أدلة من قال : لا يجوز الاستعانة بالمشرك القتال ،
وهو قول طائفة من أهل العلم ، وذهب الهادوية وأبو حنيفة وأصحابه إلى جواز ذلك ، قالوا : لأنه استعان
بصفوان بن أمية يوم حنين ، واستعان بيهود بني قينقاع ورضخ لهم ، أخرجه أبو داود والترمذي عن
الزهري مرسلا ، ومراسيل الزهري ضعيفة ، قال الذهبي : لأنه كان خطاء ، ففي إرساله شبهة تدليس .
وصحح البيهقي من حديث أبي حميد الساعدي أنه ردهم ،
قال المصنف : ويجمع بين الروايات بأن الذي رده يوم بدر تفرس فيه الرغبة في الإسلام فرده رجاء أن
يسلم فصدق ظنه ، أو أن الاستعانة كانت ممنوعة فرخص فيها ، وهذا أقرب . وقد استعان يوم حنين
بجماعة من المشركين تألفهم بالغنائم . وقد اشترط الهادوية أن يكون معه مسلمون يستقل بهم في إمضاء
الأحكام ، وفي شرح مسلم : أن الشافعي قال : إن كان الكافر حسن الرأي في المسلمين ودعت الحاجة إلى
الاستعانة أستعين به وإلا فيكره ،
ويجوز الاستعانة بالمنافق إجماعا لاستعانته صلى الله عليه وسلم بعبد الله بن أبي وأصحابه .
وهذا آخر ما تيسر نقله من كلام أهل العلم ، والله ولي التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى
آله وصحبه .
[مجموع فتاوى ومقالات_الجزء السادس]


اقتباس:

##
ومازال هناك حتى هذا اليوم 500 جندي أمريكي في السعودية. والجيش السعودي الوهابي يقع تدريبه من قبل الجيش الأمريكي الصليبي.

###

شيء عادي و مطلوب ان تتسلح السعودية لحماية الوطن من العدوان الخارجي

ثانيا كل الدول في العالم تشتري اسلحة تطلب مدربين من اميركا او روسيا لتدريب الجنود على الاسلحة الحديثة التي اشترتها

انا كشخص عادي عندما اشتري جهاز ( ايفون )او ( اي باد) او كمبيوتر احتاج الي من يعلمني و يشرح لي كيفية استعماله رغم انه جهاز بسيط فما بالك باسلحة متطورة حديثة تعمل على الكمبيوتر تحتاج الي تدريب وهذا تفعله كل الدول.