عرض مشاركة واحدة
قديم 08-04-12, 07:39 PM   رقم المشاركة : 3
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


اقتباس:
##
ان هناك طائفة من الناس وضعوا لمعاوية فضائل ورووا احاديث عن النبي في ذلك كلها كذب"
###



[ لماذا دلّست على شيخ الإسلام ؟ ]

لماذا لم تكمل كلام شيخ الإسلام وبترته ؟!! هل هذا يجعل سمعتك طيبة أم سيئة يا ( حسيني ) ؟!

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية (4/231) : [ وضعوا لمعاوية فضائل ورووا أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك كلها كذب ولهم في ذلك حجج طويلة ليس هذا موضعها ولكن هؤلاء عند أهل السنة مخطئون في ذلك وإن كان خطأ الرافضة أعظم من خطئهم .. ]

فأراد شيخ الإسلام من قوله ، أن يبين أن ( الرافضة ) كذبوا في فضائل ( علي ) رضي الله عنه ، أكثر مما كذب ( بعض الناس ) في فضائل معاوية رضي الله عنه ، وقد قرر هذا شيخ الإسلام في أكثر من موضع في كتابه ( منهاج السنة النبوية )

وقد جاء في كتب الشيعة ، اعترافات كثيرة جدًا أن الرافضة يكذبون على أئمتهم ، وأنه مامن إمام إلا وكُذب عليه ..!!
[ هل هناك أحاديث مكذوبة في فضائل معاوية ؟ ]

الجواب : نعم ، وهو ما ذكره شيخ الإسلام وغيره من أهل العلم ، وقد ضعفوا أحاديث كثيرة في فضائل معاوية رضي الله عنه ، كما ضعفوا أحاديث في فضائل علي ، وكما ضعفوا أحاديث مكذوبة في فضائل عمر وأبو بكر

فالميزان عند أهل السنة هو ( الحق ) لا ( الهوى ) ، وهذا فيه أعظم ردّ على من يتهمنا بنصرة الأمويين .!!

اقتباس:

##
قال علي بن ابي طالب "‏والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي ‏صلى ‏ الله عليه وسلم ‏ ‏إليّ ‏ ‏أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق ...

وسؤالي هل من يحارب علي تسميه مؤمن ام منافق؟

مؤمن = انك تكذب حديثا صحيحا وتطعن في صحيح مسلم
منافق = اذا جئت بالحق واكثركم للحق كارهون
###


وكذلك قال المصطفى صلى الله عليه وسلم أية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغضهم
ومعاشر الإثني عشرية يرون جل الصحابة زنادقة مرتدين

==============

على رضي الله عن من كبار الصحابة الأجلاء رضي الله عنهم أجميعين وكثيراً ما نجد المجوس يتشدقون بالحديث
(( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغك إلا منافق ))
لا أحد يشك في حبه لعلى بن أبي طالب .. ليس لكونه صاحبي جليل أو رابع الخلفاء الراشدين .. بل من أجل أسلامه الحسن وصحبته الصالحه مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . ولنوضح للمجوس دينهم في هذا الحديث .. ولنضحك معاً عليهم
روى الصدوق (ره) بإسناده إلى علي عليه السلام قال : قد كنت جالساً عند الكعبة فإذا شيخ محدوب " فقال يا رسول الله أدعي لي بالمغفره , فقال النبي عليه الصلاة والسلام خاب سعيك ياشيخ وضل عملك فلما ولىّ الشيخ سألته عنه , فقال ذلك اللعين إبليس , قال علي عليه السلام فعدوت خلفه حتى لحقته وصرعته على الأرض وجلست على صدره ووضعت يدي على حلقه لأخنقه , فقال لا تفعل يا أبا الحسن فإني من المنظرين إلى يوم الوقت المعلوم , والله يا على إني لأحبك جداً وما أبغضك أحد الاّ شركت أباه في أمه فصار ولد زنا فضحكت وخليت سبيله .
( الأنوار النعمانية الجزء2 صفحة 168)

ملاحظة :
الشيطان يحب على رضي الله عنه (لايحبك إلا مؤمن )
حاشاه أن يفعل هذا على رضي الله عنه .. وما هو بالتأكيد إلا من كذب زعماء الشيعة المجوس الذي يحاولون الطعن في آل البيت تحت غطاء الولاء لهم .. لعنهم الله .


المضحك في دين الأُثنى مجوسية هو أن هذا الحديث موجود فيك كتبهم ... وليفسر لي أحد كيف يفهم هذا الحديث
والسؤال هو ... كيف يكون عدو الله مؤمن ؟؟؟


==========
قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح أخرجهُ الإمام مسلم :

( لا يحبكَ إلا مؤمن ولا يبغضكَ إلا منافق )

وفي هذا الأمر نظر من حيث إحتجاج الرافضة والعقيدة الهشة المتهالكة .

قال أهلُ البدع :

( حبهُ دليلُ إيمان ) وقالوا ( بغضهُ دليل نفاق )

أقول مستعيناً بالله تبارك وتعالى :

و قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم
( لا يحب الأنصار إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق )

ألزمتم أنفسكم بحديثٍ اخرجهُ الإمام مسلم في الصحيح ولكنكم تغافلتم عن أمر

وهو أن الرافضة طعنوا في أنصار النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا بإيمان ثلاثة

من أصحاب النبي ولا يخفى على أهل العقل والبصيرة أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لم يقتصر على المهاجرين بل كان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم من الأنصار كذلك وهنا نضع الرافضة في مسألة عليهم أن يبينوها ويوضحوها كيف يقع الأمرُ بهذه الطريقة , ووجب أن يعلموا أنهم إن ألزموا أنفسهم بهذا الحديث ألزمناهم بمثلهِ وهو في الأنصار رضي الله عن المهاجرين والأنصار ولنا أن نسأل .

1- هل تحبون الأنصار , وهل من الـ3 الذين قلتم بإيمانهم أنصار .
2- كثيراً ما تدندنون أن هذه خاصة بعلي رضي الله عنهُ كيف يشاركهُ بها أحد .
3- وهل من جملة المحبة وصفُ علي ( بالبعوضة ) وتارة ( بوسي ) وتارة ( حمار ) .

نسأل الله تعالى العافية من هذا الكذب والإفتراء .... !!

كتبه العضو تقي الدين السني

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=108910





اقتباس:
##
لمعة من بعض فضائل معاوية
يقول الحسن البصري : أربع خصال كن في معاوية لو لم تكن فيه إلا واحدة لكانت موبقة . انتزاؤه على هذه الأمة بالسيف حتى أخذ الأمر من غير مشورة وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة . واستخلافه بعده ابنه سكيرا خميرا يلبس الحرير ويضرب الطنابير . وادعاؤه زيادا وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الولد للفراش وللعاهر الحجر . وقتله حجرا وأصحاب حجر فيا ويلا له من حجر ويا ويلا له من حجر وأصحاب حجر . .

المصدر / الكامل ج3 / 242 . والبداية والنهاية ج8 / 130
###


شبهة أن الحسن البصري رحمه الله طعن في معاوية رضي الله عنه !!

ذكر الطبري في تاريخه ( 3/ 232 ) ضمن حوادث سنة ( 51ه ) وابن الأثير في الكامل ( 3/ 487 ) نقلاً عن الحسن البصري أنه قال : أربع خصال كن في معاوية لو لم تكن فيه إلا واحد لكانت موبقة له :

( 1 ) أخذه الأمر من غير مشورة وفيهم بقايا الصحابة ونور الفضيلة .

( 2 ) استخلافه بعد ابنه سكيراً خميراً يلبس الحرير ويضرب الطنابير .

( 3 ) ادعاؤه زياداً وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الولد للفراش وللعاهر الحجر .

( 4 ) قتله حِجْراً وأصحاب حِجْر ، فيا ويلاً له من حِجْر ويا ويلاً له من حِجْر وأصحاب حِجْر .

وأما الجواب عن هذه الشبهة فهو كالتالي :

أولاً : من ناحية السند :

هذه الرواية مدارها على أبي مخنف ، وأبو مخنف هذا هو لوط بن يحيى الأزدي الكوفي ، قال عنه الذهبي كما في الميزان ( 3 / 419 ) وابن حجر كما في اللسان ( 4 / 492 ) : أخباري تالف لا يوثق به . كما تركه أبو حاتم وغيره ، وقال عنه الدارقطني : ضعيف ، وقال ابن معين : ليس بثقة ، وقال مرة ليس بشيء ، وقال ابن عدي شيعي محترق . ميزان الاعتدال ( 3 / 419 ) ، وعده العقيلي من الضعفاء . انظر الضعفاء للعقيلي ( 4 / 18 – 19 ) . وللمزيد من حال هذا الرجل راجع رسالة مرويات أبي مخنف في تاريخ الطبري للدكتور يحيى بن إبراهيم اليحيى ( ص 43 – 45 ) ففيها مزيد بيان وتفصيل عن حال هذا الرجل .

وعلى ذلك فالخبر ساقط ولا حجة فيه بسبب ضعف سنده ، هذا بالنسبة لرواية الطبري . أما رواية ابن الأثير فقد أوردها ابن الأثير بغير إسناد . إذ كيف نسلم بصحة خبر مثل هذا في ذم صحابي لمجرد وروده في كتاب لم يذكر فيه صاحبه إسناد صحيح ، والمعروف أن المغازي والسير والفضائل من الأبواب التي لم تسلم من الأخبار الضعيفة والموضوعة.

5-وقولهم على لسان الحسن البصري في ما روي عنه : أن معاوية أخذ الأمر من غير مشورة وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة يُعد شبهة خامسة .

وجوابها : هذا الادعاء باطل من أساسه .. لأن الحسن بن علي رضي الله عنهما قد تنازل لمعاوية رضي بالخلافة ، وقد بايعه جيمع الناس ولم نعلم أن أحداً من الصحابة امتنع عن مبايعته .. ولست هنا بصدد الحديث عن صلح الحسن مع معاوية أو أسباب ذلك ، وإنما الحديث ينصب في رد الشبهة التي أثيرت حول معاوية من كونه أخذ الأمر من غير مشورة ..
وتفصيل ذلك :-

ذكر ابن سعد في الطبقات في القسم المفقود الذي حققه الدكتور محمد السلمي ( 1 / 316 – 317 ) رواية من طريق ميمون بن مهران قال : إن الحسن بن علي بن أبي طالب بايع أهل العراق بعد علي على بيعتين ، بايعهم على الإمارة ، وبايعهم على أن يدخلوا فيما دخل فيه ، ويرضوا بما رضي به . قال المحقق إسناده حسن .

ورواية أخرى أخرجها ابن سعد أيضاً وهي من طريق خالد بن مُضرّب قال : سمعت الحسن بن علي يقول : والله لا أبايعكم إلا على ما أقول لكم ، قالوا : ما هو ؟ قال : تسالمون من سالمت ، وتحاربون من حاربت . طبقات ابن سعد ( 1 / 286 ، 287 ) . وقال المحقق : إسناده صحيح .

هذا ويستفاد من هاتين الروايتين ابتداء الحسن رضي الله عنه في التمهيد للصلح فور استخلافه ، وذلك تحقيقاً منه لنبوة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم .

أخرج البخاري في صحيحه ( 5 / 361 ) من طريق أبي بكرة رضي الله عنه قال : رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على المنبر والحسن بن علي إلى جنبه وهو يقبل على الناس مرة وعليه أخرى ويقول : ( إن ابني هذا سيد ، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين ) .

وقد علق ابن حجر الهيتمي على هذا الحديث بقوله : وبعد نزول الحسن لمعاوية اجتمع الناس عليه ، وسمي ذلك العام عام الجماعة ، ثم لم ينازعه أحد من أنه الخليفة الحق يومئذ . انظر : تطهير الجنان ( ص 19 ، 21 – 22 ، 49) .

وأخرج الطبراني رواية عن الشعبي قال : شهدت الحسن بن علي رضي الله عنه بالنخيلة حين صالح معاوية رضي الله عنه ، فقال معاوية : إذا كان ذا فقم فتكلم وأخبر الناس أنك قد سلمت هذا الأمر لي ، وربما قال سفيان – وهو سفيان بن عيينة أحد رجال السند - : أخبر الناس بهذا الأمر الذي تركته لي ، فقام فخطب على المنبر فحمد الله وأثنى عليه - قال الشعبي : وأنا أسمع – ثم قال : أما بعد فإن أكيس الكيس – أي الأعقل – التقي ، وإن أحمق الحمق الفجور ، وإن هذا الأمر الذي اختلفت فيه أنا ومعاوية إما كان حقاً لي تركته لمعاوية إرداة صلاح هذه الأمة وحقن دمائهم ، أو يكون حقاً كان لامرئ أحق به مني ففعلت ذلك { وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين }[الأنبياء/111] . المعجم الكبير ( 3 / 26 ) بإسناد حسن . وقد أخرج هذه الرواية كل من ابن سعد في الطبقات ( 1 / 329 ) والحاكم في المستدرك ( 3 / 175 ) وأبو نعيم في الحلية ( 2 / 37 ) والبيهقي في الدلائل ( 6 / 444 ) وابن عبد البر في الاستيعاب ( 1 / 388 – 389 ) .

وهذا الفعل من الحسن رضي الله عنه – وهو الصلح مع معاوية وحقنه لدماء المسلمين - ، كان كعثمان بن عفان رضي الله عنه في نسخه للقرآن وكموقف أبي بكر في الردة .

وبعد أن تم الصلح بينه وبين الحسن جاء معاوية إلى الكوفة فاستقبله الحسن والحسين على رؤوس الناس ، فدخل معاوية المسجد وبايعه الحسن رضي الله عنه وأخذ الناس يبايعون معاوية فتمت له البيعة في خمس وعشرين من ربيع الأول من سنة واحد وأربعين من الهجرة ، وسمي ذلك العام بعام الجماعة .

أخرج يعقوب بن سفيان ومن طريقه أيضاً البيهقي في الدلائل من طريق الزهري ، فذكر قصة الصلح ،

وفيها : فخطب معاوية ثم قال : قم يا حسن فكلم الناس ، فتشهد ثم قال : أيها الناس إن الله هداكم بأولنا وحقن دماءكم بآخرنا وإن لهذا الأمر مدة والدنيا دول . المعرفة والتاريخ (3/412) ودلائل النبوة (6/444-445) وذكر بقية الحديث .

أخرج البخاري عن أبي موسى قال : سمعت الحسن – أي البصري - يقول : استقبل والله الحسن بن علي معاوية بكتائب أمثال الجبال ، فقال عمرو بن العاص : إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل أقرانها . فقال له معاوية - وكان خير الرجلين - : أي عمرو ، إن قتل هؤلاء ، هؤلاء وهؤلاء ، هؤلاء من لي بأمور الناس ؟ من لي بنسائهم ؟ من لي بضيعتهم ؟ فبعث إليه رجلين من قريش من بني عبد شمس - عبد الله بن سمرة وعبد الله بن عامر بن كريز - فقال : اذهبا إلى هذا الرجل فاعرضا عليه وقولا له واطلبا إليه . فأتياه فدخلا عليه فتكلما وقالا له وطلبا إليه . فقال لهما الحسن بن علي : إنّا بنو عبد المطلب قد أصبنا من هذا المال وإن هذه الأمة قد عاثت في دمائها ، قالا : فإنه يعرض عليك كذا وكذا ويطلب إليك ويسألك ، قال : فمن لي بهذا ؟ قالا : نحن لك به ، فما سألهما شيئاً إلا قالا نحن لك به فصالحه ، فقال الحسن - أي البصري - : ولقد سمعت أبا بكرة يقول : رأيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على المنبر - والحسن بن علي إلى جنبه وهو يقبل على الناس مرة وعليه أخرى ويقول - : إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين . صحيح البخاري مع الفتح (5/361) والطبري (5/158) .

وفي هذه القصة فوائد كثيرة أفادها الحافظ في الفتح منها :-

1- عَلَمٌ من أعلام النبوة .
2- فيها منقبة للحسن بن علي رضي الله عنهما ، فإنه ترك الملك لا لقلة ولا لذلة ولا لعلة ، بل لرغبته فيما عند الله ، ولما رآه من حقن دماء المسلمين ، فراعى أمر الدين ومصلحة الأمة .
3- فيها ردّ على الخوارج الذين كانوا يكفرون علياً ومن معه ومعاوية ومن معه ، بشهادة النبي صلى الله عليه وآله وسلم للطائفتين بأنهم من المسلمين .
4- فيها دلالة على فضيلة الإصلاح بين الناس ، ولا سيما في حقن دماء المسلمين .
5- فيها دلاله على رأفة معاوية بالرعية وشفقته على المسلمين ، وقوة نظره في تدبير الملك ونظره في العواقب .
6- فيها جواز خلع الخليفة نفسه إذا رأى في ذلك صلاحاً للمسلمين .
7- وفيه جواز ولاية المفضول مع وجود الأفضل ، لأن الحسن ومعاوية ولي كل منهما الخلافة وسعد بن أبي وقاص (ت 55ه) وسعيد بن زيد (ت51ه) في الحياة وهما بدريان . فتح الباري (13/71-72) .

وبهذا التنازل ، انتهت مرحلة من الصراع وعادة الأمة إلى الجماعة بعد أن مرت بتجارب جديدة قاسية تركت آثارها عميقة في المخيلة لأجيالها المتلاحقة حتى الوقت الحاضر .
وللمزيد حول تفاصيل الصلح وخطوات ذلك ، راجع كتاب : مرويات خلافة معاوية في تاريخ الطبري للدكتور خالد الغيث ( ص 126 – 167 ) ، وكتاب : مواقف المعارضة في خلافة يزيد بن معاوية للدكتور محمد بن عبد الهادي الشيباني ( ص 110 – 120 ) فقد أجاد كل منهما في طرح الموضوع ومناقشته ..






التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» عن حقيقة أوضاع مسلمي بورما.. يكتب د. وائل الحساوي
»» ملف الدفاع عن السنة و الرد على منكر السنة ( القرآنيين)
»» ملف طامات المدعو طارق سويدان
»» الذي قتل الحسين الشيعة من كتبهم و اقوال الائمة و علمائهم
»» صلاح الدين أبو عرفة و ملته المشبوهة إلى أين ...؟ المادة الكاملة