لا يمكن أن يكونوا أخوان لنا وهم مشركين وهم يختلفون معنا في الصلاة و الصيام ومناسك الحج والزكاة بل وحتى في الشهادة يشركون فيها آل البيت, اذن ماذا بقي من اركان الإسلام , ولا ركن يتوافقون معنا فيه وكل ذلك ناتج عن حقد دفين ومكابرة وادعاء مظلومية.