عرض مشاركة واحدة
قديم 27-09-10, 03:36 AM   رقم المشاركة : 2
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road





فواحش مستحدثة في أرض العرب :
بعد ظهور الإسلام الذي كان أساسه إصلاح المجتمع الموحد ساد الخلق الكريم والعدل والأحسان مع الجهاد والدعوة للنهي عن المنكر والأمر بالمعروف وبدأ المنافقون وأعداء الإسلام بشق وحدة المسلمين وأولهم اليهودي عبد الله أبن سبأ المتأسلم وهو أول من زرع بذرة التشيع بين المسلمين والغلو وما تبعه إلا الخوارج لحقدهم على الإسلام لقضاءه على دياناتهم وإنهاء سلطتهم فكان هذا هو الهدف الذي جعل الصيحات تتعالى لتحزب الناس الى شخص دون آخر لا حبا ً للحق إنما حبا ً لتمزيق العرب إضافة إلى طمعهم في السلطة بالتقرب من إمامهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه . وما كان الزنى معروف بينهم حتى جاء به الكليني في القرن الثالث للهجرة في كتابه الكافي وحتى ذلك الوقت لم يكن تأثير في المجتمع حتى قيام الدولة الصفوية على يد أسماعيل الصفوي السفاح في القرن التاسع للهجرة بما يسمى بالتشيع الإمامي الأثني عشري .

إن من عقائد التشيع الإمامي ما يسمى بنكاح المتعة وهو بالحقيقة زنى لا يفرق عنه بشيء إنما هو أخطر إذ يوجب على الشيعي أن يمارسه ولو مرة واحدة وإلا أصبح من غير ملتهم حيث " روى عن الصادق عليه السلام بأن المتعة من ديني ودين آبائي فالذي يعمل بها يعمل بديننا والذي ينكرها ينكر ديننا بل إنه يدين بغير ديننا. وولد المتعة أفضل من ولد الزوجة الدائمة ومنكر المتعة كافر مرتد (3) تفسير منهج الصادقين للملا الكاشاني ".

أن من العجيب والجدير بالملاحظة ان نجد تشابه بين تلك الرذائل التي عرف بها المجتمع الايراني بعد الاسلام لتكون أساس التشيع الحالي الفارسي وكما أبيحت هذه الرذائل سابقاً عن طريق الفرق (الاسلامية القديمة!) التي تشكلت في ايران والتي اندثرت فيما بعد فالمتتبع لفتاوي المتعة يرى أن جميع هذه الأديان المنحرفة وبنودها تلك قد أعيدت الى الإسلام بفتاوي مراجع الشيعة قديما ًوحديثا ً، ويوجد من الفتاوي ما لا يعد ولا يحصى وفي تطور مستمر تنشر على شكل أسئلة أو مسائل في مواقع ألكترونية كموقع السيستاني والعاملي والبحراني والخوئي والصدر والروحاني وغيرهم وفيها الكثير من أمور الاستمتاع الشاذ الذي لا يتناسب مع الدين الإسلامي ولا أي دين آخر سماوي . من تلك الديانات القديمة التي تبيح المحارم بصورة علنية أدناه :


(الزرادشتية) : حيث تبيح زواج الاب لأبنته وتبيح زواج الابن لأمه, والأخ لاخته.
طبق هذه الديانة المرجع الشيعي الأبطحي حين أقر للبنت أن يتحرش بها أباها في فتوى مشهورة .

وتقول د. شهلا حائري ( الايرانية) في كتابها -المتعة- يحق للزوج من هذه الديانة ان يعطي زوجته أو ابنته من خلال اجراءات رسمية رداً على طلب رسمي الى أي رجل من قومه يطلبها كزوجة مؤقتة .
وطبقت هذه في فتاوي ( إعارة الفروج ) للخادمة والتي نسبوها إلى الإمام جعفر الصادق رضي الله عنه زوراً وبهتانا حاشاه .

(المزدكية) : تبيح أشتراك الناس بالاموال والنساء , وأصبحت الدين الرسمي عام 448 ميلادي .
وقد طبق هذا مراجع الشيعة حين لم يمانعوا في متعة المرأة المتزوجة بحجة عدم وجوب سؤالها عن حالتها الاجتماعية وفي إيران أقرت الدولة نكاح المتعة بقانون وشرعنته حين أطلقها رئيس الجمهورية الإيرانية الأسبق والرئيس الحالي لمجلس تشخيص مصلحة النظام علي اكبر هاشمي رفسنجاني عقب انتهاء الحرب العراقية الإيرانية كحل أجتماعي !
(الخرمية) : وهي متطورة عن المزدكية وتعني ( دين الفرح !) وتمتاز بالاباحية العامة !.
طبق هذا المرجع الشيعي مقتدى الصدر حين أفتى بجواز المتعة الجماعية بعد طلب من زينبيات !
ويطبقه الشيعة في فترة عاشوراء حين تنتشر الخيام والطرق بالزائرين لمدة إيام عديدة تزدحم من كلا الجنسين بلا تفريق وظهرت خدمة التدليك مع ظاهرة انتشار المخدرات خاصة بعد غزو العراق .
( إنتقال أديان الفاحشة في بلاد فارس إلى فرق عديدة بأسم الإسلام )
(الواقفة) : الذين أباحوا المحارم والفروج والغلمان وترك الفرائض .
في دين التشيع الإمامي :
اجاز المراجع لواط الولدان والرجال ، حتى في رمضان .
وأفتى الخميني تفخيذ المرضعة .
ومنعوا المراجع صلاة الجمعة وصلاة العيدين لعدم وجود الإمام العدل .
(الخطابية) : الذين يبيحون المحارم من الزنى واللواطة والسرقة وشرب الخمر وشهادة الزور .
أفتى المراجع بجواز اللواط ولذلك أبطلوا الحد على من يرتكبه .
أفتى المراجع بأن الأموال المسروقة في العراق بعد الغزو هي حلال بعد دفع الخمس !
وأجازوا الوقيعة في المخالف وهي تعني المكيدة به وحتى شهادة الزور .
(المنصورية) : الذين أباحوا نكاح الاخوات والامهات .
تنتشر نكاح المحارم في كتمان في موسم عاشوراء في ظلمة في يوم معلوم عندهم وقد أعترفت به فتيات وقعت في أزمات نفسية نتيجة لذلك !.
يتبع






من مواضيعي في المنتدى
»» الذكرى الثالثة عشر لجريمة غزو العراق ، ماذا استجد ؟
»» سر الحقد الشيعي على الفلوجة
»» الطوز وسنجار وترسيم الحدود بالدم لصالح الأكراد إيها السنة العرب
»» بطلان افتراء اتهامي بنفاق الشيخ عبد الملك السعدي
»» عقيدة التناسخ والحلول عند الشيعة بين الإيمان والكتمان