الولي الفقيه هو من يقرر من سيكون الرئيس سماحه بفوز مرشح اصلاحي هو رسالة تهدئة للعرب وللغرب بعد أن اصبح محاصراً من معظم دول العالم سياسته القذرة ستبقى لكن بوجه اصلاحي معتدل حسب زعمهم