مقال رائع إنها صرخة مدوية لإيقاظ الأمة من سباتها وإدراك الخطر المحدق بها فى صورة الشيعة وتحالفها من القوى الاخرى ضد الاسلام والمسلمين وإنها إذا لم تقم فى وجهه سيبلع وحدتها وعقيدتها وإيمانها الشيعة موامرة ضد الإسلام وآهله لايوجد دين على سطح الأرض آمن به الإنسان يحل الزنا ويجيز الكذب فالشيعة حللوا الزنا بإسم المتعة أساغوا الكذب تحت شعار التقية وهم أشد خطرا على المسلمين من اليهود وعلى مصر صلاح الدين أن تنتبه وتأخذ حذرها من خطر الشيعة الممتد إليها والله يحمى مصر الأزهر ومصر صلاح الدين من كل سوآء..