صدقت ورب الكعبة
ونتمنى من بلدنا الحبيبة الا تنساق وراء الدعوات المطالبة بالرذيلة تحت دعاوي الانفتاح والتحضر والعولمة والحد من دور هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لانها وللاسف الشديد بدأت تستمع لأشباه الرجال بني جلدتنا ومن يدعمهم من اشباههم من العرب والمسلمين ومن دول الغرب والشرق الكافرة الذين لا يرقبون في مؤمنٍ إلّاً ولا ذمة.
لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلا وَلا ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ (10)التوبة
كَيْفَ وَإِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلا وَلا ذِمَّةً يُرْضُونَكُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ (8)التوبة