من المفارقات التي نتوقف عندها ان سعد بن عبادة
طلب الخلافة لنفسه و مزق كذبة النص الالهي فهو لم يبايع سيدنا علي و لم يبايع سيدنا ابوبكر
تبين انه اشجع من صاحب كذبة النص الالهي
بينما نجد ان صاحب النص الالهي بايع سيدنا ابوبكر وعمر وعثمان على السمع والطاعة
وتتوالي الصفعات
على كذبة النص الالهي فلم يحتج سيدنا علي بالنص الالهي و حديث غدير خم الغدير و الثقلين
بل نسف ذلك و ا تبع و امرهم شورى بينهم
أنه عليه السلام قال:
«إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه.
فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أنيرد، وإنما الشورى للمهاجرين الأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لِـلَّـهِ رضىً»