عرض مشاركة واحدة
قديم 12-07-13, 03:49 PM   رقم المشاركة : 1
مسلم 70
عضو ماسي






مسلم 70 غير متصل

مسلم 70 is on a distinguished road


نقلت هذا الموضوع فى منتدى شيعى فكان هذا إعتراض شيعى

إعتراض شيعى فى مناقشة حوارية بعد وضع هذا الموضوع عندهم

الأدلة من القرآن العظيم على خطأ عقائد الشيعة مع تفريغ الكتاب المذهل أسئلة قادت الشيعة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=163334
رد شيعى

أحسنت كثيرا , وقبل المتابعة لو بيّنت لنا شهادة النبي صلوات الله عليه وآله وسلم " على حد تعبيرك" لهم .


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آل البيت72
وحتى الرسول -- شهد لهم بأنهم أفضل الناس؛ فقال --: (خيْرُ الناس قرْني ثُم الذين يلُونهُمْ ثُم الذين يلُونهُمْ... ) متفق عليه.



هل جميع من عاش القرن من "الناس" هم خير ... أم يُستثنى منهم بعض؟؟ مثل الناكثين ....
إن قلت كل الصحابة من الناس خير.. قيل لك ان قتلة عثمان وعلى رأسهم الصحابي الجليل ابن عديس الذي هو من زمرة (لا يدخلُ النارَ أحدٌ مَمَّنْ بايَعَ تحتَ الشجَرةِ )
الراوي: جابر بن عبدالله و أم مبشر المحدث:الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7680 خلاصة حكم المحدث: صحيح . فبعض هؤلاء من قرن النبي صلوات الله عليه وآله , فأين موضعه أخيرٌ أم شرٌّ ؟؟؟ إن قلت لقد رضي الله عن ابن عديس إذ كان من البايعين تحت الشجرة .. وعثمان عندكم مؤمن شهيد مظلوم ... فأين تضع قوله تعالى ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما ) فوضح .


الرد
قلت أنقل الرد لعله يستفيد به إخوانى فى مناظراتهم أو يستفيد شيع من الرد

أوضح لك هل أنت أولاً مؤمن بما صححه الألبانى
فإن كان
أفتؤمن ببعض أحاديث الرسول وتكذب ببعض؟؟؟

فإما أن تؤمن بها كلها أو تكذب بها كلها

فنحن وأنتم كل منا يكذب حديث الأخر

ويلزمكم لو صدقتم أحاديثكم أن تصدقوا ألف مرة بأحاديث أهل السنة كلها لأن سندكم للنبى صلى

الله عليه وسلم بل وآل البيت الكرام رضى الله عنهم وحشرنا معهم مقطوع إلا عن طريق أهل
السنة

وهذا عندكم معروف

أولاً أتمنى منك أن يكون كلامنا معاً للوصول للحق فعناد الحق يجعل المولى سبحانه يسخط على العبد

ثانياً أشكر لك جداً إنصافك وقولك أحسنت فهذا منك شيء يمدح وهو الاعتراف بأن أدلة القرآن واضحة فى الترضى عن الصحابة

أما ما شجر بين الصحابة فمعتقد أهل السنة أن على هو المصيب عليه السلام ورضى الله عنه
بنص حديث النبى صلى الله عليه وسلم


تمرق مارقة (وهم الخوارج) على حين فرقة بين المسلمين ببين المسلمين بين المسلمين لم يقل نبينا بين الكفار وهذا رواه البخارى

دل الحديث على أن من خرج على علىّ رضى الله عنه ليس كافر بل مخطأ متأول
وأهل السنة نقلوا هذا وهذا

دل على أننا لا نكتم شيء

دل على أننا نصدق فى كل ما نقلناه

وعندنا أدلة كثيرة جداً فى العذر بالجهل والعذر بالتأويل

فالجاهل من لم يصل له الدليل

والمتأول من وصله وفهم الأمر خطأ
والله تعالى قال (
وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم)

فمن خرج على علىّ أخطأ الأجتهاد ظن أنه يطلب دم عثمان رضى الله عنه

وكان رأى على أن يستتب الأمر ثم يأخذ بدم عثمان

والله تعالى يغفر للمخطأ خطأه كما فى أخر سورة البقرة
مهما كان الخطأ مع صدق النية والقصد

وعندنا هذا كله منقول وثابت

كما أن عندنا أيضاً بالسند الصحيح بكاء عليّ وحزنه الشديد على طلحة والزبير
ودعاءه لهم

هذا ليس تقية فقد كان رضى الله عنه متمكن

فإن نقلت عنا ذالك محتجا ً به فيلزمك أن تنقل عنا هذا وتحتج به ولا تعارض ابداً

فهم خرجوا على الإمام العدل فجاز له أن يقاتلهم

ولم يتبع مدبرهم ولم يذفف على جريحهم دل على أنه يعتقد فيهم الإيمان والإسلام

ثم لماذا نترك المحكم الواضح الدلالة ونتبع المتشابه المحتمل

عندنا كتاب الله محكم واضح


ويصدقها أحاديث أهل السنة فلماذا نأخذ باحاديث لا تثبت ونترك أحاديث تصدق الكتاب ؟؟

لماذا لا نؤمن بالأحاديث؟؟

إن قلت كذب

نقول لماذا هى كذب وليس الأخذ بأحاديثكم أولى من الأخذ بأحاديثنا
فتعارضا فتساقطا....... فنرجع للكتاب يرجح حديث من الأصح..؟؟؟

ثم شيء صدق الكتاب أولى من شيء خالف الكتاب

لأنكم رويتم عن طريق السنة والسنة روت عكسها مما يصدق الكتاب

وأكبر دليل على صحة نقل أهل السنة
وعدم تناقضه


يقول شيخ الشيعة أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي في مقدمة كتابه «تهذيب الأحكام» ([1]) وهو أحد كتبهم الأربعة:

«الحمد لله ولي الحق ومستحقه وصلواته على خيرته من خلقه محمد صلى الله عليه وآله وسلم تسليماً،

ذاكرني بعض الأصدقاء أبره الله ممن أوجب حقه علينا بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد،

حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابلة ما ينافيه، حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا..»,
ويقول السيد دلدار علي اللكهنوي الشيعي الاثنا عشري في أساس الأصول ([2]):
إن «الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جداً لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه، ولا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده،
حتى صار ذلك سبباً لرجوع بعض الناقصين ...».

ويقول عالمهم ومحققهم وحكيمهم ومدققهم
وشيخهم حسين بن شهاب الدين الكركي في كتابه
«هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار» ([3]):
«فذلك الغرض الذي ذكره في أول التهذيب من أنه ألفه لدفع التناقض بين أخبارنا لما بلغه أن بعض الشيعة رجع عن المذهب لأجل ذلك».


ثم سؤال ما رأيك فى دلالة الكتاب التى نقلتها؟؟