السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حياكم الله إخواني الكرام،،
وأن القميين كلهم من غير استثناء لأحد منهم إلا أبا جعفر بن بابويه (رحمة الله عليه) بالأمس كانوا مشبهة مجبرة وكتبهم وتصانيفهم تشهد بذلك وتنطق به فليت شعري أي رواية تخلص وتسلم من أن يكون في أصلها وفرعها واقف أو غال أو قمي مشبه مجبر والاختبار بيننا وبينهم التفتيش
منقول http://www.alrad.net/hiwar/tajsim/12.htm
1- رد الفتوني كان (هزيل) و جد متواضع لا أدري لماذا يستدل به الاثنى عشرية في محاولة تنزيه القميين من التجسيم
2- رد الفتوني كان مركز على نقطتين :
- ان بعض رواة القميين ثقات / الرد على هذا أن هناك الكثير من رواة الرافضة (ثقة + مجسمة) و لا وجه لدقع الفتوني
- أن بعض القميين كانوا أصحاب الأئمة و أنه يستبعد أن يصاحبهم الإمام إن كانوا مجسمة/ الرد لو كان الصحبة فيها شفاعة فمن باب أولى أن صحابة النبي صلى الله عليه وسلم تشفع لأصحابها
3- الفتوني في دفاعه أكثر من الإستدلال بالروايات (الضعيفة)
4- بالنسبة لهذا الشخص مرأة التواريخ فهو حاطب ليل و يهرف بما لا يعرف، و ينقل دون قراءة و الله أعلم
نسأل الله العلي العظيم أن يهدينا و الإثنى عشرية و كل الشيعة