عرض مشاركة واحدة
قديم 10-08-12, 07:18 PM   رقم المشاركة : 9
يامي - شرقاوي - سني
عضو فضي







يامي - شرقاوي - سني غير متصل

يامي - شرقاوي - سني is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السعاده مشاهدة المشاركة
  
بارك الله فيك أخي الكريم...



حتى في الليلة التي يزعمون أنها ليلة القدر يفسدون على العامي دينه بتوسله بالله لعاشر العقول...


لا حول ولا قوة إلا بالله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء مشاهدة المشاركة
   حتى فيما يعتقدون أنها ليلة القدر يضربون بكلام الله عز وجل القائل فيما نزل على محمد صلى الله عليه وسلم وهو الحق من ربهم (فلا تدعوا مع الله أحدا) لا يؤمنوا بكلام ربهم ونهيه ويضربون به عرض الحائط ويدعون من دون الله قائلين يا محمداه يا علياه يا فاطمتاه يا حسناه يا حسيناه يا إمام الزمان دعائاً مفتراً مخالفاً لنهي ربنا الله العليم الخبير وغير مصدقين قوله تعالى
**** حكم دعاء الأموات

قال الله تعالى :

( ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ )

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( إذا سألت فاسأل الله ، و إذا استعنت فاستعن بالله )

------------

اعتقاد النفع والضر من الأولياء


س 69 يقول الأخ السائل: بعض المسلمين يعتقدون أن للأولياء تصرفات تضر
وتنفع وتجلب المنافع وتدفع البلاء، بينما هم ينتمون إلى الإسلام، ويؤدون شعائر الإسلام كالصلاة وغيرها، فهل تصح الصلاة خلف إمامهم؟ وهل يجوز الاستغفار لهم بعد موتهم؟ أفيدونا مشكورين؟

الجواب: هذا قول من أقبح الأقوال، وهذا من الكفر والشرك بالله عز وجل؛ لأن الأولياء لا ينفعون ولا يضرون، ولا يجلبون منافع ولا يدفعون مضار إذا كانوا أمواتا، إذا صح أن يسموا أولياء لأنهم معروفون بالعبادة والصلاح، فإنهم لا ينفعون ولا يضرون، بل النافع الضار هو الله وحده، فهو الذي يجلب النفع للعباد وهو الذي يدفع عنهم الضر، كما قال الله جل وعلا للنبي صلى الله عليه وسلم: قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلا ضَرًّا إِلا مَا شَاءَ اللَّهُ [الأعراف: 188]، فهو النافع الضار سبحانه وتعالى. قال سبحانه وتعالى في المشركين:

( وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ ) [يونس: 18]

فالله جل وعلا هو النافع الضار، وجميع الخلق لا ينفعون ولا يضرون. أما الأموات فظاهر؛ لأنه قد انقطعت حركاتهم وذهبت حياتهم، فلا ينفعون أنفسهم ولا غيرهم، ولا يضرون لأنهم فقدوا الحياة وفقدوا القدرة على التصرف، وهكذا في الحياة لا ينفعون ولا يضرون إلا بإذن الله، ومن زعم أنهم مستقلون بالنفع والضر وهم أحياء كفر أيضا، بل النافع الضار هو الله وحده سبحانه وتعالى، ولهذا لا تجوز عبادتهم، ولا دعاؤهم، ولا الاستغاثة بهم، ولا النذر لهم، ولا طلب المدد منهم.
ومن هذا يعلم كل ذي بصيرة أن ما يفعله الناس عند قبر البدوي، أو عند قبر الحسين، أو عند قبر موسى كاظم، أو عند قبر الشيخ عبد القادر الجيلاني، أو ما أشبه ذلك، من طلب المدد والغوث أنه من الكفر بالله، ومن الشرك بالله سبحانه وتعالى، فيجب الحذر من ذلك، والتوبة من ذلك، والتواصي بترك ذلك. ولا يصلى خلف هؤلاء لأنهم مشركون، وعملهم هذا شرك أكبر، فلا يصلى خلفهم، ولا يصلى على ميتهم؛ لأنهم عملوا الشرك الأكبر الذي كانت عليه الجاهلية في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، كأبي جهل وأشباهه من كفار مكة، وعليه كفار العرب وهو دعاء الأموات والاستغاثة بهم أو بالأشجار والأحجار وهذا هو عين الشرك بالله عز وجل، والله سبحانه يقول:

( وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ )[الأنعام: 88].

والواجب على أهل العلم أن يبينوا لهم، وأن يوضحوا لهم الحق، وأن يرشدوهم إلى الصواب، وأن يحذروهم من هذا الشرك بالله، فيجب على العلماء في كل مكان في مصر والشام، والعراق، ومكة، والمدينة، وسائر البلاد، أن يرشدوا الناس، ولاسيما عند وجود الحجاج، فيجب أن يرشدوا، وأن يبينوا لهم هذا الأمر العظيم، والخطر الكبير لأن بعض الناس قد وقع فيه في بلاده، فيجب أن يبين لهم توحيد الله، ومعنى لا إله إلا الله، وأن معناها لا معبود حق إلا الله، فهي تنفي الشرك وتنفي العبادة لغير الله، وتوجب العبادة لله وحده، وهذا معنى قوله سبحانه:

( وَقَضَى رَبُّكَ أَلا تَعْبُدُوا إِلا إِيَّاهُ ) [الإسراء: 23]

****وقوله سبحانه:

****( وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ ) [البينة: 5]

****ومعنى قوله جل وعلا:

( فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ )[الزمر: 2 ، 3]

****وقوله سبحانه:

( فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ) [غافر: 14]

****فالواجب توجيه العباد إلى الخير، وإرشادهم إلى توحيد الله، وأن الواجب على كل إنسان أن يعبد الله وحده، ويخصه بالعبادة من دعاء، ورجاء، وتوكل وطلب الغوث، وصلاة، وصيام، إلى غير ذلك، كله لله وحده، ولا يجوز أبدا فعل شيء من ذلك لغير الله سبحانه وتعالى، سواء كان نبيا أو وليا أو غير ذلك. فالنبي لا يملك لنفسه ولا لغيره ضرا ولا نفعا إلا بإذن الله، ولكن يجب أن يتبع ويطاع في الحق ويحب المحبة الصادقة، ونبينا صلى الله عليه وسلم أفضل الأنبياء وأشرفهم ومع ذلك لا يدعى من دون الله، ولا يستغاث به، ولا يسجد له، ولا يصلى له، ولا يطلب منه المدد، ولكن يتبع، ويصلي ويسلم عليه، ويجب أن يكون أحب إلينا من أنفسنا، وأموالنا وآبائنا وأولادنا، وغيرهم، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين لكن هذه المحبة لا توجب أن نشرك به، ولا تسوغ لنا أن ندعوه من دون الله، أو نستغيث به، أو نسأله المدد، أو الشفاء. ولكن نحبه المحبة الصادقة لأنه رسول الله إلينا، ولأنه أفضل الخلق، ولأنه بلغ الرسالة وأدى الأمانة، نحبه في الله محبة صادقة فوق محبة الناس والمال والولد، ولكن لا نعبده مع الله. وهكذا الأولياء نحبهم في الله، ونترحم عليهم من العلماء والعباد، ولكن لا ندعوهم مع الله، ولا نستغيث بهم، ولا نطوف بقبورهم، ولا نطلب منهم المدد، كل هذا شرك بالله ولا يجوز. والطواف بالكعبة لله وحده، فالطواف بالقبر من أجل طلب الفائدة من الميت، وطلب المدد، وطلب الشفاء وطلب النصر على الأعداء كل هذا من الشرك بالله عز وجل. فالواجب الحذر منه غاية الحذر. ومن وسائل الشرك بهم البناء على قبورهم، واتخاذ المساجد والقباب عليها، ولهذا صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:

( ****لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) متفق على صحته،

****وثبت في صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه أنه قال:

( نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجصص القبر وأن يقعد عليه وأن يبنى عليه ****)

وفي صحيح مسلم أيضا عن جندب بن عبد الله البجلي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:

( ****ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك )
فالمشركون وصفهم الله بأنهم يدعون من دون الله. .... فجميع المشركين بلا إستثناء يدعون من هو دون الله من مخلوقاته .
وصدق الله القائل (وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون).


بارك الله فيكم إخواني محب السعادة و أبو سناء ..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متحدث اليامي مشاهدة المشاركة
   طبعا هذا التافه يقحم العرض في الحديث ليصرف القارئ الاسماعيلي عن حقيقة المعتقد ....هاكذا علموهم يتترسون بالعرض حماية لعقيدة الشرك والالحاد .


وفي ذات الليلة في صحيفة الصلاة :


يصلي ثم يمعر خدة الايمن 40 مرة ثم يقول :
اللهم أن هذه الصلاة هدية لك يامولاي فتقبلها مني .

كذلك الايسر يمعره 40 مرة ثم يقول .
اللهم أن هذه الصلاة هدية لك يامولاي فتقبلها مني .


صاروا يقدمون الصلاة هدية لله وليس تعبد لله .


نعدكم بعد العيد بجديد ......


بارك الله فيك يابن العمّ على هذه الإضافة ..
وننتظر جديدك ..






التوقيع :
الله يهدي خوالي وأعمامي إلى طريق الحق..
من مواضيعي في المنتدى
»» يدا بيد يا روافض لإغلاق قناتي صفا ووصال
»» ليلة القدر عند الاسماعيلية
»» إسماعيلي واقعي تفضل هنا
»» حرز الغاسلة عند الإسماعيلية