من المهازل أن يحترم المجتمع
مثل هذه النوعيات من الناس
ويضطهد من يدعو إلى العودة
لما كان عليه آل البيت عليهم السلام
ونبذ الغلو والخرافات.
ما زال غالب أفراد مجتمعنا يحملون عقلية جاهلية
لا تحب النقاش وكأنها مُسيَّرة بقوى سحرية،
يمارسون الإرهاب الفكري
على كل من يملك أفكاراً تخالفهم
وعلى من تسول له نفسه أن يفكر!
لكنني أرى بريق صحوة ونور،
فقد قابلت الكثيرين
ممن يستنكرون هذا المنهج الدخيل
على مذهب آل البيت عليهم السلام،
وأرى عودة قريبة للنبع الأصيل
وستعم هذه الصحوة قريباً إن شاء الله.
فإليك أنت يا من تقرأ كلامي
وأنت مقتنع بأفكاري
لابد أن يكون لك دور في إيصال هذا الحق والخير
لأبناء مجتمعنا العزيز
الذين ربما غفلوا أو أغفلوا عن هذه الحقائق.