عرض مشاركة واحدة
قديم 21-09-13, 11:17 PM   رقم المشاركة : 190
مزلزل الشيعه
عضو ذهبي







مزلزل الشيعه غير متصل

مزلزل الشيعه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمري طي مشاهدة المشاركة
  

===========================================



ثم يخفي عنهم أخبار السماوات والارض يقطع عنهم مواد العلم فيما يرد عليهم مما فيه قوام دينهم .
+

وعن الثاني : بأن انحجابهم عن اسم النبوة ما كان لقصورهم عن مراتب الأنبياء ، لا في مقام الوحدة ، ولا في مقام الكثرة ، بل لتأخرهم عن الخاتم بالوجود الصوري الموجب لحجبهم عن الاسم دون مقتضاه ، بخلاف من عداهم من الأنبياء
+

قد أخبرنا الله تبارك وتعالى أنه قد فضل الانبياء والرسل بعضهم على بعض فقال تبارك وتعالى : " تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله - الاية " وقال : " ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض - الاية " فتشاكل الانبياء في النبوة وإن كان بعضهم أفضل من بعض ، وكذلك تشاكل الانبياء والاوصياء ، فمن قاس حال الائمة بحال الانبياء واستشهد بفعل الانبياء على فعل الائمة فقد أصاب في قياسه واستقام له استشهاده بالذي وصفناه من تشاكل الانبياء والاوصياء عليهم السلام .

===========================================



نفيسة + ثقات .

===========================================







===========================================







===========================================



المجلسي يقول عن كتابه في رسالة الاعتقادات ص 94 : [ ولقد إجتمعت عندنا - بحمد الله - سوى الكتب الأربعة مائتي كتاب ولقد جمعتها وفسرتها في كتاب بحار الأنوار فعليك بالنظر فيه والخوض في لججه والإستفادة منه فإنه بحر كما سمي به ]

وكل من أورد هذه الرواية سواء في كشف الغمة كان يستشهد بها وكأنها من المسلمات
والروابط موجودة . بل في المناقب عن ( إمامين وليس واحد وروايتن وليست واحدة )

الباقر والصادق (ع): انه كان (ص) لا ينام حتى يقبل عرض وجه فاطمة ويضع وجهه بين ثديي فاطمة ويدعو لها - وفي رواية - : حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها .

بل وفي باب خصائص فاطمة كما يقول التبريزي :
[ في خصائصها - فاطمة - وبعض معجزاتها ]
وكان لها خصائص ومعجزات مفصلة في مواضعها
وقد أشرنا إلى بعضها فيما مر
وانها كانت أبدا بتولا عذراء
وكان ثدياها طويلين بحيث كانت تلقيهما من أعلى كتفيها على عقبها ، وترضع أولادها من وراء ظهرها
.
اللمعة البيضاء - التبريزي 234

===========================================



نعم ليس موضوعنا ( اعطنا المفتاح السري لديانتك )
كما طلب منكم صاحب الموضوع في أول مشاركة إن كنت خائف على موضوعنا



===========================================






=







ممتاز خلينا بموضوعنا الأصل وصلنا الصفحة 19 تصدق هههههههههههههههه

خلينا بموضوعنا الأصل

صاحب الموضوع ( مزلزل الشيعة )
قال :
رقم المشاركة : 1



والآن تفضل يا مزلزل المفتاح السري للدخول في ديانتهم و بالترتيب وإن كان (طارف) موافق على هذا فيجب علينا بالنفي أو الإثبات .

بعد هذا فليختار أي محور وأي موضوع .



================================================== ==================

الأول - المجلسي :
من ضروريات دين الإمامية البراءة من ( الثلاثة )
أبو بكر وعمر وعثمان . الاعتقادات للمجلسي ص 58




الثاني - القمي :

[ ويجب أن يتبرأ إلى الله عز وجل من الأوثان الأربعة ، والإناث الأربعة ، ومن جميع أشياعهم وأتباعهم ، ويعتقد فيهم أنهم أعداء الله وأعداء رسوله ، وأنهم شر خلق الله ، ولا يتم الإقرار بجميع ما ذكرناه إلا بالتبري منهم ] الهداية ص 45-46

[ واعتقادنا في البراءة أنها واجبة من الأوثان الأربعة ومن الأنداد الأربعة ومن جميع أشياعهم وأتباعهم ، وأنهم شر خلق الله . ولا يتم الاقرار بالله وبرسوله وبالأئمة إلا بالبراءة من أعدائهم ].

الاعتقادات في دين الإمامية ص 105-106


س / من لم يفعل ما طلبه القمي والمجلسي ما هو حاله ؟
جـ / من نفس المصدر الأول ( الهداية ص 48 ) :

ونعتقد فيمن خالف ما وصفناه أو شيئا منه أنه
1 - على غير الهدى وأنه ضال عن الطريقة المستقيمة
2 - ونتبرأ منه كائنا من كان من أي قبيلة كان
3 - ولا نحبه
4 - ولا نعينه .




الثالث - الجزائري ( وصاحب هذا الكتاب مِنهم ) منهم !!!

الإمامية قالوا بالنص الجلي على إمامة علي (ع)
وكفروا الصحابة - و - وقعوا فيهم . ومؤلف هذا الكتاب من هذه الفرقة .
الأنوار النعمانية - نعمة الجزائري 2 : 168


الرابع - الحلي ( لا يكون المؤمن مومناً إلا بــــ ..... ) :

وهذا الباب اشهر من ان يخفى في الكتاب والسنة على لسان الرسول واهل بيته (ع) فتجب الطاعة لله والتأسي به تعالى والمتابعة لله ولرسوله والأئمة عليهم السلام قال الصادق عليه السلام لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يكون فيه سنة من ربه وسنة من نبيه وسنة من وليه وسنة من ذريتهم وهذا يدل على الامر بالاستنان بالله وبرسوله وبوصيه وبآله (ص) فثبت وجوب البرائة من اعداء آل محمد واللعن لهم
.
المحتضر - الحلي ص : 35




الخامس - الدربندي :

[ الطعن في الأعداء يعادل ذكر فضائلهم (ع) ثـوابـاً ]
الثالث : أن الطعن في أعداء آل الرسول (ص) وذكر قبائحهم
سواء كان هؤلاء الأعداء من بني العباس أو بني امية
أو مــن غيرهم مـــــثـــــل ذكر فضائل آل الرسول (ص)
ومناقبهم ومفاخرهم في فوز الذاكر بالمثوبات الجزيلة والدرجات العظيمة .
إكسير العبادات - الشيخ العلامة الفاضل الدربندي 1 : 170





بارك الله فيك اخي وشيخي شمري بس والله اني عاتب عليك المفتاح السري لديك وانا اتحاور لمده اسبوع والصفحات وصلت الى 19 صفحه ولم نستفد سوى كلمه سؤالين يتيمين والجواب عندك سامحك الله