عرض مشاركة واحدة
قديم 23-11-15, 10:47 PM   رقم المشاركة : 6
مسلم 70
عضو ماسي






مسلم 70 غير متصل

مسلم 70 is on a distinguished road


انظروا مدى تحسره على شيوع الكذب واندساسه حتى لا يكاد يُعلم تجد هذا فى قوله أين ذهبت أى أنها لا تتميز عن باقى الأحاديث ثم تأمل قوله أن المائة ألف جائت من المغيرة ابن سعيد وحده فما بال الباقى هذه ملحمة لوضع الأحاديث يأخذون بها المستوى الأول بلا منازع فى الكذب على النبى ثم يقولون مذهب !! أى مذهب إسلامى هذه مله مستقلة تسمى بملة التشيع
وهذه إضافة هامة طيبة من الأخ الحبيب الفاضل فتى الشرقية
أحب أن أضيفها

قال حفظه الله

آلآف الرويات نسبها الشيعة إلى أهل البيت (عليهم السلام) في "الكافي لشيعتنا"..... ألا يوجد منها رواية واحدة صحيحة السند عن أصحاب الكساء ؟؟؟؟

فما فائدة الرواية اذا كانت مكذوبة ومختلقة

وهنا اشير الي أشهر رواتكم
جابر بن يزيد الجعفي .
قال عنه العاملي : روى سبعين ألف حديث عن الباقر !!!!

وهذا أبو عبد الله جعفر الصادق عليه السلام ابن الباقر ماذا يقول عن أحاديث جابر ؟

إنه يقول : والله ما رأيته عند أبي قط إلا مرة واحدة وما دخل علي قط !!!

وهو يروي عن الباقر 70 ألف حديث وعن غيره 140 ألف حديث !!!

وأوثق رجال الشيعة على الإطلاق رجل اسمه
زرارة بن أعين .
وهو أوثق رواة الشيعة بالإتفاق .

جاء في حاشية كتاب الفهرست للطوسي :

زرارة بن أعين أكبر رجال الشيعة فقها وحديثا ومعرفة بالكلام إجتمعت فيه خلال الفضل والدين.
( الفهرست ص 104 )

وقال النجاشي عن زرارة بن أعين هذا :شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمه ، اجتمعت فيه خلال الفضل والدين .

( رجال النجاشي ص 125 )

وقال الكشي :أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأولين وذكر منهم زرارة ثم قال :

وأفقههم زرارة .

زرارة هذا هو أوثق رواتكم على الإطلاق ...

اقرأ ماذا تقولون في هذا الرجل :

عن يونس بن عبد الرحمن عن ابن مستان قال : سمعت زرارة يقول : رحم الله أبا جعفر – أي الباقر . وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة . فقلت له (أي لابن مستان ): ما حمل زرارة على هذا ( أي هذا الكلام عن الإمام الصادق) ؟ قال : حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه !!

( رجال الكشي ص 131 )

وعن علي بن أبي حمزة عن أبي عبد الله قال : قلت : {والذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم } .طبعا الآية ما فيها والذين آمنوا ، ، بل فيها { الذين آمنوا } ولكن هذا لقلة اهتمام رواتكم بالقرآن الكريم.

قال أبو عبد الله : أعاذنا الله وإياك من هذا الظلم ، قلت ما هو ؟ فقال : هو ما أحدث زرارة وأبو حنيفة.

( الكشي ص 131 )

وقال أبو عبد الله عن زرارة : كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة !
( الكشي ص 133 )

وعن أبي عبد الله أنه قال لأبي بصير - ولا ننسى أن أبي بصير هذا هو من بال الكلب في أذنه على باب الإمام :

ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع ، عليه لعنة الله .

( الكشي ص 134 )


سند أعظم من سند !!

وعن أبي عبد الله أنه قال لرجل : متى عهدك بزرارة ؟ قال : قلت : ما رأيته منذ أيام .

قال : لا تبالي ، وإن مرض فلا تعهده ، وإن مات فلا تشهد جنازته . قلت : زرارة ؟! ( متعجبا مما قال )..

قال : نعم … زرارة ، شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة !!

( الكشي ص 142 )

طبعا حملتوا جميع هذه الروايات على مطية واحدة معروفة وهي مطية التقية بمعني أن الإمام قال هذا في زرارة حتى ما ينتبه الناس إليه تقية !

و هذا من كذبكم ، لأنه طعن بزرارة مع أبي حنيفة . وهل لكي يتقي يطعن في علماء أهل السنة تقية ؟!

ألم يطعن في زرارة عند الشيعة فقط . ..

قال الكشي :

أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأولين وذكر منهم زرارة ..







من مواضيعي في المنتدى
»» فتاوى فى الصيام تمس الحاجة إليها .....
»» هاشتاج - شيعة آل البيت أم عباد آل البيت
»» دفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب
»» شارك فى حملة (( يا تارك الصلاة )) لتُأجر...
»» ::السلسلة المرئية لدخول نصارى مصر في الإسلام أفواجًا :: متجدد