عبد الوهاب أبو سليمان لم يكن سوى دسيسة وهو صوفي موالي للرافضة ووضعه مع الهيئة لغاية ومفروض فرض والشيخ ابن باز كان موجود رحمه الله ولم يكن له أي أثر ولا قول في حياة الشيخ مما يوحي انه معكم يا شيخ ولن يفتي بشيء حتى إذ توفي الشيخ ابن باز رحمه الله ظهردور الخبيث عبد الوهاب أبو سليمان الصوفي القبوري عليه من الله ما يستحق ومن وضعه في الهيئة ليلبس على المسلمين دينهم
وهذه إحدى هنات الشيخ ابن باز يرحمه الله والله يغفر له فربما كان عليه ضغط شديد كما كان في 1990وإلا كان الأولى أن يرفض نهائيا وضع هذا الزنديق مع الهيئة وهاهو يصول ويجول للفساد والإفساد قبحه الله وقبح من وضعه مفتيا للمسلمين إذ غشهم به