والذى سيخرج الكتاب المهدى إذا هو كان أحق بالنبوة من النبى وأحق بالخلافة من علىّ وأفضل من الحسن والحسين فهما لما تمكنا كتما الكتاب الحق ولم يخرجاه وتركا ذلك للمهدى الذى دخل فى الألف الثانية