عرض مشاركة واحدة
قديم 23-11-19, 12:32 AM   رقم المشاركة : 285
مسلم 70
عضو ماسي






مسلم 70 غير متصل

مسلم 70 is on a distinguished road



قال تعالى ( يا أيها الذين أمنوا لا تدخلو بيوت النبى إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه )
ثم قال (إن ذلكم كان يؤذى النبى فيستحى منكم )
ناظرين إناه منتظرين إناه أى نضجه وتأمل كيف علل الله ذلك بأنه يؤذى النبى فمراعاة الله لشيء كهذا أعظم أم منع الله لعمر وأبى بكر وعثمان من ملازمة النبى؟ فمعلوم أن الأذى الذى يلحق النبى من هذا مع المصاهرة ومعرفة خبر النبى ودواخله
وأسراره التى ممكن أن تنتقل للأعداءأعظم و أبشع وأفظع وأشد أذى للنبى ودينه وأل بيته مما ذكره الله فى الأية فكيف يذكر الله الأدنى ويترك الأعلى
الذى تدعيه الشيعة لو كان صحيحاُ
فلو كان صحيحاً لذكره تعالى للنبى فى القرآن أو فى وحى خاص على الأقل ليحذره من تزويج بنتيه من عثمان ومن التزوج من عائشة وحفصة ومن ملازمة الثلاثة له فى كل موطن حتى لا يطلعوا على أسراره وهو يحارب العدو والمشركين
وخاصة أنهم لازموه فى غزواته فكيف يذكر الله للمؤمنين (ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم) ولم يحذر النبى من الخطر الأكبر والأعظم من الطاغوتين والجبتين الذين هما أخطر شيء على الإسلام
وهما غرباء فى المدينة مستضعفون فهل عجز النبى من استدعاء أهل المدينة عليهم ليقتلهم ؟
لشرهم ولكى لا يتولون الحكم بعده؟

فأين الإحتياط من الله لنبيه ورعياته له ورحمته به وبآل البيت ؟ وأين نصره له الذى وعده فى القرآن مع بقاء الخلافة شيء بضع وعشرين سنة فى يد أخطر ناس على الإسلام
الشيعة يعارضون المعقول والمنقول والفطرة وآل البيت
أحدنا يدعوا الله أن يكفيه شر من حوله والماكرين به وأن يحفظ أمواله وأولاده فكيف لم يدع النبى لنفسه ولدينه ولأل البيت بالحفظ والحماية وهو الغاية فى النصح وحب الخبر لأل البيت والرعاية لهم والخوف عليهم و الإحسان للدنيا كلها
وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
فكيف لم يدع الله لهم ببيان أمثال ابى بكر وعمر
ولو دعا لاستجاب الله له وكيف يكون رحمة للعالمين عذاب على آل البيت
وكان بالمؤمنين رحيماً

ولم يكن رحيما بآل البيت لم يخبرهم بما سيحدث ويدعوا لهم وهذا العذاب تدعيه الشيعة وكبرائهم لأل البيت بذكرهم الدائم للمظلومية
والعجيب أن الروايات الشيعية تذكر أن الدنيا خُلقت من أجلهم
خُلقت من أجلهم أم خُلقوا للعذاب والمظلومية ؟
وأى عذاب
أكبر من تزوج رجل أكفر من إبليس من ابنة على أم كلثوم وأى إهانة أشنع من ضربه المدعى للسيدة فاطمة
ويدعون سبى السيدة زينب

الله يقول عن إبراهيم عليه السلام وأتيناه أجره فى الدنيا فالصالحون يؤتيهم الله أجرهم فى الدنيا قال تعالى واعداً من عمل الصالحات ( فلنحيينه حياة طيبة ) أين الحياة الطيبة مع العذاب المدعى أم هم لم يعملوا الصالحات ؟
حاشا لله
وكان من دعاء النبى ربنا أتنا فى الدنيا حسنة والأخرة حسنة

حسنة الدنيا الحياة الطيبة فهل تراهم ممن منعهم الله الحياة الطيبة وترى النبى لم يدع لهم ؟
فإن قلت بلى لابد
نقول انهدم دينك
وكل ما افريتموه
أين عاشوا الحياة الطيبة
فى المدينة بين الصحابة ولم يقتلوا إلا لما ذهبوا لشيعة للعراق
فاطمة نفديها بأرواحنا

عمر رضى الله عنه ضربهاوكسر ضلعها واسقاط جنينها

ومن النكت المضحكة أن أحدنا لو فعلت بزوجته ذلك لمات دونها فضلا عن سيدة نساء الجنة رضى الله عنها وهم ينكتون نكت مضحكة كعادتهم يقولون كان علىّ وقتها مشغول بكتابة الوحى وزوجته تُضرب
هههههه
عمر يموت ويضحى بنفسه وولده فداءاً لفاطمة رضى الله عنها
الصحابة يموتون وأبنائهم لو تعرضت لأذى
ماتوا ومات أبنائهم فى أقطار الدنيا نصرة للدين وذكره القرآن وشاهدوا السيدة فاطمة تضرب من رجل غير ذى شوكة فى المدينة ولو اجتمعوا عليه لقتلوه
شاهدوا هذا هم وأل هاشم كما يقول الشيعة
وهم وجمون

والعجيب أن على يعلم الغيب عندهم ويقدر وفاطمة على كل شيء

أنا لا أدرى أبشر هؤلاء أكابر الشيعة وعجبى الأشد أين عقول عوام الشيعة ؟ من هذا الهراء البارد والتراهات السمجة النتنة التى لا يقبلها عقل وفطرة
وأين الله تعالى وحمايته لرسوله وال البيت وكيف تركهم الله فى هذه المظلومية الى اليوم وهانوا عليه كل هذا الهوان وهم يتناقضون كعادتهم ويذكرون غلواً عظيماً جداً فى آل البيت يخص مدى مكانتهم عند الله ثم بنقضون هذا بكذبهم على الصحابة
طواغيت الشيعة هؤلاء الذين بدلوا الدين
قوم لو صفعت بالنعال وجوههم تسائلت النعال ما ذنبى أُصفعُ ؟
نكمل

ياللعجب من هذا الدين الغريب






من مواضيعي في المنتدى
»» الله اكبر:: ثورة عارمة على ملالى إيران ادعوا الله أن تتم
»» مائة شهيد اليوم فى سوريا يحتاجون لكفن
»» تفسير قوله تعالى وما يعلم تأويله إلا الله لشيخ الإسلام [بحث هام]
»» هل أنت مستعدٌ للموت....؟؟.....
»» إعلام منكرى السنة أن القرآن والإعجاز العلمى بل والعقل والفطرة أثبتوا السنة