عرض مشاركة واحدة
قديم 16-04-12, 08:01 AM   رقم المشاركة : 3
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


انقل مشاركة للاطلاع
منقول موقع شيعي العضو علي مهدي
الاعتراضات على الإمام الخميني منها :

1ـ قوله بولاية الفقيه المطلقة ..
2ـ كونه مجتهداً أصولياً ..
3ـ قوله بوحدة الوجود ..
وذلك كما يلي :
1ـ قوله بولاية الفقيه المطلقة ..
فالإمام الخميني من القائلين بولاية الفقيه المطلقة , ومن الداعين لها , والمطبقين لها , وقد ذكر ذلك باستفاضة الباحث عن الحق تحت عنوان :
( حوار عقائدي..أو مخاصمة عقائدية حول حقيقة الإسلام وأمره ( أمر أهل البيت عليهم السلام) ) . ومما قاله ونقله من كلمات الإمام الخميني :
ـ مراجع وفقهاء الشيعة يتجرأون على مقام النبوة والإمامة ـ
لقد ثبت لي جلياً خلال بحثي عن الحق وأهله ، أن رجالات الشيعة الأصوليين قد تقمصوا زوراً وبهتاناً صلاحيات النبوة والإمامة خلال زمن الغيبة وعصور الاغتراب ، بل وصل بهم الأمر إلى اغتصاب حق التشريع واختراع دين جديد ... دين الرجال .
ـ فقرات من دستور المذهب الأصولي أو كتابهم المسمى ب (الحكومة الإسلامية ) ـ
ـ قرر هذا الدستور أن المرجع الأكبر والفقيه الأعظم (كما يقولون ) هو الحاكم الشرعي وولي الأمر ، بل صاحب الأمر خلال زمن الغيبة فقد ورد الآتي وبالحرف الواحد :
" ويملك هذا الحاكم من أمر الإدارة والرعاية والسياسة للناس ما كان يملكه الرسول( ص) وأمير المؤمنين (ع) ... وقد فوض الله الحكومة الإسلامية الفعلية المفروض تشكيلها في زمن الغيبة نفس ما فوضه إلى النبي (ص) وأمير المؤمنين (ع) من أمر الحكم والقضاء والفصل في المنازعات ، وتعيين الولاة ، والعمال ... " ص49 وما قبلها ،
وفي ص51 : تكلم عن ولاية وحاكمية الرسول (ص) ثم قال بالحرف الواحد:
( نفس هذه الولاية والحاكمية موجودة لدى الفقيه ) !!! .
وفي ص74ـ76 : أيد المرجع الأكبر السيد الخميني رأى الشيخ التراقي والنائيني إلى أن للفقيه جميع ما للإمام (ع) من الوظائف والأعمال في مجال الحكم والإدارة والسياسة ـ
ثم قال : " الفقهاء هم أوصياء الرسول (ص) بعد الأئمة ، وفي حال غيابهم ، وقد كلفوا بالقيام بجميع ما كلف الأئمة (ع) بالقيام به " !!! .
ثم قال الخميني أيضاً : " الفقيه يعني العالم بالعقائد والأحكام والأنظمة والأخلاق الإسلامية ، أي محيطاً بجميع ما جاء به الرسول (ص) .. وبما أن الفقيه ليس نبياً ، فهو إذاً وصي نبي ، وفي عصر الغيبة يكون هو إمام المسلمين وقائدهم ، والقاضي بينهم بالقسط دون سواه !!! .
سؤال : من أين أتى هؤلاء بهذا الدين الجديد الذي لم نسمع به من قبل ؟!
وفي ص98 يقول :
جميع شئون الرسول (ص) قابلة للانتقال والوراثة ، ومن جملتها الإمارة على الناس ، وتولي أمرهم (أمورهم ) من كل ما ثبت للأئمة من بعده وللفقهاء من بعد الأئمة ، يستثنى من ذلك ما اختص به النبي (ص) نفسه .
هذا الدين الجديد ( دين الرجال ) هو الثمرة النكدة للمذهب الأصولي الشيعي ، ويمكن إبطاله وشطبه بجرة قلم من معالم وموازين ليلة القدر وما ينزل فيها ... فأقول :
" كل ما ذكروه للرسول (ص) وللأئمة (ع) من بعده من وظائف وأعمال وعلم وولاية وحكم وغير ذلك هي أمور استمرارية التنزيل عن طريق وحي السماء في ليلة القدر ، وفي كل يوم وساعة ولا يصل إليها إلا من كان له اتصال دائم بوحي السماء ...أي من ينزل عليه وحي السماء ...
فهل هؤلاء المراجع من أصحاب وحي السماء ويتنزل عليهم ... لا أدري أي عقول هذه التي تنقاد لفتنتهم وتسير خلفهم ، بل وتقدسهم ؟!! ...
ثم إن الجميع يعلم يقيناً أن مواريث وعلم النبوة لا تنتقل ولا تكون إلا في حوزة
الإمام المعصوم فقط أو صاحب الزمان الآن (ع) وعجل الله فرجه الشريف ليقطع لنا ألسنة
الدجالين والكذابين ( سبعين رجلاً يوم الظهور)
وهيهات هيهات للباطل ورموزه وأصحابه وأتباعه السذج المغفلون .
============
2ـ كونه مجتهداً أصولياً ..
فهو مجتهد أصولي والدليل رسالته العملية ( تحرير الوسيلة ) في جزئين و تهذيب الأصول ..
ومن فتاويه :
"مسألة 2 : فى عصر غيبة ولى الامر و سلطان العصر عجل الله فرجه الشريف كان نوابه العامة و هم الفقهاء الجامعون لشرائط الفتوى و القضاء قائمين مقامه فى إجراء السياسات و سائر ما للإمام عليه السلام إلا البدأة بالجهاد."
ـ مصدر الفتوى: تحرير الوسيلة, الإمام الخميني ـ
وقال الباحث عن الحق في بعض كتاباته :
.. في نهاية عام 1995 صرحت إذاعة إيران وأعلنت خلال برنامج ديني أن فقه المصالح المرسلة الذي كانت الشيعة قديما تعتبره تشريعاً بشرياً قد أخذ به المرجع الأصولي الأكبر السيد الخميني في اجتهاده للحاجة الماسة إليه في الأمور والقضايا المستجدة أو المستحدثة ..
===
3ـ قوله بوحدة الوجود ..
ودفاعه عن أقطاب التصوف كابن عربي والهروي الحنبلي بدعوى أنهم من العرفاء الشيعة ويصف ابن عربي بالشيخ الكبير في كثير من المواضع كما في تعليقه على كتاب ابن عربي ( فصوص الحكم ) بعنوان (تعليقات على شرح فصوص الحكم ) .. ومما جاء في هذه التعليقات :
"الشبهة الثامنة اشتراك الوجود معنويّاً بين"
"الواجب والممكنات قد ثبت بالبرهان...." _ص59_
والجواب عنها أنّ الاشتراك المعنوي الذي هو روح وحدة الوجود لا ينافي أن يكون للوجود مراتب بل كون الحقيقة ذات المراتب يؤكد الوحدة الحقيقيّة ولا يخفى أنّ هذه الشبهة أيضاً غير مربوطة بما نحن فيه ) . انتهى
وفي كتابه مصباح الهداية قال :مطلع 3 :
هل بلغك اختلاف ظاهر كلمات الحكماء المتألّهين والفلاسفة الأقدمين، كمفيد الصناعة ومعلّمها، ومن يتلوه من المحقّقين مع كلمات العرفاء الشامخين والمشايخ العارفين في كيفيّة الصدور وتعيين أوّل ما صدر من المبدأ الأول ؟ وقال في "الميمر" العاشر من أثولوجيا : فإن قال قائل: كيف يمكن أن تكون الأشياء من الواحد المبسوط الّذي ليس فيه ثنويّة ولا كثرة بهجة من الجهات؟ قلنا: لأنّه واحد محض مبسوط، ليس فيه شييء من الأشياء؛ فلمّا كان واحداً محضاً، انبجست منه الأشياء كلّها. وذلك أنّه لمّا لم يكن له هويّة، انبجست منه الهويّة .
وأقول واختصر القول: إنّه لمّا لم يكن شيئاً من الأشياء، رأيت الأشياء كلّها منه، غير أنّه وإن كانت الأشياء كلّها إنّما انبجست منه؛ فإنّ الهويّة الأولى، أعنى بها هويّة العقل، هي الّتي انبجست منه أولاً، بلا وسط. ثمّ انبجست منه جميع هويّات الأشياء الّتي في العالم الأعلى والعالم الأسفل بتوسّط هويّة العقل والعالم العقلي. إنتهى كلامه .
ثمّ شرع في البرهان علي مطلبه. وليس لنا الحاجة إليه. وإليه يرجع كلام سائر المحققّين، كرئيس فلاسفة الإسلام في الشفاء وغيره من مسفوراته، والشيخ المقتول، وغيرهما من أساطين الحكمة وأئمّة الفلسفة .
وقالت الطائفة الثانية: إنّ أوّل ما صدر منه تعالى وظهر عن حضرة الجمع، هو الوجود العام المنبسط على هياكل الموجودات المشار إليه بقوله تعالى : (( وما أمرنا إلاّ واحدة.)) و (( أينما تولّوا فثمّ وجه الله ))
قال الشيخ صدر الدين القونوي، خليفة الشيخ الكبير، محي الدين، في نصوصه: والحقّ سبحانه من حيث وحدة وجوده لم يصدر عنه إلا واحد لاستحالة إظهار الواحد وإيجاده من حيث كونه واحداً ما هو أكثر من واحد. لكن ذلك الواحد عندنا ما هو الوجود العام المفاض على أعيان المكوّنات وما وجد منها ومالم يوجد مما سبق العلم بوجوده. وهذا الوجود مشترك بين القلم الأعلى الّذي هو أوّل موجود، المسمّى أيضاً بالعقل الأوّل، وبين سائر الموجودات ليس كما يذكره أهل النظر من الفلاسفة . إنتهى كلامه .
وقال بمثل المقالة في مفتاح الغيب والوجود. وقال كمال الدين عبد الرزّاق القاساني في اصطلاحاته :التجلّي الشهودي هو ظهور الوجود، المسمّى باسم "النور". وهو ظهور الحقّ بصور أسمائه في الأكوان الّتي هي مظاهرها. وذلك الظهور هونفس الرحمان الّذي يوجد به الكل .إنتهى .
مطلع 4 :
قد حان حين أداء ما فرض علينا بحكم الجامعة العلميّة والعرفانيّة والأخوّة الإيمانيّة بإلقاء الحجاب عن وجه مطلوبهم بحيث يرتفع الخلاف من البين ويقع إصلاح ذات البين. فإنّ طور العرفاء وإن كان طوراً وراء العقل، إلا أنّه لايخالف العقل الصريح و البرهان الفصيح، حاشا المشاهدات الذوقيّة أن تخالف البرهان؛ و البراهين العقليّة أن تقام على خلاف شهود أصحاب العرفان. فنقول :
إعلم، أيّها الأخ الأعزّ، أنّ الحكماء الشامخين والفلاسفة المعظّمين لمّا كان نظرهم إلى الكثرة وحفظ مراتب الوجود من عوامل الغيب والشهود وترتيب الأسباب والمسببات والعوامل الصاعدات والنازلات، لا جرم يحقّ لهم أن يقولوا بصدور العقل المجرد أوّلاً؛ ثمّ النفس؛ إلى أخيرة مراتب الكثرات. فإنّ مقام
المشيئة المطلقة لاكثرة فيه؛ وإنّما هي تتحقّق في المرتبة التالية منه، وهي تعيّناته. فالمشيئة لاندكاكها في الذات الأحديّة واستهلاكها في الكبرياء السرمديّة، لم يكن لها حكم حتّى يقال في حقّها إنّها صادرة أو غير صادرة .
وأمّا العرفاء الشامخون والأولياء المهاجرون لمّا كان نظرهم إلى الوحدة وعدم شهود الكثرة، لم ينظروا إلى تعيّنات العوالم، ملكها أوملكوتها،
ناسوتها أو جبروتها. ويروا أنّ تعيّنات الوجود المطلق، المعبّر عنها بـ"الماهيات" و"العوالم" أيّة عوالم كانت، إعتبار وخيال؛ ولذا قيل: العالم عند الأحرار خيال في خيال .
وقال الشيخ الكبير، محيي الدين : العالم غيب ما ظهر قطّ ؛ والحقّ ظاهر ما غاب قطّ . إنتهى. فما كان في دار التحقّق والوجود ومحفل الغيب والشهود إلا الحقّ، ظاهراً وباطناً، أولاً وآخراً. وماوراءه من تلبيسات الوهم واختراعات الخيال . مطلع 5 :
بل نرجع ونقول: إنّ كلام المحقّق القونوي أيضاً ليس عند العرفاء الكاملين بشيء؛ بل ما توهّم أنّه من كلمات الأولياء الشامخين، عندهم فاسد وفي سوق أهل المعرفة كاسد. فإنّ الصدور لابدّ له من مصدر وصادر، ويتقوّم بالغيريّة والسوائيّة. وهي مخالفة لطريقة أصحاب العرفان وغير مناسبة لذوق أرباب الإيقان. ولذا تراهم يعبرون عن ذلك، حيث يعبرون بـ "الظهور" و"التجلي". أمِن وراء الحق شيء حتى ينسب الصدور إليه؟ بل ((هو الأول والآخر والظاهر والباطن)). قال مولانا أبوعبدالله الحسين عليه الصلاة السلام، في دعاء عرفة: ألغيرك من الظهور ما ليس لك؟ ، صدق ولي الله روحي له الفداء، فالعالم بجهة السوائية ما ظهر قط؛ والكلّي الطبيعي غير موجود في نظر أهل الحق؛ وبغيرها هو اسمه "الظاهر".
مطلع 6 :
هذا حكم من غلب عليه سلطان الوحدة، وتجلي الحق بالقهر على جبل إنيته وجعله دكاً دكاً؛ وظهر عليه بالوحدة التامة والمالكيّة العظمى؛ كما يتجلى بذلك عند القيامة الكبرى. وأمّا الذي يشاهد الكثرة بلا احتجاب عن الوحدة، ويرى الوحدة بلا غفلة عن الكثرة، يعطي كل ذي حق حقه، فهو مظهر "الحكم العدل" الّذي لا يتجاوز عن الحدّ وليس بظلاّم للعبد، فحكم تارة بأنّ الكثرة متحقّقة؛ وتارة بأنّ الكثرة هي ظهور الوحدة. كما نقل عن المتحقّق بالبرزخيّة الكبرى والفقير الكلّ على المولى والمرتقى بـ "قاب قوسين أو أدنى"، المصطفى المرتضى المجتبى، بلسان أحد الأئمّة: لنا مع الله حالات هو هو، ونحن نحن؛ وهو نحن، ونحن هو.
وكلمات أهل المعرفة، خصوصاً الشيخ الكبير، محيي الدين، مشحونة بأمثال ذلك؛ مثل قوله: الحقّ خلق، والخلق حقّ،
والحقّ حقّ، والخلق خلق.
وقال في فصوصه: ومن عرف ما قرّرناه في الأعداد وأنّ نفيها عين ثبتها، علم أنّ الحق المنزّه هو الخلق المشبّه، وإن كان قد تميّز الخلق من الخالق. فالأمر الخالق، المخلوق؛ والأمر المخلوق، الخالق. إلى أن قال : فالحقّ خلق بهذا الوجه فاعتـــبروا وليس خلقاً بذاك الوجه فادّكروا من يدر ما قلت لم تخذل بصيرته وليس يدريه إلا من له البصر جمّع وفرّق فإنّ العين واحدة هي الكثيرة لاتبقى ولا تذر. وقد خرج الكلام عن هذه الرسالة. فلنطوي الكلام ولنصرف العنان إلى أصل
المرام .انتهى
الغريب والعجيب أن الفيض الكاشاني كان يرى مثل رأي الإمام الخميني في ابن عربي .. حيث قال عنه الشيخ يوسف البحراني رضوان الله عليه في اللؤلؤة :
( له من المقالات التي جرى فيها على مذهب الصوفيّة و الفلاسفة ما يكاد يوجب الكفر و العياذ باللّه ، مثل ما يدلّ فى كلامه على القول بوحدة الوجود .
و قد وقفت له على رسالة قبيحة صريحة في القول بذلك ، و قد جرى فيها على عقايد ابن عربي الزّنديق و أكثر فيها من النقل عنه و إن عبّر عنه ببعض العارفين و قد نقلنا جملة من كلامه في تلك الرّسالة و غيرها في رسالتنا الّتي في الرّد على الصوفية المسمّاة بالنفحات الملكوتيّة ، نعوذ باللّه من طغيان الأفهام و زلل الأقدام ) . أهـ
وقد قال المرحوم النيلي في كتابه " اصل الخلق و امر السجود " صفحة 310 :
"يقول ابن عربى :
(فان للحق فى كل خلق ظهورا فهو الظاهر فى كل مفهوم و هو الباطن عن كل فهم , الا عن فهم من قال : ان العالم صورته و هويته )
اذن لا يفهم الله الا ذلك القائل ان العالم هو : صورة الله و هويته !
و النتيجة ان العالم اذا فنى فنى معه الله !!
و النتيجة ايضا انه لم يكن ثمة اله قبل وجود الكون و العالم !
اى اله صعلوك هذا الذى يعبده ابن عربى و امثاله ؟
اقول : لا اعبد ما يعبدون و لا هم عابدون ما اعبد
فانى اكفر باله هذه هى كل صفاته
انه متغير و فان
فى ( كولوسى ) يقول - اى بولس اليهودى مؤسس النصرانية - :
" المسيح هو صورة الله غير المنظور " !
الا تلاحظ معى ان هذه الجملة المتناقضة فى داخلها فى محاولة عقيمة لجعل غير المنظور منظورا فى عين الوقت !؟.. من اين جائت الصورة اذن اذا لم يكن منظورا ؟
.. الذى يعبدونه لا صلة له بالالوهية ما دام فانيا مرتبطا بالموجودات الفانية
فالواحد (( منفصل )) دوما عن الكثرة " انتهى .

( الخميني )::شذوذ في العقائد شذوذ في المواقف

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=129211







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» الدولة العميقة .. معضلة الربيع العربي
»» البرادعى: مصر لن تقوم لها قائمة بدون التقارب مع إيران
»» تقرير الأزهر عن "الوقاحة" الإيرانية
»» الحوثيين يسعون لبسط سيطرتهم في دماج للتحرش بالسعودية مجددا
»» «السُّنية الأحوازية» حذرت السلطات المصرية.. من السياحة الإيرانية