|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وفي ضوء هاتين الحقيقتين المتعارضتين نجد الإمامية بين خيارين هما: الأول: أن يلتزموا بمضمون الحقيقة الأولى بأن الله تعالى قد فرض الإمامة على المسملين بنص آية إطاعة أولي الأمر ، وهذا سيترتب عليه رد وإبطال كل الروايات الواردة في الحقيقة الثانية التي تنص على أن آخر فريضة أنزلها الله تعالى على المسلمين هي الإمامة - في غدير خم - بعد فريضة الحج.
أن يلتزموا بمضمون الحقيقة الثانية بكون الإمامة هي آخر الفرائض التي أنزلها الله تعالى ، وهذا سيترتب عليه إبطال كل دليل يورده الإمامية من القرآن والسنة مضمونه أن الله تعالى فرض فيه الإمامة على المسلمين قبل الحج كآية أولي الأمر وآية الولاية وغيرها.
|
|
|
|
|
|
بارك الله فيك وأجزل لك المثوبه
فعلا فاجعة مروعة
وهذا بسبب حمل الايات مالا تحتمل فاوقعهم الله في هذا التناقض
واشير عليهم بأن يتنازلوا عن قولهم بانها آخر فريضه .
فجميع ادلتهم الملويه سوف تنسف ويبقى القول الحق
ننتظر قولهم هنا مع اني اجزم بانه سيكون مضحكا لانهم معاندون فسوف يحاولون الجمع بين القولين بشتى الوسائل والسبل