ما المنفعة المرجوة من ذلك الحوار الرافضي الأباضي؟ فأولئك أهل هوى يقبلون كل رواية في فضل علي و يردون كل رواية في فضل غيره, أما الفرقة الثانية فهم أهل هوى أيضا لن يقبلوا أي حديث فيه مدح لعلي بل سيأخذون ما يخالفه.