[ابوالوليد المهاجر]

ر حم الله الشيخ البطل

إن الذي رأيناه عن أحد قضاة دولة العراق الإسلامية بولاية ديالى ماهو إلا صورة مبسطة ومصغرة لدولة العراق الإسلامية تجسدت بهذا الشيخ الفاضل..
فهــانحن نرى إحدى الجبال الشامخات, وأحد ركائز دولة العراق الإسلامية.. نراه وكيف تحيط من حوله الكلاب من كل حدبٍ وصوب,,
واقفٌ بوسط الدائرة ومن حوله
الصليبيين ومرتدي أجهزة الحكومة الصفوية, ولاعجب إن كان معهم الصحوات أيضاً .. وشيخنا كالأسد الضرغام (بوسط الدائرة) يتحداهم تارةٍ,
وتارةٍ يتبختر بمشية يحبها الله وتغيض أعدائه ورسوله على شتى أصنافهم, ويُزمجر بوجوه الأعداء بكل عزةٍ وإباء تارةٍ أخرى,,
وهذا هو عين واقع دولة العراق الإسلامية اليوم. فدولة العراق الإسلامية مُتحزباً عليها المايقارب المليونين بين صليبي ورافضي وصحوجي ومرتزق ومنافق وجاسوس,
ومازادهم هذا إلا ثباتا وإستمراراً على هذا الطريق - طريق الأنبياء والرسل - ولسان حالهم كلسان حال الشيخ الذي رأيتموه: ثبات وعزة, ومقبلين لامدبرين;
متوكلين على الله هو حسبهم وحسيبهم..
ليضربوا أروع الأمثلة في التوكل على الله..
وماخاب من كان الله وكيله ونصيره...


لله درك .. ماهذه العزة في زمن الذلة؟؟
ماهذا الإباء في زمن الانبطاح؟؟
هل رأيتموه أيها المسلمون !!
كالأسد تحوم من حوله الضباع .. لله دركم يارجالات وفوارس وشيوخ دولة العراق الإسلامية ..

اللهم تقبله في الفردوس واخوانه المجاهدين ممن قضى نحبه في دولة العراق الإسلامية
واجمعنا بهم تحت ظل عرشك..


===

== جديد على شبكة الأنترنت ==

دولة العراق الإسلامية
/ مؤسسة الفرقان /

تُقـــدم ..




الإصدار المرئي الرائع و المميز



( || غــــــــــزوة الأســــــــــــير -1- || )



على الرابط أدناه
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=382993



ادعو لإخوانكم المجاهدين