اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء المكرَّم مقداد فهمك لسؤالي خطأ فأنا سألتك أنت ليعلم الجميع مقدار جهلك فلم تدرس بالجامعة الأسلامية بالمدينة المنورة لكي تتعلَّم أنَّ علم الجرح والتعديل هل هو يوافق قول الله تعالى(إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ (6). وفيه تبيُّن من صحَّة الحديث أم لا يوافق أمر الله تعالى للمؤمنين بالتثبُّت من صحَّة الحديث والنبأ . وهذا الرابط هديَّة المكرَّم مقداد لصوفي تاب من الشرك وذاق حلاوة التوحيد https://m.youtube.com/watch?v=yhqvoulcyhy والرابط https://m.youtube.com/watch?v=gt2zuhj4luw بسم الله الرحمان الرحيم اللهم صل على سيدنا محمد النور الذاتي و السر الساري في سائر الاسماء و الصفات و على اله وصحبه و سلم الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و بعد مجددا بعدم رد اخواننا يعترف الاخوة المحاورون ان سندهم منقطع في العلم والعقيدة وانهم بحالهم هذه يكذبون على الله و رسوله وصحابته و و يحدثون في دين الله ما ليس منه و ينصبون انفسهم علماء بغير حق كنت اتمنى ان ترد على ما بينته لكم من خلل في منهجكم سواء من علمك او تسال علماءك حتى ينتفع القراء و قد بينت لكم ان علم الجرح و التعديل لا يسمن ولا يغني من جوع بالنسبة لاثبات السند في العقيدة بل ما تعتقدونه علما انما هو اوهام و ضنون تهدم و تجرح في دين الله بنسبة التقصير للرسول و للصحابة الكرام و لمن نقل الينا دين الله والحمد لله قد اغنانا الله من فضله(مثل صحابته الكرام ) فلا نحتاج غيره ليعلمنا ’فعلمنا لدني لا نحتاج فيه الى جامعات فنتخذ من ضنون المدعين العلم علما و ربا ننحته بافكارنا و نعبده اناء الليل و اطراف النهار و على كل خذوا و قتكم و اتصلوا بعلمائكم كما ندعوا الاخوة القراء المعترضين الى ان يسالوا العلماء و ليدافعوا عما بيناه لهم من انقطاع سندهم في العقيدة و ما كذبوا فيه جهلا على الله و رسوله بنسبة عقائد لهم ليس لهم فيها سند و باتهامهم لرسول الله بعدم التبليغ و التبيين و بكذبهم على الصحابة الكرام و اتهامهم في عقائدهم ودينهم و علمهم وامانتهم و تبليغ دين الله لمن بعدهم و القراء في انتظاركم لتدفعوا عنكم او اعترفوا و استغفروا الله و لا تقفوا ما ليس لكم به علم اما بخصوص الفديوهات التي وضعتها فلم تات بجديد لان علمنا مبني على الدليل القاطع من القران الكريم و السنة الصحيحة و البصيرة المشرقة فالحمد لله على فضله التصوف الذي نتلقاه عن مشائخنا ليس الدروشة و ليس الغباء بل النور المحمدي و الصلاة والسلام على سيدنا محمد و على اله وصحبه وسلم