اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقائدي الدم بين المسلمين السنة للركب يا زميلة وأنتي بالك عند القصاصات... أما ترين ماذا يفعل الدواعش بالجيش الحر وبغيرهم من المسلمين؟ صحيح اللهم لا شماته في الدم. أما القصاصات والحكاوي هذه فتستحق الشماتة. كالعادة خارج الموضوع ..... الموضوع قبل أكثر من اربع سنوات في إحدى الصحف نبأ نيوز- خاص/ صنعاء - ناشد الشيخ محمد بن حسين بن إسماعيل المكرمي- يمني الجنسية، نجل الإمام حسين بن إسماعيل المكرمي إمام الطائفية الإسماعيلية في نجران- قيادتي اليمن والمملكة العربية السعودية بتمكينه من إعادة حقه في إرث والده المتوفي منذ سنوات، بعد أن قام أخوانه "غير الأشقاء" في نجران بإسقاطه عنوة من حصر الارث قبل أن يتمكن لاحقا من أثبات أحقيته فيه لدى المحاكم المختصة بنجران. وقال الشيخ محمد بن حسين المكرمي، الذي يناهز السبعين من عمره- أنه لم يحصل من حقه في تركة والده إلا على الشيء البسيط جدا، في الوقت الذي تقدر تركة والده بمئات ملايين الريالات، وغيرها من العملات النقدية وكميات الذهب والفضة والعقارات الأخرى. وأشار إلى قيام أخوه غير الشقيق (علي بن حسين إسماعيل المكرمي) بتبديد وإهدار الكم الكبير من هذه الثروات.. وأن أخاه يدعي بأنه قد أخذ حقه في حياة والده، وهو الأمر الذي لم يتم إثباته بصورة رسمية.. وأكد- في رسالة تلقتها "نبأ نيوز": أنه وعلى الرغم من أن القضية منظورة في محاكم نجران منذ عدة سنوات وفي اليمن إلا أنه لم يتم تحقيق طلبه بإيقاف العقارات أو حتى حصرها التي تقدر دخولها الشهرية بالملايين، حتى يتم الفصل في القضية وفقا للشرع والقانون وإعطاء كل ذي حق حقه.. منوهاً إلى أن الأسباب التي دفعت أخوته في السعودية إلى إسقاطه من ورثة الشرعي والتي اعترفوا بها خلال التحقيق معهم هي أنه يمني الجنسية ولا يحق له الورث. وطالب محمد المكرمي قيادتي اليمن والسعودية بتشكيل لجنة قضائية مشتركة ذات صلاحية واسعة للتحقيق في كامل التركة وما تبدد منها في أمور غير قانونية في البنوك والدوائر الأخرى، ومحاسبة المتجاوزين والعمل على إعادة الحقوق إلى أصحابها، وكذلك التحقيق في موضوع وفاة والده الذي صار محل شك نظرا لما أحيط بوفاته لأمور غامضة حتى أنه لم تجرى مراسيم الدفن المعتادة في مثل هذه الأمور. وبين الشيخ محمد المكرمي أن أخوانه غير الأشقاء قاموا باستغلال مرض والده قبل سنوات وقبل أن تعلن وفاته وإهدار الأموال في أمور غير قانونية ومواصلة الأهدار والعبث بالأموال بعد إعلان موته مستغلين كذلك إقامته في اليمن. كما يتهمهم بإخفاء الوصية الحقيقية لوالده وعدم أخباره وإعلامه بوفاة والده، وكذا ما يتعرض له من المضايقات والمشاكل التي تعترضه التي وصلت إلى اختطافه وتعرضه للإيذاء.، فضلا عما يتعرض له محاميه وموكليه من اعتداءات ومضايقات في اليمن والسعودية بسبب وقوفهم إلى جانب الحق وادعاءهم بأن هذه الأموال والتركات هي ملك للطائفة الإسماعيلية وبدون أي ثبوت رسمي.