اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفهد الأبيض هناك من المفسرين السنه قالوا بأن آزر هو عمه, مثل الشيخ الشعراوي, وهناك من قال إسمه تارح. كلها إجتهادات وتفسير ولسيت مسئله عقائديه, ونحن نلتزم بما قاله الله تعالى : ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً ). الصدوق الشيعي قد روى الخبر بصيغة أبو إبراهيم والرواندي نقلها في قصص الأنبياء عن الصدوق وحرفها إلى عمه حتى يوافق العقيدة الأمامية