هناك من المفسرين السنه قالوا بأن آزر هو عمه, مثل الشيخ الشعراوي, وهناك من قال إسمه تارح. كلها إجتهادات وتفسير ولسيت مسئله عقائديه, ونحن نلتزم بما قاله الله تعالى : ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً ).