عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-09, 05:59 AM   رقم المشاركة : 6
ديار
موقوف





ديار غير متصل

ديار is on a distinguished road


وهل الولاية اهم من الشهادين لكي تذكر الرواية الولاية وتسقط ذكر الشهادتين


الكافي باب دعائم الإسلام كتاب الإيمان والكفر

عن أبي جعفر قال: بني الإسلام على خمس: على الصلاة والزكاة والصوم والحج والولاية، ولم يناد بشيء كما نودي بالولاية فأخذ الناس بأربع وتركوا هذه - يعني الولاية )
وأيضا ما ذكر في نفس الموضع على لسان جعفر الصادق (وحاشاه عن ذلك): (فقال: جعفر قال: (بني الإسلام على خمسة أشياء على الصلاة والزكاة والحج والصوم والولاية قال زرارة قلت: وأي شيء من ذلك أفضل ؟ فقال: الولاية أفضل)

=========

لم يذكر في الرواية ان من بين اركان الاسلام الشهادتين
وهل الولاية اهم من الشهادين لكي تذكر الرواية الولاية وتسقط ذكر الشهادتين
بني الإسلام على خمسٍ
فهل تجتمع ( لا إله إلا الله) مع (الإمامة)..في هذه الخمس..؟
أم تطرد...إحداهما...الأخرى..؟
............
و لا حظ الفرق
ان المسلمين يقولون ان الاسلام بني على خمس اوله شهادة لااله الا الله وأن محمد عبده ورسوله
لكن الشيعة لا يعدون شهادة التوحيد والرسالة شيئا ويفضلون الولاية والوصاية وهذا واضح كما جاء في نص الرواية التي ذكرتها .

================

هل تجتمع (لاإله إلا الله) مع ( الإمامة)...في أركان الإسلام الخمسة..؟

خالد أهل السنة - شبكة الدفاع عن السنة

الحمد لله رب العالمين
سؤال للزملاء الرافضة
هل تجتمع (لاإله إلا الله) مع ( الإمامة)...في أركان الإسلام الخمسة..؟
..............
بني الإسلام على خمسٍ
فهل تجتمع ( لا إله إلا الله) مع (الإمامة)..في هذه الخمس..؟
أم تطرد...إحداهما...الأخرى..؟
............
يا رافضي...افتح عي************...جيداً
(( بني الإسلام على خمسٍ ))
فهل تجتمع
( لا إله إلا الله)
مع
(الإمامة)
في هذه الخمس..؟
أم تطرد...إحداهما...الأخرى..؟
.............
أين ( لا إله إلا الله )
في هذه الأركان الخمس
بَابُ دَعَائِمِ الإسْلامِ
1ـ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الأشْعَرِيُّ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ الزِّيَادِيِّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبَانُ بْنُ عُثْمَانَ عَنْ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ بُنِيَ الإسْلامُ عَلَى خَمْسٍ عَلَى الصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَالصَّوْمِ وَالْحَجِّ وَالْوَلايَةِ وَلَمْ يُنَادَ بِشَيْ‏ءٍ كَمَا نُودِيَ بِالْوَلايَةِ.
أين ( لا إله إلا الله )
في هذه الأركان الخمس
2-أَبُو عَلِيٍّ الأشْعَرِيُّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْكُوفِيِّ عَنْ عَبَّاسِ بْنِ عَامِرٍ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ فُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ بُنِيَ الإسْلامُ عَلَى خَمْسٍ عَلَى الصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَالصَّوْمِ وَالْحَجِّ وَالْوَلايَةِ وَلَمْ يُنَادَ بِشَيْ‏ءٍ كَمَا نُودِيَ بِالْوَلايَةِ فَأَخَذَ النَّاسُ بِأَرْبَعٍ وَتَرَكُوا هَذِهِ يَعْنِي الْوَلايَةَ.
أين ( لا إله إلا الله )
في هذه الأركان الخمس
3- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَعَبْدِ الله بْنِ الصَّلْتِ جَمِيعاً عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ حَرِيزِ بْنِ عَبْدِ الله عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ بُنِيَ الإسْلامُ عَلَى خَمْسَةِ أَشْيَاءَ عَلَى الصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَالْحَجِّ وَالصَّوْمِ وَالْوَلايَةِ قَالَ زُرَارَةُ فَقُلْتُ وَأَيُّ شَيْ‏ءٍ مِنْ ذَلِكَ أَفْضَلُ فَقَالَ الْوَلايَةُ أَفْضَلُ لأنَّهَا مِفْتَاحُهُنَّ وَالْوَالِي هُوَ الدَّلِيلُ عَلَيْهِنَّ قُلْتُ ثُمَّ الَّذِي يَلِي ذَلِكَ فِي الْفَضْلِ فَقَالَ الصَّلاةُ إِنَّ رَسُولَ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) قَالَ الصَّلاةُ عَمُودُ دِينِكُمْ قَالَ قُلْتُ ثُمَّ الَّذِي يَلِيهَا فِي الْفَضْلِ قَالَ الزَّكَاةُ لأنَّهُ قَرَنَهَا بِهَا وَبَدَأَ بِالصَّلاةِ قَبْلَهَا وَقَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) الزَّكَاةُ تُذْهِبُ الذُّنُوبَ قُلْتُ وَالَّذِي يَلِيهَا فِي الْفَضْلِ قَالَ الْحَجُّ قَالَ الله عَزَّ وَجَلَّ وَلله عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ وَقَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) لَحَجَّةٌ مَقْبُولَةٌ خَيْرٌ مِنْ عِشْرِينَ صَلاةً نَافِلَةً وَمَنْ طَافَ بِهَذَا الْبَيْتِ طَوَافاً أَحْصَى فِيهِ أُسْبُوعَهُ وَأَحْسَنَ رَكْعَتَيْهِ غَفَرَ الله لَهُ وَقَالَ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ وَيَوْمِ الْمُزْدَلِفَةِ مَا قَالَ قُلْتُ فَمَا ذَا يَتْبَعُهُ قَالَ الصَّوْمُ قُلْتُ وَمَا بَالُ الصَّوْمِ صَارَ آخِرَ ذَلِكَ أَجْمَعَ قَالَ قَالَ رَسُولُ الله (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآلِه) الصَّوْمُ جُنَّةٌ مِنَ النَّارِ قَالَ ثُمَّ قَالَ إِنَّ أَفْضَلَ الأشْيَاءِ مَا إِذَا فَاتَكَ لَمْ تَكُنْ مِنْهُ تَوْبَةٌ دُونَ أَنْ تَرْجِعَ إِلَيْهِ فَتُؤَدِّيَهُ بِعَيْنِهِ إِنَّ الصَّلاةَ وَالزَّكَاةَ وَالْحَجَّ وَالْوَلايَةَ لَيْسَ يَقَعُ شَيْ‏ءٌ مَكَانَهَا دُونَ أَدَائِهَا وَإِنَّ الصَّوْمَ إِذَا فَاتَكَ أَوْ قَصَّرْتَ أَوْ سَافَرْتَ فِيهِ أَدَّيْتَ مَكَانَهُ أَيَّاماً غَيْرَهَا وَجَزَيْتَ ذَلِكَ الذَّنْبَ بِصَدَقَةٍ وَلا قَضَاءَ عَلَيْكَ وَلَيْسَ مِنْ تِلْكَ الأرْبَعَةِ شَيْ‏ءٌ يُجْزِيكَ مَكَانَهُ غَيْرُهُ قَالَ ثُمَّ قَالَ ذِرْوَةُ الأمْرِ وَسَنَامُهُ وَمِفْتَاحُهُ وَبَابُ الأشْيَاءِ وَرِضَا الرَّحْمَنِ الطَّاعَةُ لِلإمَامِ بَعْدَ مَعْرِفَتِهِ إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ الله وَمَنْ تَوَلَّى فَما أَرْسَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً أَمَا لَوْ أَنَّ رَجُلاً قَامَ لَيْلَهُ وَصَامَ نَهَارَهُ وَتَصَدَّقَ بِجَمِيعِ مَالِهِ وَحَجَّ جَمِيعَ دَهْرِهِ وَلَمْ يَعْرِفْ وَلايَةَ وَلِيِّ الله فَيُوَالِيَهُ وَيَكُونَ جَمِيعُ أَعْمَالِهِ بِدَلالَتِهِ إِلَيْهِ مَا كَانَ لَهُ عَلَى الله جَلَّ وَعَزَّ حَقٌّ فِي ثَوَابِهِ وَلا كَانَ مِنْ أَهْلِ الإيمَانِ ثُمَّ قَالَ أُولَئِكَ الْمُحْسِنُ مِنْهُمْ يُدْخِلُهُ الله الْجَنَّةَ بِفَضْلِ رَحْمَتِهِ.
أين ( لا إله إلا الله )
في هذه الأركان الخمس
4-عدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ سَهْلِ بْنِ زِيَادٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ مُثَنًّى الْحَنَّاطِ عَنْ عَبْدِ الله بْنِ عَجْلانَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ بُنِيَ الإسْلامُ عَلَى خَمْسٍ الْوَلايَةِ وَالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَصَوْمِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَالْحَجِّ.
أين ( لا إله إلا الله )
في هذه الأركان الخمس
5-عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ صَالِحِ بْنِ السِّنْدِيِّ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ بَشِيرٍ عَنْ أَبَانٍ عَنْ فُضَيْلٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيهِ السَّلام) قَالَ بُنِيَ الإسْلامُ عَلَى خَمْسٍ الصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَالصَّوْمِ وَالْحَجِّ وَالْوَلايَةِ وَلَمْ يُنَادَ بِشَيْ‏ءٍ مَا نُودِيَ بِالْوَلايَةِ يَوْمَ الْغَدِيرِ.
أين ( لا إله إلا الله )
في هذه الأركان الخمس
6-الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي زَيْدٍ الْحَلالِ عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ أَبِي الْعَلاءِ الأزْدِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الله (عَلَيهِ السَّلام) يَقُولُ إِنَّ الله عَزَّ وَجَلَّ فَرَضَ عَلَى خَلْقِهِ خَمْساً فَرَخَّصَ فِي أَرْبَعٍ وَلَمْ يُرَخِّصْ فِي وَاحِدَةٍ.
أين ( لا إله إلا الله ) من أركان الإسلام الخمسة التي بني عليها..؟
هل فقد الرافضة( الذاكرة) مع فقدهم ( للرقم 12)...؟
نقول بني الإسلام على خمس
ثم يجعلونها...ستاً...!
ثم يخفضونها....إلى ثلاث...!
انظر أيها المسلم وقم بعد الأركان واحدة واحدة تجدها ستاً..مرة..!....وثلاثاً..مرة...!
( قلت لابي عبد الله ( عليه السلام ) : أوقفني على حدود الايمان ، فقال : شهادة أن لا إلة إلا الله وأن محمدا رسول الله والاقرار بما جاء به من عند الله وصلوة الخمس وأداء الزكاة وصوم شهر رمضان وحج البيت وولاية ولينا وعداوة عدونا والدخول مع الصادقين )
وقم بعد الأركان هنا....تجدها ...انخفضت....الى....ثلاثة....فقط...!
قلت لابي عبد الله ( عليه السلام ) : حدثني عما بنيت عليه دعائم الاسلام إذا أنا أخذت بها زكى عملي ولم يضرني جهل ما جهلت بعده ، فقال : شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) والاقرار بما جاء به من عند الله وحق في الاموال من الزكاة ، والولاية التي أمر الله عز وجل بها ولاية آل محمد ( صلى الله عليه وآله )
...................
سبحان الله العظيم وبحمده
هذه أركانكم الخمسة في ( الكافي ) الذي هو كالشمس بين سائر كتبكم
لا تجتمع فيها ( لا إله إلا الله ) مع ( الإمامة )
بل تطرد ( الإمامة ) ( لا إله إلا الله ) وتكون مكانها
ولا يمكن أجتماعهما إلا في ( الست ) أو ( الثلاث )..!
أما هذه الروايات التي ليست في البخاري ولا مسلم
ولا في الكتب الستة ...أصلاً..!
فهذه حقيقتها
- ( تنظفوا بكل ما استطعتم، فإن الله بنى الإسلام على النظافة
ولن يدخل الجنة إلا كل نظيف )
الحديث : موضوع
راجع : السلسلة الضعيفة رقم : 3264
- ( تنظفوا بكل ما استطعتم، فإن الله تعالى بنى الإسلام على النظافة
و لن يدخل الجنة إلا كل نظيف)
الحديث : ضعيف
راجع : ضعيف الجامع رقم : 2485
- ( عرى الإسلام و قواعد الدين ثلاثة، عليهن أسس الإسلام، من ترك واحدة منهن، فهو كافر حلال الدم: شهادة أتغيبه لا إله إلا الله،و الصلاة المكتوبة، و صوم رمضان)
الحديث : ضعيف
راجع : السلسلة الضعيفة رقم : 94
- ( عرى الإسلام وقواعد الدين ثلاثة، عليهن أسس الإسلام، ومن ترك واحدة منهن فهو بها كافر حلال الدم: شهادة أن لا إله إلا الله، والصلاة المكتوبة، وصوم رمضان)
الحديث : ضعيف
راجع : ضعيف الترغيب رقم : 305
- (عرى الإسلام وقواعد الدين ثلاثة، عليهم أسس الإسلام من ترك واحدة منهن، فهو بها كافر حلال الدم: شهادة أن لا إله إلا الله، والصلاة المكتوبة، وصوم رمضان)
الحديث : ضعيف
راجع : ضعيف الترغيب رقم : 606
- ( عرى الإسلام و قواعد الدين ثلاثة، عليهن أسس الإسلام من ترك واحدة منهن فهو بها كافر، حلال الدم: شهادة أن لا اله إلا الله، و الصلاة المكتوبة، و صوم رمضان)
الحديث : ضعيف
راجع : ضعيف الجامع رقم : 3696
- ( عرى الإسلام وقواعد الدين ثلاثة، عليهن أسس الإسلام، من ترك واحدة منها فهو كافر حلال الدم: شهادة أن لا إله إلا الله، والصلاة المكتوبة، وصوم رمضان )
الحديث : فيه نظر وإن كان للحديث أصل عن ابن عباس أنه موقوف عليه
راجع : تمام المنة رقم :138
- ( عرى الإسلام وقواعد الدين ثلاثة، عليهن أسس الإسلام؛ من ترك واحدة منهم فهو بها كافر حلال الدم: شهادة أن لا إله إلا الله، والصلاة المكتوبة، وصوم رمضان)
الحديث : لا يصح
راجع : تارك الصلاة رقم : 52
أما رواية ( الإيمان أربع دعائم ..)
فليست في موضوعنا أصلاً
وهي من كلام علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -
وليست من كلام رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
ورواية ( الإسلام ثمانية أسهم ..)
هي من كلام حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه -
وليست من كلام رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
.........
تقول أيها الرافضي
(.. ونرى ان الشهادتين يجب الايمان بهما عقلا
والخمسة يجب الايمان بها نقلا..)
( لا إله إلا الله ) أساس دعوة الرسل - عليهم السلام-
وتقول يجب الإيمان بها عقلاً..‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍؟
بدون ( لا إله إلا الله ) لا يقبل عمل مهما كان ..وتقول يجب الإيمان بها عقلاً..‍؟
ما الفائدة من إرسال الرسل...إذاً...إذا كان الإيمان بها واجب عقلاً..‍؟
هذا هو الإعتذار..‍؟
عن.....مزاحمة...( الإمامة)..وطردها..( للا إله إلا الله )
.............
الذي من أبده البديهيات هو توحيد الربوبية
وهو أنه لا خالق ولا رازق ولا محيي ولا مميت ..إلا الله
والدليل :" ولئن سألتهم..." و" لئن سألتهم..." الجواب دائماً " الله"
ولذلك الأنبياء ينبهون أقوامهم الى هذه المقدمة ليصلوا إلى " لا إله إلا الله"
أي "لا معبود بحق إلا الله "
وهو توحيد الإلهية
وهو لا ركوع ولا سجود ولا نذر ولا ذبح ولا استغاثة ولا رجاء ولا خوف إلا لله
( أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت)
......................
فهل تقوم ( الإمامة) مقام (لا إله إلا الله ) فتحل محلّها
ولو قلتم إنها ركن سادس وتركتم ( لا إله إلا الله ) لها الصدارة في الأركان لا يزحزحها شيء
لكان أليق بحالكم
من أركان الإسلام الخمسة التي بني عليها...؟

=============

للتوضيح هناك أكثر من ستة عشر ألف رواية تنسبها الرافضة إلى أهل البيت (رضوان الله عليهم) في "الكافي لشيعتنا"..... ألا يوجد منها رواية واحدة صحيحة السند عن أصحاب الكساء ؟؟؟؟
فما فائدة الرواية اذا كانت مكذوبة ومختلقة
وهنا اشير الي أشهر رواتكم جابر بن يزيد الجعفي .
قال عنه العاملي : روى سبعين ألف حديث عن الباقر !!!!
وهذا أبو عبد الله جعفر الصادق رحمه الله تعالى ابن الباقر ماذا يقول عن أحاديث جابر ؟
إنه يقول : والله ما رأيته عند أبي قط إلا مرة واحدة وما دخل علي قط !!!
وهو يروي عن الباقر 70 ألف حديث وعن غيره 140 ألف حديث !!!
وأوثق رجال الشيعة على الإطلاق رجل اسمه زرارة بن أعين .
وهو أوثق رواة الشيعة بالإتفاق .
جاء في حاشية كتاب الفهرست للطوسي :
زرارة بن أعين أكبر رجال الشيعة فقها وحديثا ومعرفة بالكلام إجتمعت فيه خلال الفضل والدين.
( الفهرست ص 104 )
وقال النجاشي عن زرارة بن أعين هذا :شيخ أصحابنا في زمانه ومتقدمه ، اجتمعت فيه خلال الفضل والدين .
( رجال النجاشي ص 125 )
وقال الكشي :أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأولين وذكر منهم زرارة ثم قال :
وأفقههم زرارة .
زرارة هذا هو أوثق رواتكم على الإطلاق ...
اقرأ ماذا تقولون في هذا الرجل :
عن يونس بن عبد الرحمن عن ابن مستان قال : سمعت زرارة يقول : رحم الله أبا جعفر – أي الباقر . وأما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة . فقلت له (أي لابن مستان ): ما حمل زرارة على هذا ( أي هذا الكلام عن الإمام الصادق) ؟ قال : حمله على هذا أن أبا عبد الله أخرج مخازيه !!
( رجال الكشي ص 131 )
وعن علي بن أبي حمزة عن أبي عبد الله قال : قلت : {والذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم } .طبعا الآية ما فيها والذين آمنوا ، ، بل فيها { الذين آمنوا } ولكن هذا لقلة اهتمام رواتكم بالقرآن الكريم.
قال أبو عبد الله : أعاذنا الله وإياك من هذا الظلم ، قلت ما هو ؟ فقال : هو ما أحدث زرارة وأبو حنيفة.
( الكشي ص 131 )
وقال أبو عبد الله عن زرارة : كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة !
( الكشي ص 133 )
وعن أبي عبد الله أنه قال لأبي بصير - ولا ننسى أن أبي بصير هذا هو من بال الكلب في أذنه على باب الإمام :
ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع ، عليه لعنة الله .
( الكشي ص 134 )
ولا حظا راوي عظيم بال الكلب في أذنه يروي رواية بسب الإمام للراوي العظيم الذي ضرط في لحية الإمام ...
ولا يفوتكم هذا !!
سند أعظم من سند !!
وعن أبي عبد الله أنه قال لرجل : متى عهدك بزرارة ؟ قال : قلت : ما رأيته منذ أيام .
قال : لا تبالي ، وإن مرض فلا تعهده ، وإن مات فلا تشهد جنازته . قلت : زرارة ؟! ( متعجبا مما قال )..
قال : نعم … زرارة ، شر من اليهود والنصارى ومن قال إن الله ثالث ثلاثة !!
( الكشي ص 142 )
طبعا حملتوا جميع هذه الروايات على مطية واحدة معروفة وهي مطية التقية بمعني أن الإمام قال هذا في زرارة حتى ما ينتبه الناس إليه تقية !
و هذا من كذبكم ، لأنه طعن بزرارة مع أبي حنيفة . وهل لكي يتقي يطعن في علماء أهل السنة تقية ؟!
ألم يطعن في زرارة عند الشيعة فقط . ..
قال الكشي :
أجمعت العصابة على تصديق هؤلاء الأولين وذكر منهم زرارة ..
لا أظن أبداً أن قوله العصابة قالها على محمل التقية ...
فملاليكم فعلاً عصابة ، أين منها عصابة المافيا ؟

=========

رجل الدين الشيعة يقولون ان الاحاديث التي يعتمدونها قد لا تعتمد على السند وهم يعترفون بالتناقضات في الروايات و لا ينفونها

وفي معرض الرد على من قال: ان الكذابين والوضاعين كثيرون كما تشهد به كتب الرجال، فربما غفل اصحاب الكتب الاربعة ونقلوا بعض الاخبار المكذوبة أو الموضوعة في كتبهم لا عن عمد، وربما دسها بعض الرواة الثقاة فزاد في الحديث أو نقص منه لا عن عمد، فنقلوه كما وجدوه فكيف يمكن الحكم بحصة كل ما في هذه الكتب والاعتماد عليه؟
------------------------------------
اجاب العاملي حسين بن شهاب الدين بقوله: (ان هذا محتمل، ولكنه يندفع بالتأمل في تناسب اجزاء الحديث ومطابقة السؤال للجواب، واعتضاد بعض الاخبار ببعض، وكون الحديث مضطرباً،… أو لا يدل على معنى محصل، أو غير ذلك، فلو رأينا حديثاً يقع فيه الريب أو الشك لا نعمل به، ولا نكذب به، بل نسكت عنه احتياطاً. العاملي: هداية الابرار/101
==
قال المحدث البحراني: (ان الاختلاف الواقع في الاخبار انما نشأ من التقية لا من دس الاخبار المكذوبة في اخبارنا، والتي منها ما ورد عنهم (عليهم السلام) من ان لكل رجل منا رجلاً يكذب عليه.
قال اصحاب الاصول الاربعمائة كانوا يتحرزون عن رواية ما لم يجزموا بصحته.
وبعد ذكر احاديث نص فيها الائمة على اسماء الكذابين امثال المغيرة بن سعيد، ومحمد بن مقلاص المعروف بأبي الخطاب، وفارس بن حاتم القزويني، ومحمد بن نصير النميري، وجمع كثير ممن تسمى بالشيعة، حيث ذهب إلى ان شهرة الامر في هؤلاء المعدودين وأمثالهم، فانهم لا يعتمد احد ممن اطلع على احوالهم وعلى رواياتهم، ولا يدونونها في اصولها إلاّ مع اقترانها بما يوجب صحتها ويعلن ثبوتها.
المحدث البحراني، الحدائق 1/8 - 13

========

ملف تعريف منوع عن دين الشيعة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...%E1%D1%CC%DA%C 9