بالنسبة لسيدنا محمد صلى الله عليه و أله و سلم بالفعل قد ورد اسمه في التوراة هكذا
محمديم و لكن اليهود و النصارى المحرفين لعبوا بالترجمة لكن البشرى و الحمد لله ثابتة .
و ليس كما هي عند الرافضة .
بالنسبة للزميل أبو خلود .
إذاً قصة إسقاط الجنين كما يذكر الرافضة في المظلومية كذب كذب كذب .
لأن الرواية الرافضية تقول أن هذه الحادثة كانت بعد وفاة النبي عليه الصلاة و السلام
و نجد هنا أن المحسن مولود في حياة المصطفى صلى الله عليه و أله و سلم ؟
إذاً كيف يسقط المحسن وهو مولود ؟