يكفيك من شر سماعه ويكفيك من حزب اللات عقيدته الفاسدة ناهيك عن ادواره المشبوهة وارتباطاته الظاهرة مع إيران وحقده على كل من هم على دين الاسلام ،،، ومن كان في دينه تقية فلا تعرف له وجه من قفا