عرض مشاركة واحدة
قديم 26-01-12, 03:17 AM   رقم المشاركة : 17
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


مشاركة منقولة

اقتباس:


##
السنية ام عمر

إذن في النهاية توصلنا لنفس الفكرة يزيد تمسك بالملك وحارب من اجل الملك لا لشيء آخر ولم يحترم الصحابة لذلك عندي لا يحترم

###


و ماذا في الملك اليس النبي سليمان كان ملكا


اقتباس:
##
نفند الكذبات وذلك على العين والرأس ولكن مشكلتي في فرد الصفحات من اجل يزيد .!

###



و المشكلة الاخرى هو التغاضي عن كذب الشيعة الذين قتلوا الحسين ثم يلعنون يزيد

اقتباس:
##
والصحابة لم يبايعوا لان يزيد خيرهم او حب في يزيد بل بايعوا حقنا لدماء المسلمين.
###



لقد بايع يزيد الصحابة ومن بينهم سيدنا عبدالله بن عمر الذي رفض نقض البيعة مع يزيد


اقتباس:
##
من يعمل من اجل مصلحة المسلمين يتنازل مثل ماتنازل سيدنا الحسن عليه السلام والرضـوان

###


سيدنا الحسن قدر الموقف الصحيح و تنازل لانه علم ان عدوه هم الشيعة لذلك قال للشيعة

“أرى والله معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ... إنّه سَخي بنفسي عنكم ثلاث: قتلكم أبي، وطعنكم إيّاي، وانتهابكم متاعي

اما سيدنا الحسين كما قال علماء الشيعة انه اخطا في خروجه على يزيد

قال ذلك الشريف المرتضى والمرجع حسين فضل الله

اقتباس:

##
مبايعة زين العابدين ومحمد رحمهم الله خوفا من الفتنة واقتداء بالسيد الحسن عليه السلام والرضوان واعتقد بانهم خافوا من عودة القتال بين المسلمين مرة اخرى

###


وهذا تصرف حكيم

اقتباس:
##
وإلا فالحسين عليه السلام سيد شباب اهل الجنة رفض بيعة يزيد ورفضها من رفضها من الصحابة وابن الزبير تمسك بموقفه رافضا لتلك البيعة وابن عمر معتزل الفتن إيضا رفض البيعة ثم بايع. فهل كل هؤلاء على ضلال ويزيد محق ..؟؟؟؟؟
###


الحسين كان يريد مبايعة يزيد قبل استشهاده من كتب الشيعة

و لما رأى الحسين نزول العساكر مع عمر بن سعد بنينوى و مددهم لقتاله أنفذ إلى عمر بن سعد أني أريد أن ألقاك فاجتمعا ليلا فتناجيا طويلا ثم رجع عمر بن سعد إلى مكانه و كتب إلى عبيد الله بن زياد. أما بعد فإن الله قد أطفأ النائرة و جمع الكلمة و أصلح أمر الأمة هذا حسين قد أعطاني عهدا أن يرجع إلى المكان الذي أتى منه أو أن يسير إلى ثغر من الثغور فيكون رجلا من المسلمين له ما لهم و عليه ما عليهم أو أن يأتي أمير المؤمنين يزيد فيضع يده في يده فيرى فيما بينه و بينه رأيه و في هذا لكم رضى و للأمة صلاح.
الإرشاد ج : 2 ص :-87

هذا ما نقله شيخهم المفيد عن موافقة الحسين مبايعة يزيد

=============

و في تاريخ الطبري رغبة الحسين بمبايعة يزيد
وإما أن تدعوني فأذهب إلى يزيد وإما أن تدعوني فألحق بالثغور
فناشدهم الحسين الله والإسلام أن يسيروه إلى أمير المؤمنين فيضع يده في يده فقالوا لا إلا على حكم ابن زياد
تاريخ الطبري

=========

مبايعة زين العابدين ليزيد

اعتزال الامام زين العابدين

وقد بايع الامام علي بن الحسين يزيد بن معاوية بعد واقعة الحرة ورفض قيادة الشيعة الذين كانوا يطالبون بالثأر لمقتل أبيه الامام الحسين ، ويعدون للثورة ، ولم يدعِ الامامة ، ولم يتصدَ لها ، ولم ينازع عمه فيها ، وكما يقول الشيخ الصدوق : فانه انقبض عن الناس فلم يلق أحدا ولا كان يلقاه الا خواص أصحابه ، وكان في نهاية العبادة ولم يخرج عنه من العلم الا يسيرا
ويتطرف الصدوق جدا وبشكل غير معقول فينقل عن الامام السجاد : انه كان يوصي الشيعة بالخضوع للحاكم والطاعة له وعدم التعرض لسخطه، ويتهم الثائرين بالمسؤولية عن الظلم الذي يلحق بهم من قبل السلطان (الأمالي ص 396 المجلس رقم 59)

============

اولا يزيد لم يامر بقتل الحسين

ثانيا يزيد كان يريد اطفاء الفتنة

محاولة يزيد اطفاء الفتنة

أما بعد فإنه كتب إلى شيعتي من أهل الكوفة يخبروني أن ابن عقيل بها يجمع الجموع و يشق عصا المسلمين فسر حين تقرأ كتابي هذا حتى تأتي الكوفة فتطلب ابن عقيل طلب الخرزة حتى تثقفه فتوثقه أو تقتله أو تنفيه و السلام

بل ان يزيد بن معاوية لم يكن يريد قتل الحسين هذا كما ورد في كتب الشيعة على لسان الامام علي بن الحسن رضي الله عنه
كتاب الاحتجاج
احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة.......
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت
لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة

=============

بل ان يزيد بن معاوية لم يكن يريد قتل الحسين هذا كما ورد في كتب الشيعة على لسان الامام علي بن الحسين رضي الله عنه

كتاب الاحتجاج

احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة.......
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت
لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة
وهنا اقتباس مما ورد عن عدم رضى يزيد بقتل الحسين من كتاب تاريخ الطبري
دعا يزيد علي بن الحسين ثم قال: لعن الله ابن مرجانة، أما والله لو أني صاحبه ما سألني خصلةً أبداً إلا أعطيتها إياه، ولدفعت الحتف عنه بكل ما استطعت ولو بهلاك بعض ولدي، ولكن الله قضى ما رأيت، كاتبني وأنه كل حاجة تكون لك؛ قال: وكساهم وأوصى بهم ذلك الرسول؛ قال: فخرج بهم وكان يسايرهم بالليل فيكونون أمامه حيث لا يفوتون طرفه، فإذا نزلوا تنحى عنهم وتفرق هو وأصحابه حولهم كهيئة الحرس لهم، وينزل منهم بحيث إذا أراد إنسان منهم وضوءاً أو قضاء حاجة لم يحتشم، فلم يزل ينازلهم في الطريق هكذا، ويسألهم عن حوائجهم، ويلطفهم حتى دخلوا المدينة. تاريخ الرسل والملوك ( تاريخ الطبري)




اقتباس:
##
سؤال بسيط لو كنت في مكان يزيد وخرج لك الحسين عليه السلام هل ستدافع عن ملكك او تنزل عند رغبة سيد شباب الجنه احتراما وتوقيرا له..؟؟
###



يزيد و الحسين ابناء عمومة فهم اقرب دما و قرابة بعضهم لبعض فلن اضع نفسي في مقام اينا منهم
لكن كما قال علماء الشيعة ان الحسين اخطا في خروجه على يزيد

قال ذلك الشريف المرتضى والمرجع حسين فضل الله


===

ولقد تولى يزيد بن معاوية الخلافة وفي الأرض أكثر من ستين صحابيا؛ كلهم بايعوه إلا الحسين وابن الزبير...

يزيد بن معاوية رجل من المسلمين، لا يعرف عنه إلا الخير، اجتهد خليفة المسلمين معاوية في توليته الأمر لأمور ارتآها؛ أهمها الخوف على المسلمين من التفرق، وأن يخرج فلان أو علان بسيوفهم على المسلمين كل يريد الخلافة والأمارة لعدم رضاه بالآخر...

وسواء كان معاوية مصيبا في اجتهاده أو مخطئا، فقد اجتهد لما فيه مصلحة المسلمين، وحسبما أشار عليه بعض الصحابة (المغيرة بن شعبة)، فاختار يزيد لأن عصبية الشام معه وهي أقوى العصبيات حينذاك، رغم أن في الأمة الكثير ممن هم خير من يزيد...

وقد كان لبعض كبراء الصحابة حينذاك موقف، تنازلوا عنه حين رأوا إصرار معاوية على اجتهاده، ويقينه بجدوى ما يفعله لمصلحة الأمة، إلا الحسين وابن الزبير...

رحم الله الجميع...


============

كان عبد الله بن عمر رضي الله عنه وعن أبيه شديد الحرص على وحدة الأمة وحقن دماء المسلمين ... وهو الذي كان يقول " لا أعطي صفقة يميني في فرقة ولا أمنعها في جماعة"

ويدل على ذلك شدته وغلظته مع صديقه أمير المؤمنين عبد الله بن الزبير ...

وفي ما يخص يزيد

وكما روي عن بن عمر أنه كان ألين المعارضين لأمير المؤمنين معاوية فيما يخص نقاشه معه

حيث روي أن معاوية قال لعبد الله ابن عمر فيما خاطبه به :


"إنى خفت أن أذر الرعية من بعدى كالغنم المطيرة ليس لها راع."


فقال له ابن عمر:


" إذا بايعه الناس كلهم بايعته ولو كان عبدا مجدع الأطراف "


هذا يدل على أنه هم بن عمر هنا إجتماع الكلمة ولو كان غير يزيد ولو كان عبداً مجدع الأطراف


وبالفعل بايع كل من ابن عمر وابن عباس يزيد بعد أن التف الناس حوله ، بينما استمر كل من الحسين وابن الزبير في معارضتهما ليزيد.
...


والملفت للنظر هو موقف عبدالله بن عمر ممن خلع يزيد


حيث عارض خلع يزيد ولم يخلع بيعته ، وجمع بنيه وأهله ثم تشهد وقال:


" أما بعد فانا بايعنا هذا الرجل على بيع الله ورسوله وإنى سمعت رسول الله يقول إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة يقال هذه غدرة فلان وإن من أعظم الغدر إلا أن يكون الاشراك بالله أن يبايع رجل رجلا على بيع الله ورسوله ثم ينكث بيعته فلا يخلعن أحد منكم يزيد ولا يسرفن أحد منكم فى هذا الأمر فيكون الفيصل بينى وبينه"


كما رفض ابن عمر أن يبايع ابن الزبير معللاً ذلك بقوله:


" لا أعطي صفقة يميني في فرقة ولا أمنعها في جماعة"

ومما يدل على حبه رضي الله عنه لوحدة المسلمين وكرهه لتفرقهم وإقتتالهم رده على عبد الله بن صفوان الذي قال له


" يا أبا عبد الرحمن ما يمنعك أن تبايع أمير المؤمين؟ ـ يعني ابن الزبير ـ فقد بايع هل أهل العروض وأهل العراق وعامة أهل الشام..؟"

فقال: "والله لا أبايعكم وأنتم واضعوا سيوفكم على عواتقكم تَصَبَّبَ أيديكم من دماء المسلمين"

..

وورد أنه كان لا يأتي أميراً ـ في زمان الفتنة ـ إلا صلى خلفه وأدى إليه زكاة ماله وقيل له أتصلي مع هؤلاء ومع هؤلاء وبعضهم يقتل بعضنا؟ فقال: من قال حي على الصلاة أجبته، ومن قال حي على الفلاح أجبته، ومن قال حي على أخيك المسلم وأخذ ماله قلت لا.

رضي الله عنه وأرضاه