قال تعالى ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم )
و التولي هنا هي النصره او المظاهره او المناصره
وفي هذا الباب اقول
ان اي شخص يناصر رافضي صار منه
ومن يناصر اليهودي صار منه
او نصراني
و منه اقصد به على عقيدته الكافره
وهذا كلام الله و ليس من كيسي اتيت به
فالذي يدافع عن القرود الكفار الحوثيين او القرود من حزب الشيطان في اي دوله هو على عقيدتهم النجسه
و سبحان من جعل الخنازير يناصرون بعضهم بعض
فالخنزير يتقرب للخنزير المشابه له
و كذالك هو الحال فيمن يعادي دولة مسلمه مثل السعوديه
و هذه الشرذمه العفنه لا يكونو الا من المنحرفين سواء في العقيده او المخ
و ما عرفنا سوى الملاحده و الرافضه و اليهود من يعادي بلاد المسلمين و بينما بلادهم اولى بالانكار و فضائحهم لا تعد ولا تحصى لكن نأثر السكوت عنها ستر لحالهم القذر و العفن