عرض مشاركة واحدة
قديم 07-08-17, 01:23 AM   رقم المشاركة : 3
Muhamad Sulaiman
عضو فضي








Muhamad Sulaiman غير متصل

Muhamad Sulaiman is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجود طالب مشاهدة المشاركة
  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

في إشكال طرحته زميله دراسة للاسف اقول لوحظ عليها من قبل الكثير من الزميلات بأن لها ميول إلحادية واحيانا تتهكم على النبي بطريقة مبطنة يصعب فهمها من أي احد ..




وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.


قال الله عز وجل:

۩ يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا (108) ۩ سورة النساء.


وقال جل شأنه:

۩ أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ (80) ۩ سورة الزخرف.


قال الحق سبحانه:

۩ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) ۩

۩ لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ (66) ۩ سورة التوبة.


وقال جل شأنه:

۩ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا (57) ۩ سورة الأحزاب.


وقال جل شأنه:

۩ ...وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ۩ جزء من الآية: 61 سورة التوبة.


ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ ۩۞۩ ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ



لقد زكى الله تعالى نبينا صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، وأثنى سبحانه عليه ثناءاً لم يستحقه أحد من الخلق لا من قبله ولا من بعده صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

وجاءت آيات الذكر الحكيم في مدحه والثناء عليه، تكريماً من الحق سبحانه وتنويهاً بذكره،

فرفع الله له ذكره، وزكاه سبحانه في عقله، ولسانه، وفؤاده، وبصره، وفي حلمه، بل وزكاه كله صلوات الله وسلامه عليه، وزكى جليسه ومعلمه الروح الأمين عليه السلام

وخاطب الحق سبحانه أنبيائه عليهم الصلاة والسلام بأسمائهم،
فَقَالَ:
يَا آدَمُ،- يَا نُوحُ،- يَا إِبْرَاهِيمُ،- يَا موسى،- يا داوود،- يَا عِيسَى،- يَا زَكَرِيَّا،- يَا يَحْيَى.

ولم يخاطبه الحق سبحانه إلا بــ:
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ،- يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ،- يَا أَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ،- يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ.

وجاءت آيات آُخر من كتاب ربنا عز وجل تشريفاً وإظهاراً لعلو شأن وعظيم قدر نبينا صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، عند الحق سبحانه وتعالى،



فلقد قرن سبحانه «الإيمان به»، بــ الإيمان بنبيه صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

وقرن الله عز وجل «الكفر به» سبحانه، بــ الكفر برسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

وقرن الله عز وجل «رضوانه» جل شأنه، بــ رضوان رسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

وقرن الله عز وجل «طاعته» جل شأنه، بــ طاعة رسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

وقرن الله عز وجل «محبته» جل شأنه، بــ محبة رسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

وقرن الله عز وجل «البيعة له» جل شأنه، بــ البيعة لرسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

وقرن الله عز وجل «الهجرة إليه» جل شأنه، بــ الهجرة إلى رسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

وقرن الله عز وجل «الإستجابة له» جل شأنه، بــ الإستجابة لرسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

وقرن الله عز وجل «قضائه» جل شأنه، بــ قضاء رسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

وقرن الله عز وجل «المخالفة له وعصيان أمره» جل شأنه، بــ المخالفة والعصيان لرسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.

بل إن الله عز وجل، أقسم بذاته تقدس اسمه، فنفى الإيمان عن أي أحد إلا بحصول شرائط، وسد كل الطرق إلى جنته إلا لمن أتى خلف الرسول صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، وجعل المرجعية في الإنتهاء إلى حكمه.
الرابط:
هذا عظيم قدر وعلو شأن رسول الله في القرآن، فأين من تزعم الرافضة إمامته؟!

ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ ۩۞۩ ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ


رابط كتاب: الشفا بتعريف حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم – للقاضي/ عياض بن موسى اليحصبي – رحمه الله.
القسم الرابع:
في تعرّف وُجُوهِ الْأَحْكَامِ فِيمَنْ تَنَقَّصَهُ أَوْ سَبَّهُ عَلَيْهِ الصّلاة والسّلام
الرابط:
http://waqfeya.com/book.php?bid=8351


كتاب: الصارم المسلول على شاتم الرسول – للإمام/ ابن تيمية – رحمه الله.
المقصد هاهنا بيان الحكم الشرعي الذي يفتى به المفتي ويقضي به القاضي ويجب على كل واحد من الأئمة والأمة القيام بما أمكن منه والله هو الهادي إلى سواء السبيل.
وقد رتبته على أربع مسائل:
المسألة الأولى: في أن الساب يقتل سواء كان مسلما أو كافرا.
المسألة الثانية: في أنه يتعين قتله وإن كان ذميا فلا يجوز المن عليه ولا مفاداته.
المسألة الثالثة: في حكمه إذا تاب.
المسألة الرابعة: في بيان السب وما ليس بسب والفرق بينه وبين الكفر.
الرابط:
http://waqfeya.com/book.php?bid=11170


ஜ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ ۩۞۩ ▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬▬ஜ



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ اُنْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ.

يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ اُنْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ.

يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ اُنْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ.

يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ اُنْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ.

يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ اُنْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ.







التوقيع :



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ انْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ


موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات



الشيخ/ الجمال:
القرآن الكريم يقر بإمامة المهاجرين والأنصار ويهمل إمامة أئمة الرافضة

نظرات في آية تطهير نساء النبي

القول الفصل في آية الولاية "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ"

نموذج لتهافت علماء الرافضة وكذبهم لتجنب شهادة القرآن بكفرهم

د/ أمير عبد الله
حِوار بين د.أمير و مؤمِن مسيحي " مُصحف ابن مسعود وقرآنية المعوذتين"


من مواضيعي في المنتدى
»» عقيدة الإيمان بالقضاء والقدر وأركان هذا الإيمان
»» بيان الإسلام الرد على : دعوى أَخْذ الإسلام شرائعهَ من الديانات السابقة ومن الجاهلية
»» الإعجاز الرقمي في القرآن الكريم يصرع كفر الرافضة القائلين بالتحريف والزيادة والنقصان
»» الفارِق بين المُصحف والقرآن الكريم
»» الرافضي/ الاشتر النخعي 55 - هل سقطت العصمة المطلقة للأنبياء بدين الرافضة أم لا