لم يعد هناك امور خافية في السياسة
وان لم تدعم السعودية الجيش السوري الحر
فقد تقع ضحية تحالف امريكي ايراني عراقي شيعي
امريكاء لن تدافع عن ضعيف امريكاء حسب المصالح والقوه التي ترجح الميزان
والخطر محدق في السعودية من كل مكان الشمال العراق الشيعي المتعصب
ومن الجنوب الحوثي
ومن الغرب شيعة البحرين
ولازلنا نشتغل في مزاين الابل ومهرجان الجنادرية ومعرض كتاب
والشيعة تحيك لنا الخطط العسكرية والسلاح النووي وغيره
بلادي ليا متى هذا النوم والسبات العميق
شيعة القطيف وشيعة نجران وشيعة المدينه تتحين الفرص واليوم المناسب لتوجية الظربه القاضية لنا
هذا واقع وليس تحليل والاميرنايف اسد السنه كم مره حذر من خطر ايران على المملكة
والله سبحانه وتعالى امرنا في الحذر واعداد القوه ولم يمرنا في الاعتماد على احد
وامريكاء تخلت عن شاه ايران بكل سهوله لما شافت قوة خصومه
وكذالك تخلت عن حسني مبارك بكل سهولة
ولا يجب الاعتماد عليها ابد
انما الاعتماد بعد الله على الشعب ووصناعة الاسلحة ودعم الجماعات السنية المواليه لسنة والاسلام الصحيح
وعدم ترك السنة يقتلون في العراق ولبنان وسوريا
قد يجي اليوم اللي نكون نحنو الضحايا مثل سنه العراق ولبنان وسوريا