عرض مشاركة واحدة
قديم 12-08-11, 12:25 AM   رقم المشاركة : 7
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


كتب العضو انسان طيب

الروافض يستشكلون على كتب اهل السنة كالبخاري

كيف تروون احاديث عن الخوارج وهم يسبون عليا

ويقيمون الدنيا لهذا

موضوعى هذا يرد عليهم

لانهم ليس مجرد الرواية عنهم بل وثقوهم كما تري

ومحور موضوعى عن احمد بن هلال

وقصته الغريبة

=============

ولكنهم لايعلمون انهم يروون كثيرا من الروايات عن النواصب

الناصبي الأول


على بن الجهم


[ 15759 ] 3 ـ وعن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن علي بن الجهم قال : سمعت أبا الحسن ( عليه السلام ) (1) يقول : لا يأبى الكرامة إلا حمار ، قلت : أي شيء الكرامة ؟ قال : مثل الطيب وما يكرم به الرجل

وسائل الشيعة
ج12 ص 79


http://www.rafed.net/books/hadith/wasael-12/v04.html


ولننظر الى ترجمة الرجل

علي بن الجهم : عن مروج الذهب انه بلغ من النصب انه كان يلعن أباه لأنه سماه
عليا



المفيد من معجم رجال الحديث للجواهري
1/1855


وله روايات اخري ولكن تحت اسم
على بن محمد بن الجهم


وله الرواية المشهورة المسمي بمناظرة الرضا للخليفة العباسي المأمون

http://www.zaad.org/edara/index.php?id=63

الناصبي الثاني
أحمد بن عبيد الله بن يحيى بن خاقان


له رواية فى الكافي

الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيُّ وَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى وَ غَيْرُهُمَا قَالُوا كَانَ أَحْمَدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ خَاقَانَ عَلَى الضِّيَاعَ وَ الْخَرَاجِ بِقُمَّ فَجَرَى فِي مَجْلِسِهِ يَوْماً ذِكْرُ الْعَلَوِيَّةِ وَ مَذَاهِبِهِمْ وَ كَانَ شَدِيدَ النَّصْبِ فَقَالَ مَا رَأَيْتُ وَ لَا عَرَفْتُ بِسُرَّ مَنْ رَأَى رَجُلًا مِنَ الْعَلَوِيَّةِ مِثْلَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الرِّضَا فِي هَدْيِهِ وَ سُكُونِهِ وَ عَفَافِهِ وَ نُبْلِهِ ...


الكافي : المجلد الأول ............ صفحة (504)


وهذا الحديث يملىء كتب الشيعة ومواقعهم

ترجمة الرجل

664 -

663 - 666 - أحمد بن عبيد الله بن يحيى بن خاقان : قال الصدوق انه انصب خلق الله وأشدهم عداوة لهم

" آل أبي طالب ( ع ) " - وفي

ارشاد المفيد والكافي انه كان شديد النصب - طريق الشيخ اليه صحيح .

المفيد من معجم الرجال
1/238




الناصبي الثالث


أحمد بن هلال


فالمتحصل: أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا. وكيف كان، فطريق الصدوق إليه، أبوه، ومحمد بن الحسن - رضي الله عنهما -، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن هلال، والطريق صحيح. طبقته في الحديث وقع بعنوان أحمد بن هلال في إسناد كثير من الروايات، تبلغ ستين موردا
معجم الرجال 1/142


ولكن الرجل كان ناصبيا

ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب، إلا أحمد بن هلال


ليس هذا فقط

بل انه ملعون

احمد بن هلال العبرتائي - بالعين المهملة، والباء المنقطة تحتها نقطة واحدة، وبعدها راء، ثم التاء المنقطة فوقها نقطتين - منسوب الى عبرتا قرية بناحية اسكاف بني جنيد من قري النهروان، غال، ورد فيه ذم كثير من سيدنا ابي محمد العسكري (عليه السلام). قال أبو علي بن همام: ولد احمد بن هلال سنة ثمانين ومائة، ومات سنة تسع وستين ومائتين. قال النجاشي: انه صالح الرواية، يعرف منها وينكر. وتوقف ابن الغضائري في حديثة الا فيما يرويه عن الحسن بن محبوب من كتاب المشيخة، ومحمد بن ابي عمير من نوادره، وقد سمع هذين الكتابين جل اصحاب الحديث واعتمدوه فيها. وعندي ان روايته غير مقبولة.


خلاصة الاقوال للحلي

1/301

ولكن هذا الرجل ملعون

علي بن محمد بن قتيبة، قال: حدثني أبو حامد أحمد بن ابراهيم المراغي، قال: ورد على القاسم بن العلاء نسخة ما خرج من لعن ابن هلال وكان ابتداء ذلك، أن كتب عليه السلام الى قوامه بالعراق: احذروا الصوفي المتصنع، قال: وكان من شأن أحمد بن هلال أنه قد كان حج أربعا وخمسين حجة، عشرون منها على قدميه. قال: وكان رواة أصحابنا بالعراق لقوه وكتبوا منه، وأنكروا ما ورد في مذمته، فحملوا القاسم بن العلا على أن يراجع في أمره. فخرج إليه: قد كان أمرنا نفذ اليك في المتصنع ابن هلال لا رحمه الله، بما قد علمت لم يزل، لا غفر الله له ذنبه، ولا أقاله عثرته يداخل في أمرنا بلا اذن منا ولا رضى يستبد برأيه، فيتحامي من ديوننا، لا يمضي من أمرنا الا بما يهواه ويريد، أراده الله بذلك في نار جهنم، فصبرنا عليه حتى تبرالله بدعوتنا عمره. وكنا قد عرفنا خبره قوما من موالينا في أيامه لا رحمه الله، وأمرناهم بالقاء ذلك الى الخاص من موالينا، ونحن نبرء الى الله من ابن هلال لا رحمه الله، وممن لا يبرء منه. واعلم الاسحاقي سلمه الله وأهل بيته مما أعلمناك من حال هذا الفاجر، وجميع من كان سألك ويسألك عنه من أهل بلده والخارجين، ومن كان يستحق أن يطلع على ذلك، فانه لا عذر لاحد من موالينا في التشكيك فيما يؤديه عنا ثقاتنا، قد عرفوا بأننا نفاوضهم سرنا، ونحمله اياه إليهم وعرفنا ما يكون من ذلك انشاء الله تعالى. وقال أبو حامد: فثبت قوم على انكار ما خرج فيه، فعاودوه فيه فخرج: لاشكر الله قدره لم يدع المرء ربه بأن لا يزيغ قلبه بعد أن هداه وأن يجعل ما من به عليه مستقرا ولا يجعله مستودعا. وقد علمتم ما كان من أمر الدهقان عليه لعنة الله وخدمته وطول صحبته، فأبدله
الله بالايمان كفرا حين فعل ما فعل،



اختيار معرفة الرجال 1/391

نقف كثيرا عند هذه الجملة

ونحن نبرء الى الله من ابن هلال لا رحمه الله، وممن لا يبرء منه



الخوئى يوثقه ولا يبرأ منه

الجواهري يوثقه

1006 -



1005 - 1008 - أحمد بن هلال : أبو جعفر العبرتائي - ثقة - ولا ينافي ذلك كونه فاسد العقيدة -

المفيد من معجم الرجال للجواهري


النجاشي يقول عنه صالح ولا يبرا منه

والمصيبة ان هذا الرجل روى اكثر الاصول لديهم

- احمد بن هلال العبرتائي، وعبرتأ قرية بنواحي بلد اسكاف، وهو من بني جنيد، ولد سنة ثمانين ومائة، ومات سنة سبع وستين ومائتين، وكان غاليا متهما في دينه، وقد روى اكثر اصول اصحابنا.


الفهرست 1/78

هل تعلمون ما ذنب احمد بن هلال


حتى تنهال عليه التوقيعات من صاحب الزمان بلعنه وتكفيره

ذنب الرجل انه انكر ان يكون

أبو جعفر محمد بن عثمان العمري



احد الوكلاء

هههههههه فنهالت عليه اللعنة من توقيعات صاحب الزمان

طبعا الواردة على العمري ومن بعده على القاسم بن علاء

الحمد لله على نعمة العقل والاسلام

الطيب


يتبع

الى مزيد من النواصب

الذين اخذ الشيعة منهم دينهم
آية الله


الطيب

تخصص كافي
خبير فى كشف النواصب


ولصوص الخمس

==============

عند التامل فى قصة احمد بن هلال

هذا الرجل الزاهد

الذى حج سبع وعشرين حجة كما يقولون


ولكنه عندما انكر وكالة العمري

نزلت عليه التواقيع باللعنات من صاحب الزمان

وطبعا التواقيع كانت ليد العمري نفسه

كفروه اخرجوه من الاسلام

قالوا عنه ناصبي

تاملوا فى دينكم يا شيعة هذا هو دينكم

كذب وخداع ونصب واحتيال


ورغم ذلك

وورود التواقيع من صاحب الزمان بلعنه

والتبرى منه

بل والتبرى ممن لايتبرأ منه

ولكن

الخوئى قال عنه ثقة

الجواهري قال عنه ثقه

النجاشي قال عنه صالح

وقد سمع هذين الكتابين جل اصحاب الحديث واعتمدوه فيها

بل هذا الرجل

روى اكثر اصول اصحابنا.