عرض مشاركة واحدة
قديم 31-08-13, 07:35 AM   رقم المشاركة : 9
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


حديث الغدير غدير خم


من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم والي من والاه وعادي من عاداه

الحب عكسها البغض
الموالاة عكسها العداوة

الموالاة التي في الحديث بمعنى المحب

قال شيخ الإسلام في منهاج السنة النبوية (وأصل الموالاة هي المحبة كما أن المعاداة البغض)


فالكلام ليس متعلق بالخلافة والحكم انما متعلق بالمحبةو الموالاة وعدم العداوه
لان من اسباب حديث الغدير هو الخلاف الذي نشا بين سيدنا علي وبريدة في اليمن

فما معنى مولاه هي المحبة
و الولي هو المحب

عند رفع الاذان يقولون في

شهادتهم الثالثة في الآذان

وهي ” اشهد أن عليا ولي الله “

مامعنى ولي في قولهم هذا ؟


إن قالوا والي فقد كفروا إذ جعلوه حاكم على ربه

وإن قالوا ولي بمعنى موالي ومحب قلنا لهم هذا هو ما نحاول أن نقوله لكم عن معنى كلمة ولي منذ البداية


===============


قول الشريف المرتضى عن حديث الغدير

غدير خم

إذا كان حديث الغدير يعتبر أوضح وأقوى نص من النبي في حق أمير المؤمنين علي فإنّ كبار علماء الشيعة الإمامية الأقدمين كالشريف المرتضى

يعتبره نصاً خفياً غير واضح بالخلافة ، حيث يقول في الشافي: ( إنّا لا ندّعي علم الضرورة في النص ، لا لأنفسنا ولا على مخالفينا ، وما نعرف أحداّ
من أصحابنا صرح بادعاء ذلك )(11)

ولذلك فإنّ الصحابة لم يجدوا أنفسهم أمام نص يلزمهم باختيار الإمام علي دون غيره من الصحابة ولذلك اختاروا الشورى ، وبايعوا أبا بكر كخليفة
من بعد الرسول عليه الصلاة والسلام.

============
وقد قيل للحسن بن الحسن بن علي الذي كان كبير الطالبين في عهده وكان وصي أبيه وولي صدقة جده: ألم يقل رسول الله :
( من كنت مولاه فعلي مولاه ؟ فقال: بلى ولكن – والله – لم يعن رسول الله بذلك الإمامة والسلطان
، ولو أراد ذلك لأفصح لهم به.(36)




السؤال : ما معنى من كنت مولاه فعليّ مولاه؟ أليس من كان النبي مولى له، فهذا علي مولاه؟ أي الإمام علي عليه السلام مولى له.
الجواب :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فقوله -صلى الله عليه وسلم- : "من كنت مولاه فعلي مولاه". والذي رواه الترمذي (3713).
أقول: (المراد بذلك، المحبة والمودة وترك المعاداة). وهذا الذي فهمه الصحابة -رضوان الله عليهم- حتى قال عمر لعلي -رضي الله عنهما-: هنيئاً يا ابن أبي طالب، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة. رواه أحمد (17749).
وليس المراد بذلك الخلافة، ويدل عليه أنه -صلى الله عليه وسلم- أطلق ذلك في حياته، ولم يقل : فعليّ بعد موتي مولاه. وفي بعض الروايات: "من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه" مسند أحمد (17749) وسنن ابن ماجه (116). والمراد به ولاء الإسلام ومودته، وعلى المسلمين أن يوالي بعضهم بعضاً. ولا يعادي بعضهم بعضاً. وهو في معنى ما ثبت عن علي -رضي الله عنه-أنه قال : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة، إنه لعهد النبي الأمي صلى الله عليه وسلم إليّ أنه لا يحبني إلا مؤمن، ولا يبغضني إلا منافق. صحيح مسلم (78) ورُوي عن الشافعي رحمه الله في معنى قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لعلي بن أبي طالب -رضي الله عنه-: "من كنت مولاه فعلي مولاه" (يعني بذلك ولاء الإسلام). وذلك قول الله عز وجل: "ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آَمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَى لَهُمْ" [محمد:11]. وعن الحسن بن الحسن وسأله رجل: ألم يقل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لعلي: من كنت مولاه فعلي مولاه؟ فقال: أما والله إن رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كان يعني بذلك الإمرة، والسلطان، والقيام على الناس بعده لأفصح لهم بذلك، كما أفصح لهم بالصلاة، والزكاة، وصيام رمضان، وحج البيت. ولقال لهم إن هذا ولي أمركم من بعدي فاسمعوا له وأطيعوا. فما كان من وراء هذا شيء. فإن أنصح الناس كان للمسلمين رسول الله صلى الله عليه وسلم.
هذا وقد لمحت من سؤالك هذا بالذات ما أثير حوله من شبهات، وما وقع فيه بعض الخلق في مستنقع المبتدعات ؛لذا أردت أخذ هذا المنحى للبيان، وعدم الكتمان.. وعموماً جاء شرح هذا الحديث في كتاب "الصواعق المحرقة" للإمام ابن حجر الهيتمي. فننصح بقراءته.. والله أعلم.

=================


النوري الطبرسي يقول : ( لم يصرح النبي لعلي بالخلافة بعده بلا فصل في يوم غدير خم وأشار إليها بكلام مجمل مشترك بين معانٍ يُحتاج إلى تعيين ما هو المقصود منها إلى قرائن ) فصل الخطاب ص 205 و 206 إذا كان الأمر كذلك فكيف بعد ذلك يُقال أن هذا الحديث نص على خلافة علي بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم .

لو كان هناك وصية وانها منصب الهي هل كان سيقول هذا سيدنا علي رضي الله عنه
” دعوني والتمسوا غيري ، فإنا مستقبلون أمرا له وجوه وألوان ، لا تقوم له القلوب ، ولا تثبت عليه العقول … إلى أن قال : وإن تركتموني فأنا كأحدكم ، ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم ، وأنا لكم وزيرا خير لكم مني أميرا “
نهج البلاغة ص 178 ، 179
ثم يقولون أنها منصب الهي ..
ثم يحلف بالله عزوجل .. وهل يحلف كذبا ؟؟!!
” والله ما كانت لي في الخلافة رغبة ، ولا في الولاية إربة ، ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها “
نهج البلاغة ص 397

===

اضافة ان سيدنا علي و الحسن و الحسين رضي الله عنهم قد بايعوا سيدنا ابوبكر و عمر عثمان رضي الله عنهم فلو كانت الامامة منصب الهي هل كان سيخالف النص الالهي







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» مؤتمر دولي للصوفية بالقاهرة يتبرأ من المذهب الشيعي
»» من كتب الشيعة تثبت ان وضوء اهل السنة صحيح و ما يقوم به الشيع هو الخطأ
»» عن حقيقة أوضاع مسلمي بورما.. يكتب د. وائل الحساوي
»» روابط دكمال الدين نور الدين مرجون في الرد على الشيعة و الاسماعيلية بالعربي واندونيسي
»» لقد صدق الله الصحابة و كذبهم المنافقون و الرافضة