يا كاوا أيها المفكر الإسلامي العظيم إن في صحاحكم من البخاري ومسلم ما يندى له الجبين ومنها ما ينتقص من قدر سيد الخلق أجمعين سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وتسمونه صحيح البخاري أي أن كل مافيه صحيح ثم إذا أنت تحب وتجل عليا عليه السلام كيف تحب وتمجد من خرج عليه ورفع السيف بوجهه وقد كرم الله وجهه .
إنها لمفارقه عجيبه غريبه تنم عن جهل وإفلاس فكري .