عرض مشاركة واحدة
قديم 31-03-12, 05:00 AM   رقم المشاركة : 2
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


تابع

==========
===========
مسألة الغيبة:
الشيعة يقولون بأن ولد الحسن العسكري ولد وغاب وما زلنا ننتظره وهذا ما يسمى بالغيبة ، فمن أين أخذوا هذه العقيدة ، ومن أين جاءوا بها .
في كتاب < تثبيت دلائل النبوة > أن المجوس يدعون أن لهم منتظراً حيا باقيا من ولد ( بشتاسس) يقال له ( أبشاوثن ) ، وأنه في حصن عظيم بين خرسان والصين .
والغيبة عند الشيعة أمر مجمع عليه لا خلاف فيه بينهم حتى قال قائلهم كثير عزة الشاعر المشهور مع أنه من الكيسانية الذين يؤمنون بعلي والحسن والحسين ومحمد بن الحنفية
قال :

ألا إن الأئمة من قريش ولات الحق أربعة سواء
علي والثلاثة من بنيه هم الأسباط ليس بهم خفاء
فسبط سبط إيمان وبر وسبط غيبته كربلاء
وسبط لا يذوق الموت يقود الخيول يقدمها اللواء
تغيب ولا يرى عنا زمانا بربوة عند عسل وماء
وهذا في كتاب الفرق بين الفرق صفحة 28.
وهم يدعون أن عنده أولاداً وذرية في الجزيرة الخضراء ولكن أين الجزيرة الخضراء ؟ العلم عند الله
هذه النقولات كما سمعتم نقلتها أو نقلت أكثرها من كتاب الكافي الذي هو العمدة عند الشيعة ، وهذا الكتاب نقلت أقوال أهل العلم فيه :
يقول الطبرسي : الكافي بين الكتب الأربعة كالشمس بين النجوم ، وإذا تأمل المنصف استغنى عن ملاحظة حال أحد رجال السند المودعة فيه وتورثه الوثوقة ويحصل له الاطمئنان بصدودها وثبوتها وصحتها ، وهذا في مستدرك الوسائل الجزء الثالث صفحة 532 .
وقال الحر العاملي : أصحاب الكتب الأربعة وأمثالهم قال شهود بصحة أحاديث كتبهم وثبوتها - ونقلها من الأصول المجمع عليها فإن كانوا ثقات تعين قبول قولهم ورايتهم ونقلهم الوسائل الجزء 20 صفحة 104 .
وقال شرف الدين الموسوي – عبد الحسين الموسوي ،الكافي والاستبصار والتهذيب ومن لا يحضره الفقيه متواترة مقطوع بصحة مضامينها .
أما قول بعض الشيعة أن الكافي ليس كله صحيح كما يشاع الآن ، فهذا فقط للتهرب من هذه الطوام التي ذكرنا بعضها وإلا هذه عبد الحسين شرف الدين وهو من علمائهم الأصوليين المعتمدين جداً صاحب كتاب المراجعات :
يقول الكافي والاستبصار والتهذيب ومن لا يحضره الفقيه متواترة مقطوع بصحة مضامينها والكافي أقدمها وأعظمها وأحسنها وأتقنها - المراجعات مراجعة رقم 110
وقال محمد الصادق الصدر في كتاب الشيعة صفحة 127 : والذي يجدر بالمطالعة بأن يقف عليه هو أن الشيعة وإن كانت مجمعة على اعتبار الكتب الأربعة وقائلها بصحة كل ما فيها من روايات.
وقال على أكبر الغفاري محقق كتاب الكافي : وقد اتفق أهل الإمامة وجمهور الشيعة الاثنى عشرية على تفضيل هذا الكتاب والأخذ به والثقة بخبره والاكتفاء بأحكامه وهم مجمعون على الإقرار بارتفاع درجة وعلو قدره على أنه القطب الذي عليه مدار روايات الثقات المعروفين بالضبط والإتقان إلى اليوم وهو عندهم أجمل وأفضل من سائر أصول الحديث .
قال الشيخ المفيد : الكافي هو من أجل كتب الشيعة وأكثرها فائدة- مقدمة الكافي صفحة 26
قال سيد الكاشاني : الكافي أشرفها ( أي كتب الشيعة) وأوثقها وأتمها وأجمعها لاشتماله على الأصول من بينها وخلوه من الفضول وشينها- مقدمة الكافي صفحة 27
قال المجلسي :كتاب الكافي أضبط الأصول وأجمعها وأحسن مؤلفات الفرقة الناجية وأعظمها- مقدمة الكافي صفحة 27
قال محمد أمين استرابيدي أو الإستبارادي:قد سمعنا من مشايخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أن يدانيه - مقدمة الكافي صفحة 27 .
هذا كتاب الكافي الذي نقلنا منه جل أو كل معتقدات الشيعة ، ولا بأس أيضا أن نذكر لكم بعض الأمور المستنكرة والمستبشعة في هذا الكافي الذي رأيتم ثناء علماء الشيعة عليه .
روي الكليني في الروضة من الكافي صفحة 193 : عن أبي عبد الله جعفر الصادق قال :لله قباب كثيرة ألا إن خلف مغربكم هذا تسعة وثلاثون مغربا أرض بيضاء مملوءا حلق يستضيئون بنوره لم يعصوا الله عز وجل طرفة غين – ما يدرون خلق آدم أم لم يخلق ، يبرؤون من فلان وفلان ، يقصدون أبا بكر وعمر .
فانظر كيف أنهم لا يعرفون آدم ويتبرؤون من أبي بكر وعمر !
قال القمي في تفسيره لقوله تعالى :" وضرب الله مثلا للذي كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما " التحريم 10
قال : والله ما عنا بقوله " فخانتاهما " إلا الفاحشة [ لكنه لا يتكلم عن امرأة لوط وامرأة نوح ] وإنما يتكلم عن عائشة وحفصة ولهذا قال : وليقيمن الحد على عائشة ، وكان طلحة يحبها فلما أرادت أن تخرج إلى البصرة قال لها فلان لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم ، فتزوجت طلحة .
وقال رجب البرسي – في مشارق أنوار اليقين صفحة 86 :إن عائشة جمعت أربعين دينارا من خيانة وفرقتها على مبغضي على .
وقد مر بكم أنها نامت مع على في فراش واحد ، وفي كتاب بحار الأنوار : أن عليا جاء إلى النبي وهو جالس عند عائشة فجلس على فخذ عائشة وقالت له عائشة : يا على أما وجدت لإستك غير فخذي .
وهذا العياشي في تفسيره لقول الله تبارك وتعالى ( وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل )آل عمران 144 .
قال : بالسند عن جعفر الصادق: تدرون مات النبي أو قتل ، إن الله يقول ) أفإن مات أو قتل ( فسما قبل الموت إنهما سقتاه قبل الموت السم. يقصد عائشة وحفصة .
هؤلاء الشيعة يعظمون أئمتهم ويجعلون نفوسهم لاهوتية وأنهم يعلمون الغيب ويتصرفون بالكون ويدعون محبتهم وهم لا يحبونهم في حقيقة الأمر انظر ماذا يرون عنهم .
وروى الكليني في الكافي الجزء السادس صفحة 497 عن عبيد الله الدابغي قال دخلت حماما بالمدينة ( المقصود به حمام بخار ) فإذا شيخ كبير وهو قيم الحمام ، فقلت يا شيخ لمن هذا الحمام قال لأبي جعفر بن محمد بن على بن الحسين ( يعنون محمد الباقر رضي الله عنه) ، فقلت: كان يدخله قال : نعم قلت كيف كان يصنع ، قال : كان يدخل فيبدأ فيقلي عانته وما يليها ثم يلف على طرف إحليله ( ذكره ) ويدعوني فأطلي سائر بدنه ، فقلت له يوما الذي تكره أن أراه قد رأيته ( أي عورتك ) قال: كلا إن النمرة سترت ،( يعني الدهن – الدهن ساتر العورة أنت ما رأيت شيئا )
وروي كذلك في الكافي الجزء السادس صفحة 502 : أنا أبا جعفر كان يقول من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بمئزر – قال فدخل ذات يوم الحمام فتنور ( يعنون أبا جعفر) فلما أطبقت النوره ( النورة التي هي الدهن ) على بدنه ألقي المئزر فقال له مولى له بأبي أنت وأمي إنك لتوصينا بالمئزر ولزومه وقد ألقيته عن نفسك ، قال أما علمت أن النورة قد أطبقت العورة .
وروى الكليني في الكافي في الجزء السادس صفحة 501 عن أبي الحسن الماضي قال :العورة عورتان القبل والدبر ، أما الدبر فمستور بالإليتين فإذا سترت القضيب والبيضتين فقد سترت العورة . وفي رواية : وأما الدبر فقد سترته الإليتان وأما القبل فاستره بيدك .
وفي الكافي أيضاً : عن أبي جعفر محمد الباقر أنه قال للإمام عشر علامات وحتى تعرف أن هذا إمام له عشر علامات :" يولد مطهرا مختونا وإذا وقع على الأرض وقع على راحته رافعا صوته بالشهادتين تنام عينه ولا ينام قلبه ولا يتثاءب ولا يتمطى يرى من خلفه كما يرى من أمامه ونجوه كرائحة المسك والأرض موكة بستره وابتلاعه وهو محدث إلى أن تنفضي أيامه ، هذا في الكافي الجزء الأول صفحة 388.
وروى أيضا في نفس الصفحة عن إسحاق بن جعفر عن أبيه : فإذا كانت الليلة التي تلد فيها ظهر لها في البيت نور تراه لا يراه غيرها إلا أبوه فإذا ولدته ولدته قاعدا وتفتحت له حتى يخرج متربعا ثم يستدير بعد وقوعه إلى الارض فلا يخطئ القبلة . حتى كانت بوجهه ثم يعطس ثلاثا يشير بأصبعه بالتحميد ويقع مسرورا مختونا و رباعيتاه من فوق وأسفل وناباه وضاحكاه ومن بين يديه مثل سبيكة الذهب نور ، ويقيم يومه وليلته تسيل يداه ذهبا .
وفي روضة الواعظين صفحة 84 : أنه لما ولد على بن أبي طالب ذهب رسول لله صلى الله عليه وسلم إليه فرآه ماثلا بين يده ( في نفس الوقت الذي ولد فيه ) يقول رآه ماثلا بين يديه واضع يده اليمنى بإذنه اليمنى وهو يأذن ويقيم بالحنفية ويشهد بوحدانية الله وبرسالته وهو مولود ذلك اليوم ثم قال لرسول الله أقرأ فقال له صلوات الله وسلامه عليه اقرأ : فقرأ التوراة والإنجيل والزبور والقرآن !
روى الكليني في الكافي عن على بن أبي طالب أن حمار رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يعني عفيرا) كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بأبي أنت وأمي [ انظروا الإسناد ] إن أبي حدثني عن أبيه عن جده عن أبيه أنه كان مع نوح في السفينة فقام إليه نوح فمسح على كفنه ثم قال يخرج من صلب هذا الحمار حمار يركبه سيد النبيين وخاتمهم فالحمد لله الذي جعلني ذلك الحمار – الله المستعان هذا الكتاب الذي قالوا فيه لم يؤلف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه .
روى الكليني في الكافي في الجزء الرابع صفحة 580 عن أبي عبد الله قال : لرجل لم يزر قبر علي بأس ما صنعت لو لا إنك من شيعتنا ما نظرت إليك ، ألا تزور من يزوره الأنبياء .
وروى الكليني كذلك في الكافي في الجزء الأول صفحة 448 ، عن أبي عبد الله ( أي جعفر الصادق رضي الله عنه ) قال : لما ولد النبي – صلى الله عليه و آله وسلم – مكث أياما ليس له لبن ، ليس له مرضعة ترضعه فألقاه أبو طالب على ثدي حليمة السعدية ، فدفعه إليها . أبو طالب هو الذي راضع النبي – صلى الله عليه وسلم .
وروى الكليني في الكافي الجزء الأول صفحة 464 عن أبي عبد الله قال: لم يرضع الحسين من فاطمة ولا من أنثى ! كان يؤتى به النبي صلى الله عليه وسلم فيضع إبهامه في فيه فيمص منها ما يكفيه لليومين والثلاثة ، فنبت لحم الحسين من لحم رسول الله صلى لله عليه وآله وسلم ودمه .
لماذا الحسين ؟ لا يذكرون الحسن إلا قليلا ، ولماذا الإمامة في أولا د الحسين ولم تكن في أولاد الحسن أبدا ؟ الإمامة كما تعلمون في أولا د الحسين ، وكل شيء لأولاد الحسين وأكثر الأحاديث مدحا للحسين ،لماذا؟ كل هذا الأمر لأن زوجة الحسين هي شهربانو بنت يزدجرد وابنها على بن الحسين فيقول الشيعة : اجتمعت الشجرة الهاشمية مع الشجرة الساتانية ، فلذلك هم يحبون الحسين وأبناء الحسين لأن أبناء الحسين أخوالهم المجوس ، شهربانو بنت يزدجرد .
أمر آخر الشيعة يقول إن السنة عندهم اختلافات ، يختلفون كثيرا – انظروا ماذا يقول شيخ الطائفة الطوسي الذي يقولون عنه شيخ الطائفة يقول: ذاكرني بعض الأصدقاء أبره الله ممن حقه علينا ، بأحاديث أصحابنا أيدهم الله ورحم السلف منهم ،وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده ولا يسلم حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه - هذا قاله في مقدمة التهذيب الأحكام .
بقية مسألة أخيرة وهي ما حكم هؤلاء ؟
ألا تتفقون معي أن من يدين بهذه الأشياء ومن يقول هذا القول أنه ليس من المسلمين ، ألا يحق لنا بعد هذا أن نقول أن من دان بهذه الأمور أنه غير مسلم ، لأن هذه الأمور ليست من دين الإسلام وأنه لا يحق لنا أن نقول مذهب الشيعة بل نقول دين الشيعة .
الذي يدين بهذا لا يقال عنه مسلم بل هذا دين آخر غير الإسلام لا نعرفه أبدا ، الذي نعرفه من دين الإسلام يخالف هذا كله ، فنحن لا نكفر الشيعة بأعيانهم لا يهمنا هذا الأمر ولكن الذي يهمنا أن من يقول هذا الكلام لا شك أنه ليس بمسلم .
من يعتقد هذا الاعتقاد لا شك أنه ليس من دين الله تبارك وتعالى في شئ وانظروا واسمعوا أقوال أهل العلم فيمن يدين بهذا الدين :
قال الإمام مالك : الذي يشتم أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، ليس له نصيب في الإسلام ،. وقال أيضا : من يغتاظ من الصحابة فهو كافر بدليل آية الفتح ) محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فأزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ( ثم ماذا قال ) ليغيظ بهم ( لم يقل ليغيظ بهم "ربهم " محمد رسول الله والذين معه " ليغيظ بهم الكفار " ليغيظ بهم الكفار . وهذا في كتاب السنة للخلال الجزء الثاني 557 .
وقال الإمام أحمد : من يشتم أبا بكر وعمر وعائشة ، ما أراهم على الإسلام - وهذا في كتاب السنة للخلال صفحة 558
وقال : من شتم صحابيا أخاف عليه الكفر مثل الروافض ، لا نأمن أن يكون مرق من الدين - وهذا أيضا في كتاب السنة
وقال الإمام أحمد أيضا : وليست الرافضة من الإسلام في شيء - كتاب السنة للإمام أحمد بن صفحة 82
وقال الإمام أبو زرعة : إذا رأيت الرجل ينتقص أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأعلم أنه زنديق - كتاب الفرق بين الفرق صفحة 356
وقال القاضي عياض ، نقطع بتكفير غلاة الرافضة في قولهم إن الأئمة أفضل من الأنبياء . كلام القاضي عياض في الإلماع .
أقول بل أوصلوهم إلى مرتبة الألوهية يحيون ويميتون ويتصرفون بالكون وعندهم علم الغيب .
وقال أبو حامد المقدسي لا يمضي على ذي بصيرة من المسلمين أن أكثر ما قدمناه في الباب قبله من تكفير هذه الطائفة الرافضة على اختلاف أصنافها كفر صريح وعناء مع جهل قبيح لا يتوقف الواقف عليه من تكفيرهم والحكم عليهم بالمروق من دين الإسلام .هذا قاله في رسالة له في الرد على الرافضة صفحة 200 .
وقال الإمام الشوكاني :إن أصل دعوة الروافض كياد الدين ومخالفة الإسلام وبهذا يتبين أن كل رافض خبيث يصير كافر بتكفيره لصحابي واحد فكيف بمن يكفر كل الصحابة واستثنى أفرادا يسيره . هذا قاله في نثر الجوهر على حديث أبي ذر .
وقال الألوسي ، ذهب معظم علماء ما وراء النهر إلى كفر الاثنى عشرية قاله في كتاب منهج السلامة
وقال ابن باز : الرافضة الذين يسمون الإمامية والجعفرية والخمينية اليوم كفار خارجون عن ملة الإسلام .
بعد هذا كله لا شك أن من يعتقد هذه المعتقدات أنه كافر .
============
===========
الشيعة الإمامية الإثنى عشرية من أخطر الفرق وأشدها خطراً على الإسلام وتفوق اليهود والنصارى فى ذلك
ولذلك سأكتب إن شاء الله أهم إعتقاداتهم , ليس هذا فحسب
بل سأنقل لكم من أصح كتبهم وأوثقها بالصور - صور من أصل الكتاب - لبيان ما هم فيه من باطل وضلال وكفر بواح
حتى لا يقولوا اننا نفترى عليهم
وستتابعون معنا أسماء مشايخهم وعلماءهم وأسماء أصح وأشهر كتبهم المعتمدة
من اهم إعتقادات الشيعة
قرآنهم غير قرآننا ( عندهم سورة الولاية والحفد والنورين والخلع) ويقولون أن القرآن الحالى هو ثلث القرآن
وضوئهم غير وضوئنا (يغسلون الأيدى ويمسحون الرأس والقدم فقط)
صلاتهم غير صلاتنا (يصلون أربع صلوات فقط , يجمعون المغرب والعشاء فى صلاة الساعة التاسعة مساءً, وهى صلاة توافق صلاة النصارى والمجوس )
يكفرون كل الصحابة الذي يبلغ عددهم أكثر من 100.000 صحابى ما عدا ستة فقط .
يسبون ولعنون أبو بكر وعمر وعثمان وحفصة ويتهمون أم المؤمنين عائشة بالزنا والفاحشة
يؤمنون بالبداء : وهو أن تبدى لله أشياء لم يكن يعلمها وطرأت على علمه .
يؤمنون بالعصمة للأئمة : فالأئمة معصومون يعلمون الغيب وما فى الأرحام ويموتون وقتما يريدون ويقولون للشىء كن فيكون .
يؤمنون بالإمامة : وهى من أركان الإسلام عندهم .
يؤمنون بالتقية : وهى الكذب ومن أساس الدين عندهم , من لا تقية له فلا دين له .
يؤمنون بالرجعة : رجعة الإمام , فيعتقدون أن مهديهم فى سرداب سامراء منذ ما يزيد عن 1000 سنة وسيعود.
يؤمنون أن جميع البشر غير الشيعة هم أولاد زنا .
يؤمنون أن كل المخلوقات خلقت من طينة علىّ بن أبى طالب .
يتعبدون بالأئمة ويسمون عبد الحسين ويقولون من زار قبر الحسين وصلى على تربتة كأنه حج ألف حجة مع الرسول صلى الله عليه وسلم .
يحتفلون بأعياد ليست من أعياد المسلمين كعيد النيروز (وهو عيد المجوس)
وعيدهم الأكبر عيد بابا شجاع الدين (وهو أبو لؤلؤة المجوسى الذى قتل الفاروق عمر) ويقيمون له ضريح كبير يزورة الألاف يومياً .
يبغضون جبريل عليه السلام ويسمونه الخائن : حيث يقولون أنه أخطأ فى تنزيل الوحى بدلاً ان ينزل على عليّ بن أبى طالب أنزله على الرسول صلى الله عليه وسلم .
إن شاء الله سأثبت ذلك من أصح كتبهم كما قلت وبالوثائق حتى لا يقولوا إفتراه
مؤسس الفرقة : إبن سبأ
مؤسس الشيعة هو إبن سبأ اليهودى المعروف بإبن السوداء
وودت أن أبدأ به لأن الشيعة ينكرون وجوده أصلاً وإنتسابهم له أو أنه هو من بدع هذه الفرقة ويقولون انه شخصية وهمية إختلاقها أعدائنا - السنة - لذلك سأبدأ بإثبات ذلك من كتبهم
قد اعترف بهذا كبار الشيعة ومؤرخوهم ، فهذا هوالكشي (هو أبو عمرو بن عمر بن عبد العزيز الكشي - من علماء القرن الرابع للشيعة ، وذكروا أن داره كانت مرتعا للشيعة ) كبير علماء التراجم المتقدمين -عندهم -الذي قالوا فيه : إنه ثقة، عين ، بصير بالأخبار والرجال ، كثير العلم ، حسن الاعتقاد ، مستقيم ا لمذهب .
والذي قالوا في كتابه في التراجم : أهم الكتب في الرجال هي أربعة كتب ، عليها المعول ، وهي الأصول الأربعة في هذا الباب ، وأهمها ، وأقدمها ، هو"معرفة الناقلين عن الأئمة الصادقين المعروف برجال الكشي (انظر مقدمة "الرجال")
يقول ذلك الكشي في هذا الكتاب : وذكر بعض أهل العلم أن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم ، ووالى عليا عليه السلام ، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون وصى موسى بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم في علي مثل ذلك ، وكان أول من أشهر القول بفرض إمامة علي ، وأظهر البراءة من أعدائه وكاشف مخالفيه ، وكفرهم ، ومن هنا قال من خالف الشيعة ، إن التشيع ، والرفض ، مأخوذ من اليهودية ( "رجال الكشي " ص 101 ط مؤسسة الأعلمى بكربلاء العراق ).
ونقل المامقاني ، إمام الجرح والتعديل ، مثل هذا عن الكشي في كتابه " تنقيح المقال " ( "تنقيح المقال " للمامقاني ، ص 184 ج 2 ط طهران ) .
ويقول النوبختي الذي يقول فيه الرجالي الشيعي الشهير النجاشي : الحسن بن موسى أبو محمد النوبختي ، المتكلم ، المبرز على نظرائه في زمانه ، قبل الثلاثمائة وبعد . انظر " الفهرست للنجاشي" ص 47 ط الهند سنة 1317ه.
النوبختي : هو أبو محمد الحسن بن موسى النوبختي من أعلام القرن الثالث للهجرة - عندهم - وورد ترجمته فى جميع كتب الجرح والتعديل عند الشيعة، وكل منهم وثقه وأثنى عليه .
وقال الطوسى : أبو محمد، متكلم ، فيلسوف ، وكان إماميا (شيعيا) حسن الاعتقاد ثقة . . . وهو من معالم العلماء ( فهرست الطوسي" ص 98 ط الهند 1835م ).
ويقول نور الله التستري : الحسن بن موسى من أكابر هذه الطائفة وعلماء هذه السلالة، وكان متكلما، فيلسوفا، إمامي الاعتقاد. انظر "مجالس المؤمنين للتستري ص 77 ط إيران نقلا عن مقدمة الكتاب .
يقول هذا النوبختي في كتابه "فرق الشيعة" : عبد الله بن سبأ كان ممن أظهر الطعن على أبى بكر، وعمر، وعثمان ، والصحابة ، وتبرأ منهم ، وقال إن عليا عليه السلام أمره بذلك ، فأخذه عليّ ، فسأله عن قوله هذا ، فأقر به ، فأمر بقتله فصاح الناس إليه ، يا أمير المؤمنين ! ! أتقتل رجلا يدعو إلى حبكم ، أهل البيت ، وإلى ولايتكم ، والبراءة من أعدائكم ، فسيره (علي ) إلى المدائن
وحكى جماعة من أهل العلم من أصحاب علي عليه السلام ، إن عبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم ، ووالى عليا عليه السلام ، وكان يقول وهو على يهوديته في يوشع بن نون بعد موسى عليه السلام بهذه المقالة ، فقال في إسلامه بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم في علي عليه السلام بمثل ذلك ، وهو أول من أشهر القول بفرض إمامة علي عليه السلام ، وأظهر البراءة من أعدائه ، وكاشف مخالفيه ، فمن هناك قال من خالف الشيعة أن أصل الرفض مأخوذ من اليهودية .
ولما بلغ عبد الله بن سبأ نعي عليّ بالمدائن ، قال للذي نعاه : كذبت لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة ، وأقمت على قتله سبعين عدلا، لعلمنا أنه لم يمت ، ولم يقتل ، ولا يموت حتى يملك الأرض ". انظر "فرق الشيعة" للنوبختي ص 43 و44 ط المطبعة الحيدرية بالنجف ، العراق ، سنة 1379ه - 1959م.
وذكر مثل هذا مؤرخ شيعي في (روضة الصفا) " أن عبد الله بن سبأ توجه إلى مصر حينما علم أن مخالفيه (عثمان بن عفان ) كثيرون هناك ، فتظاهر بالعلم والتقوى، حتى افتتن الناس به ، وبعد رسوخه فيهم بدأ يروج مذهبه ومسلكه ، ومنه ، إن لكل نبي وصيا وخليفته ، فوصيُّ رسول الله وخليفته ليس إلا عليا المتحلي بالعلم ، والفتوى، والمتزين بالكرم ، والشجاعة ، والمتصف بالأمانة ، والتقي ، وقال : إن الأمة ظلمت عليا، وغصبت حقه ، حق الخلافة، والولاية، ويلزم الآن على الجميع مناصرته ومعاضدته ، وخلع طاعة عثمان وبيعته ، فتأثر كثير من المصريين بأقواله وآرائه ، وخرجوا على الخليفة عثمان ". انظر تاريخ شيعي"روضة الصفا" في اللغة الفارسية ص 292 ج 2 ط إيران .
يتبع إن شاء الله
===============
===================
كلام أكابر علماءهم ومشايخهم فى تحريف القرآن
يقول نعمة الله الجزائرى
وهو( نعمه الله بن عبد الله بن محمد بن الحسين الحسينى الجزائرى الامامى ) فهوا من اكبر أئمه الشيعه وقال عنه (الخوانسارى) انه من اعضم الائمه وقال محدثه القمى) قال عنه انه كان عالم جليلا محقق مدقق
: فى كتابه (الموسوم بالانوار النعمانيه) الملجد الثانى صفحه 362 يقول : ولما جلس امير المؤمنين عليه السلام .. لم يتمكن من اظهار ذلك القرآن (الكامل ) وأخفاء هذا(المحرف) لما فيه من اظهار الشناعه على من سبقه من الصحابه إذ لو فعل ذلك لبين اخطاء من سبقوه .انتهى
قال الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية 2/357 ، 358 :
(( إن تسليم تواترها { القراءات السبع } عن الوحي الآلهي وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الأخبار المستفيضة بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ومادة وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها (يقصد صحة وتصديق الروايات التي تذكر بأن القرآن محرف).
نعم قد خالف فيها المرتضى والصدوق والشيخ الطبرسي وحكموا بأن ما بين دفتي المصحف هو القرآن المنزل لا غير ولم يقع فيه تحريف ولا تبديل )).
( والظاهر أن هذا القول ( أي إنكار التحريف ) إنما صدر منهم لأجل مصالح كثيرة منها سد باب الطعن عليها بأنه إذا جاز هذا في القرآن فكيف جاز العمل بقواعده وأحكامه مع جواز لحوق التحريف لهاوهذا الكلام من الجزائرى يعني أن قولهم ( أي المنكرين للتحريف ) ليس عن عقيدة بل لاجل مصالح أخرى))). الأنوار النعمانية 2/357 ، 358.
ويمضي نعمة الله الجزائري فيقرر أن أيادي الصحابة امتدت إلى القرآن وحرفته وحذفت منه الآيات التي تدل على فضل الأئمة فيقول 1/97:
((ولا تعجب من كثرة الأخبار الموضوعة _يقصد الاحاديث التي تروى مناقب وفضائل الصحابة_ فإنهم بعد النبي قد غيروا وبدلوا في الدين ما هو أعظم من هذا كتغييرهم القرآن وتحريف كلماته وحذف ما فيه من مدائح آل الرسول والأئمة الطاهرين وفضائح المنافقين وإظهار مساويهم كما سيأتي بيانه في نور القرآن)) .
ويقول الجزائري : أن القرآن لم يجمعه كما أنزل إلا علي وأن القرآن الصحيح عند المهدي وأن الصحابة ما صحبوا النبي إلا لتغيير دينه وتحريف القرآن فيقول 2/360،361،362 :
( قد استفاض في الأخبار أن القرآن كما أنزل لم يؤلفه إلا أمير المؤمنين بوصية من النبي، فبقي بعد موته ستة أشهر مشتغلا بجمعه ، فلما جمعه كما أنزل أتي به إلى المتخلفين بعد رسول الله فقال لهم : هذا كتاب الله كما أنزل فقال له عمر بن الخطاب : لا حاجة بنا إليك ولا إلى قرآنك ، عندنا قرآن كتبه عثمان ، فقال لهم علي : لن تروه بعد اليوم ولا يراه أحد حتى يظهر ولدي المهدي.
وفي ذلك القرآن(يقصد القرآن الذي عند المهدي) زيادات كثيرة وهو خال من التحريف ، وذلك أن عثمان قد كان من كتاب الوحي لمصلحة رآها النبي وهي أن لا يكذبوه في أمر القرآن بأن يقولوا إنه مفترى أو إنه لم ينزل به الروح الأمين كما قاله أسلافهم ، بل قالوه أيضا وكذلك جعل معاوية من الكتاب قبل موته بستة أشهر لمثل هذه المصلحة أيضا وعثمان وأضرابه ما كانوا يحضرون إلا في المسجد مع جماعة الناس فما يكتبون إلا ما نزل به جبرائيل عليه السلام.
أما الذي كان يأتي به داخل بيته فلم يكن يكتبه إلا أمير المؤمنين علي لأن له المحرمية دخولا وخروجا فكان ينفرد بكتابة مثل هذا وهذا القرآن الموجود الآن في أيدي الناس هو خط عثمان ، وسموه الإمام وأحرقوا ما سواه أو أخفوه ، وبعثوا به زمن تخلفه إلى الأقطار والأمصار ومن ثم ترى قواعد خطه تخالف قواعد العربية)). 2/360،361،362
وقد أرسل عمر بن الخطاب زمن تخلفه إلى علي بأن يبعث له القرآن الأصلي الذي هو ألفه وكان علي يعلم أنه طلبه لأجل أن يحرقه كقرآن ابن مسعود أو يخفيه عنده حتى يقول الناس : إن القرآن هو هذا الكتاب الذي كتبه عثمان لا غير فلم يبعث به إليه وهو الآن موجود عند مولانا المهدي مع الكتب السماوية ومواريث الأنبياء ولما جلس أمير المؤمنين على سرير الخلافة لم يتمكن من إظهار ذلك القرآن وإخفاء هذا لما فيه من إظهار الشنعة على من سبقه كما لم يقدر على النهي عن صلاة الضحى ، وكما لم يقدر على إجراء المتعتين متعة الحج ومتعة النساء. وقد بقي القرآن الذي كتبه عثمان حتى وقع الى أيدي القراء فتصرفوا فيه بالمد والإدغام والتقاء الساكنين مثل ما تصرف فيه عثمان وأصحابه وقد تصرفوا في بعض الآيات تصرفا نفرت الطباع منه وحكم العقل بأنه ما نزل هكذا.
وقال أيضا في ج 2/363 : فإن قلت كيف جاز القراءة في هذا القرآن مع ما لحقه من التغيير ، قلت قد روي في الأخبار ان أهل البيت أمروا شيعتهم بقراءة هذا الموجود من القرآن في الصلاة وغيرها والعمل بأحكامه حتى يظهر مولانا صاحب الزمان فيرتفع هذا القرآن من أيدي الناس إلى السماء ويخرج القرآن الذي ألفه أمير المؤمنين فيقرى ويعمل بأحكامه.
نعمة الله الجزائري يقول بتواتر القول بتحريف القران عند الشيعة

كريم الكرماني الملقب " بمرشد الأنام
قال : " ان الامام المهدي بعد ظهوره يتلو القرآن ، فيقول أيها المسلمون هذا والله هو القرآن الحقيقي الذي أنزله الله على محمد والذي حرف وبدل " (" ارشاد العوام" ص 221 جـ3 فارسي ط ايران نقلا عن كتاب الشيعة والسنه للشيخ احسان الهى ظهير صـ115).
ما روي في (الكافي) عن البزنطي ، قال : دفع إليَّ أبو الحسن الرضا مصحفاً ، فقال : « لا تَنْظُر فيه » . ففتحته وقرأت فيه (لم يكن الذين كفروا ...) ( البينة 98: 1) فوجدت فيها اسم سبعين رجلاً من قريش بأسمائهم وأسماء آبائهم . قال : فبعث إليّ: « ابعث إليّ بالمصحف » . راجع : الكافي 2 : 631 .
ما رواه الشيخ الصدوق في (ثواب الأعمال) عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله ، قال : « سورة الأحزاب فيها فضائح الرجال والنساء من قريش وغيرهم يا بن سنان ، إنّ سورة فضحت نساء قريش من العرب ، وكانت أطول من سورة البقرة ، ولكن نقصّوها وحرّفوها » . راجع : ثواب الأعمال : 100 .
تفيد طائفةٌ من أحاديث الشيعة وأهل السنة أنّ علياً اعتزل الناس بعد وفاة النبي ليجمع القرآن ، بعد ان رأى انه يزاد فيه عن عكرمة قال : لما كان بعد بيعة ابو بكر قعد علي بن ابي طالب في بيته ، فقيل لابو بكر : قد كره بيعتك فارسل إليه فقال : أكرهت بيعتي ؟ قال : لا والله قال ابو بكر : وما أقعدك عني ؟ قال : رأيت كتاب الله يزاد فيه فحدثت نفسي ان لا البس ردائي الا للصلاة حتى اجمعه. اتقان 1/77 . شرح ابن أبي الحديد 1: 27، أنساب الاشراف 1 : 587 ، الطبقات الكبرى 2 : 338 ، مناهل العرفان 1 : 247 ، كنز العمال 2 : 588 .
وكان مصحف علي يمتاز عن المصحف الموجود بأنّه ، كان مرتّباً على حسب النزول ، وأنّه قدّم فيه المنسوخ على الناسخ ، وكتب فيه تأويل بعض الآيات وتفسيرها بالتفصيل على حقيقة تنزيلها ، أي كتب فيه التفاسير المنزلة تفسيراً من قبل الله سبحانه ، وأنّ فيه المحكم والمتشابه ، وأنّ فيه أسماء أهل الحقّ والباطل ، وأنّه كان بإملاء رسول الله وخطّ علي، وأنّ فيه فضائح قومٍ من المهاجرين والأنصار .
روى الفتّال والشيخ المفيد ، عن أبي جعفر: « إذا قام القائم من آل محمد ضرب فساطيط لمن يُعلّم الناس القرآن على ما أنزله الله ، فأصعب ما يكون على من حفظه اليوم ؛ لاَنّه يخالف فيه التأليف». راجع : البيان في تفسير القرآن : 223. إرشاد المفيد 2: 386 ، روضة الواعظين : 265 . غيبة النعماني : 318 و 319 .
عن مالك بن ضمرة، عن أبي ذر قال: لما نزلت هذه الآية (يوم تبيّض وجوه وتسود وجوه} قال رسول الله ترد أمتي عليّ يوم القيامة على خمس رايات. )) ثم ذكر أن رسول الله يسأل الرايات عما فعلوا بالثقلين، (( فتقول الراية الأولى: أما الأكبر فحرفناه ونبذناه وراء ظهورنا، وأما الأصغر فعاديناه وأبغضناه وظلمناه، وتقول الراية الثانية: أما الأكبر فحرفنّاه ومزقناه وخالفناه، وأما الأصغر فعاديناه وقاتلناه... )) ( تفسير القمي ج 1 ص 109 ).
عن أبي الزبير، عن جابر، قال: سمعت رسول الله يقول: يجيء يوم القيامة ثلاثة يشكون إلى الله عز وجل، المصحف والمسجد والعترة، يقول المصحف: يارب حرقوني ومزقوني، ويقول المسجد يارب عطلوني وضيعوني، وتقول العترة يارب قتلونا وطردونا وشردونا، فأجثوا للركبتين للخصومة، فيقول الله جل جلاله لي: أنا أولى بذلك. الخصال ص 175 .
وصدر الآية من سورة النساء 4: 47 هكذا ( يا أيها الذين أمنوا بما نزلنا مصدقاً لما معكم ...) وأما آخرها ( نور مبيناً) فهو في نفس السورة آية : 147 هكذا ( يا ايها الناس قد جاءكم برهان من ربكم و أنزلنا إليكم نوراً مبينا). راجع: الكافي 1: 417/ 27
عن حماد عن حريز عن أبي عبد الله أنه قرأ الفاتحة: ·اهدنا الصراط المستقيم، صراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم، وغير الضالين . وذكر الطبرسي: ·وقرأ: غير الضالين عمر بن الخطاب تفسير القمي 1 29).
عن عمر بن يزيد قال: سألت أبا عبد الله عن قوله تعالى: ·ما ننسخ من آية نُنْسها نأت بخير منها أو مثلها البقرة 2:106) فقال: كذبوا ما هكذا هي نزلت إذا كان ننسخها ويأت بمثلها لم ينسخها؟ قلت: هكذا قال الله. قال: ليس هكذا قال الله. قلت: كيف؟ قال:·ليس فيها ألف ولا واوأي أو) وقال: ·ما ننسخ من آية ننسها نأت بخير منها مثلها (تفسير القمي 1 - 58).
عن ابن سنان عن أبي عبد الله أنه قرأ: ·حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين (البقرة 2:238) (فصل الخطاب 207).
قال الباقر: ·والذين كفروا بولاية على بن أبي طالب أولياؤهم الطاغوت (البقرة 2:257) قال: نزل جبرئيل بهذه الآية هكذا (فصل الخطاب 210).
عن حمران بن أعين قال: سمعت أبا عبد الله يقرأ: ·إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران وآل محمد على العالمين. ال عمران 3:33) ثم قال: هكذا نزلت (فصل الخطاب 213).
عن الحكم بن عيينة عن أبي جعفر في قوله تعالى: ·يا مريم اقنتي لربك واسجدي شكراً لله واركعي مع الراكعين آل عمران 3:43) (فصل الخطاب 214).
عن الحسن بن خالد قال: قال أبو الحسن الأول: كيف تقرأ هذه الآية ·يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون (آل عمران 3:102) ماذا؟ قلت: مسلمون. فقال: سبحان الله! يوقع الله عليهم اسم الإيمان فيسمّيهم مؤمنين ثم يسألهم الإسلام. والإيمان فوق الإسلام. قلت: هكذا يقرأ في قراءة زيد. فقال إنما هي في قراءة عليّ، عليه السلام وهي التنزيل الذي نزل به جبرئيل على محمد: ·إلا وأنتم مسلمون لرسول الله ثم الإمام من بعده (فصل الخطاب 216).
عن أبي بصير قال: قرأت عند أبي عبد الله: ·لقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلّة (آل عمران 3:123) فقال: مه! والله ليس هكذا أنزلها الله، إنما أنزلت: ·وأنتم قليل (فصل الخطاب 218).
قوله تعالى: ·ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون (آل عمران 3:128) فقال أبو عبد الله: إنما أنزل الله: ·لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون. فصل الخطاب 218 219).
عن حمزة بن الربيع، قال أبو عبد الله: ·يومئذٍ يودّ الذين كفروا وعصوا الرسول وظلموا آل محمد حقّهم لو تُسَوَّى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثاً النساء 4:42) (فصل الخطاب 225).
عن أبي الحسن في قوله عز وجل: ·أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم فقد سبقت عليهم كلمة الشقاء وسبق لهم العذاب وعِظهم وقُل لهم في أنفسهم قولاً بليغاً (النساء 4:63) (فصل الخطاب 225).
عن زرارة عن أبي جعفر قال: ·ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك يا عليّ فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً (النساء 4:64) هكذا نزلت. (فصل الخطاب 225).
الهاشمي الخوئي
عدد الأدلة الدالة على نقصان القرآن ، ونذكر بعض هذه الأدلة كما قال هذا العالم الشيعي.
نقص سورة الولاية (منهاج البراعة في شرح نهج البلاغه مؤسسة الوفاء - بيروت ج 2 المختار الاول ص214).
نقص سورة النورين (المصدر السابق ص 217).
نقص بعض الكلمات من الآيات (المصدر السابق ص 217).
ثم قال ان الامام علياً لم يتمكن من تصحيح القرآن في عهد خلافته بسبب التقيه ، وأيضاً حتى تكون حجة في يوم القيامه على المحرفين، والمغيرين (المصدر السابق ص 219).
ثم قال ان الأئمة لم يتمكنوا من اخراج القرآن الصحيح خوفاً من الاختلاف بين الناس ورجوعهم الى كفرهم الأصلي (المصدر السابق ص 220).
المرجع الشيعي الخوئي يعتقد بصدور روايات التحريف عن المعصومين

يتبع...................
===============================
الأردبيلي
قال: ان عثمان قتل عبد الله بن مسعود بعد أن أجبره على ترك المصحف الذي كان عنده وأكرهه على قراءة ذلك المصحف الذي ألفه ورتبه زيد بن ثابت بأمره وقال البعض إن عثمان أمر مروان بن الحكم، وزياد بن سمرة. الكاتبين له أن ينقلا من مصحف عبد الله ما يرضيهم ويحذفا منه ما ليس بمرضي عندهم ويغسلا الباقي" (حديقة الشيعة : للأردبيلي ص 118 - 119 والشيعة والسنه" للشيخ إحسان ألهى ظهير. ص 114).
أحمد بن منصور الطبرسي
روى الطبرسي في الاحتجاج عن أبي ذر الغفاري أنه قال: (لما توفي رسول الله جمع علي القرآن ، وجاء به إلى المهاجرين والأنصار وعرضه عليهم لما قد أوصاه بذلك رسول الله، فلما فتحه أبو بكر خرج في أول صفحة فتحها فضائح القوم ، فوثب عمر وقال : يا علي اردده فلا حاجة لنا فيه ، فأخذه علي وانصرف ، ثم أحضروا زيد بن ثابت ـ وكان قارئا للقرآن ـ فقال له عمر : إن عليا جاء بالقرآن وفيه فضائح المهاجرين والأنصار ، وقد رأينا أن نؤلف القرآن ، ونسقط منه ما كان فضيحة وهتكا للمهاجرين والأنصار. فأجابه زيد إلى ذلك.. فلما استخلف عمر سأل عليا أن يدفع إليهم القرآن فيحرفوه فيما بينهم) الاحتجاج للطبرسي منشورات الأعلمي - بيروت - ص 155 ج1.

ويقول الطبرسي أن الله عندما ذكر قصص الجرائم في القرآن صرح بأسماء مرتكبيها ، لكن الصحابة حذفوا هذه الأسماء.
يقول : (( إن الكناية عن أسماء أصحاب الجرائر العظيمة من المنافقين في القرآن ، ليست من فعل ، وإنها من فعل المغيرين والمبدلين الذين جعلوا القرآن عضين ، واعتاضوا الدنيا من الدين. المصدر السابق 1/249.
وذكر الطبرسي أن في القرآن رموزا فيها فضائح المنافقين ، وهذه الرموز لا يعلم معانيها إلا الأئمة من آل البيت ، ولو علمها الصحابة لأسقطوها مع ما أسقطوا منه( المصدر السابق 1/253).
يقول الطبرسي : (( ولو شرحت لك كلما أسقط وحرف وبدل ، مما يجري هذا المجرى لطال ، وظهر ما تحظر التقية إظهاره من مناقب الأولياء ، ومثالب الأعداء)) المصدر السابق 1/254.
ويقول في موضع آخر محذرا الشيعة من الإفصاح عن التقيه وليس يسوغ مع عموم التقية التصريح بأسماء المبدلين ، ولا الزيادة في آياته على ما أثبتوه من تلقائهم في الكتاب، لما في ذلك من تقوية حجج أهل التعطيل ، والكفر ، والملل المنحرفة عن قبلتنا ، وإبطال هذا العلم الظاهر ، الذي قد استكان له الموافق والمخالف بوقوع الاصطلاح على الائتمار لهم والرضا بهم ، ولأن أهل الباطل في القديم والحديث أكثر عددا من أهل الحق )) المصدر السابق 1/249.
-الحاج ميرزا حسين بن محمد تقي النوري الطبرسي المتوفي سنة1320هـ والمدفون في المشهد المرتضوي بالنجف ، وهو صاحب كتاب ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب ربِّ الأرباب ) يزعم فيه بأن القرآن قد زيد فيه ونقص منه ، ومن ذلك ادعاؤهم في سورة الإنشراح نقص عبارة ( وجعلنا علياً صهرك ) ، معاذ الله أن يكون ادعاؤهم هذا صحيحاً . وقد طبع هذا الكتاب في إيران سنة 1289هـ.
محمد بن مسعود المعروف بــ العياشي
روى العياشي عن أبي عبد الله انه قال " لو قرئ القرآن كما إنزل لألفيتنا فيه مسمين(أي مذكور أسماء الائمة بالقرآن)."(تفسير العياشي ج 1 ص 25 .
روي عن ابي جعفر " أنه قال لو لا انه زيد في كتاب الله ونقص منه، ما خفى حقنا على ذي حجي ، ولو قد قام قائمنا فنطق صدقه القرآن (المصدر السابق).

الفيض الكاشاني
وممن صرح بالتحريف من علمائهم : مفسرهم الكبير الكاشاني صاحب تفسير " الصافي ". قال في مقدمة تفسيره معللا تسمية كتابه بهذا الأسم (( وبالحري أن يسمى هذا التفسير بالصافي لصفائه عن كدورات آراء العامة والممل والمحير )) تفسير الصافي ج1 ص13.
وقد مهد لكتابه هذا باثنتي عشرة مقدمة ، خصص المقدمة السادسة لإثبات تحريف القرآن. وعنون لهذه المقدمة بقوله ( المقدمة السادسة في نبذ مما جاء في جمع القرآن ، وتحريفه وزيادته ونقصه ، وتأويل ذلك) المصدر السابق ص 40.
وبعد أن ذكر الروايات التي استدل بها على تحريف القرآن ، والتي نقلها من أوثق المصادر المعتمدة عندهم ، خرج بالنتيجة التالية فقال: والمستفاد من هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت أن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما أنزل على محمد بل منه ما هو خلاف ما أنزل الله ، ومنه ما هو مغير محرف ، وأنه قد حذف منه أشياء كثيرة منها اسم علي، في كثير من المواضع ، ومنها لفظة آل محمد غير مرة ، ومنها أسماء المنافقين في مواضعها ، ومنها غير ذلك، وأنه ليس أيضا على الترتبيب المرضي عند الله ، وعند رسول الله)) تفسير الصافي 1/49 .
ثم ذكر بعد هذا أن القول بالتحريف اعتقاد كبار مشايخ الإمامية قال: وأما اعتقاد مشايخنا في ذلك فالظاهر من ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن ، لأنه كان روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ، ولم يتعرض لقدح فيها ، مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه، وكذلك أستاذه علي بن إبراهيم القمي فإن تفسيره مملوء منه ، وله غلو فيه ، وكذلك الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي فإنه أيضا نسج على منوالهما في كتاب الإحتجاج )) تفسير الصافي 1/52 .


الشيخ محمد بن محمد النعمان الملقب بالمفيد
أما المفيد فيقول: واتفقوا أن أئمة (يقصد الصحابه) الضلال خالفوا في كثير من تأليف القرآن ، وعدلوا فيه عن موجب التنزيل وسنة النبي، وأجمعت المعتزلة ، والخوارج ، والزيديه والمرجئة ، وأصحاب الحديث على خلاف الإمامية في جميع ما عددناه. أوائل المقالات ص 48 ـ 49.
وقال أيضا : أن الاخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد باختلاف القرآن وما أحدثه الظالمين فيه من الحذف والنقصان (المصدر السابق ص 91 ).

محمد باقر المجلسي
والمجلسي يرى أن أخبار التحريف متواترة ولا سبيل إلى إنكارها وروايات التحريف تسقط أخبار الإمامة المتواترة .
فيقول في كتابه (( مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول)) الجزء الثاني عشر ص 525 في معرض شرحه الحديث هشام بن سالم عن أبي عبد الله قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد سبعة عشر ألف آية قال عن هذا الحديث (مرآة العقول للمجلسي ص 525 ح 12 دار الكتب الإسلامية ـ ايران).
ولا يخفي أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأسا ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الامامة فكيف يثبتونها بالخبر؟ )) أى كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟ وأيضا يستبعد المجلسي أن تكون الآيات الزائدة تفسيراً (المصدر السابق).
وأيضا بوب في كتابه بحار الأنوار بابا بعنوان (( باب التحريف في الآيات التي هي خلاف ما أنزل الله )) بحار الانوار ص 66 كتاب القرآن.

وعندكم كتاب الكافى وهو أصح كتبكم ويلقبون مؤلف الكافى (محمد بن يعقوب الكلينى) انه ثقه الاسلام وكما يقول هو انه اتزم الصحه فيما يرويه ولهذا قرر الكاتبون عنه من الشيعه انه كان يعتقد التحريف والنقصان فى القرآن لانه روى روايات فى هذا المعنى فى كتابه الكافى ولم يتعرض لاختلاف فيها لانه قال انه يثق فيما يرويه وهذه بعض النصوص
ويذكر الكلينى فى كتابه أيضاً
عن جابر قال : سمعت أبا جعفر يقول : ما ادعى أحد من الناس أنه جمع القرآن كله كما أنزل إلا كذاب وما جمعه وحفظه كما أنزل الله تعالى الا علي بن ابي طالب والأئمة من بعده أصول الكافي كتاب الحجه جـ 1 ص 284).
عن جابر عن أبي جعفر انه قال : ما يستطيع أحد أن يدعي أن عنده جميع القرآن ظاهره وباطنه غير الأوصياء (المصدر السابق : ص 285).
قرأ رجل عند أبي عبد الله { فقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون}( سورة التوبة : آية 105) فقال ليست هكذا هي انما هي والمأمونون فنحن المأمونون(- أصول الكافي: كتاب الحجه جـ1 ص 492).
عن أبن بصير عن ابي عبد الله قال : ان عندنا لمصحف فاطمة وما يدريك ما مصحف فاطمة ؟ قال : قلت : وما مصحف فاطمة ؟ قال: مصحف فاطمه فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد : قال: قلت هذا والله العلم (أصول الكافي : كتاب الحجه جـ1 ص 295).
عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله قال : أن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد سبعة عشر ألف آية (أصول الكافي : جـ2 كتاب فضل القرآن ص 597).
ويقول أيضاً بأسناد عن (ابى جعفر) عليه السلام
قال نزل جبريل على محمد (ص) بأيه تقول (وان كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فى حق علىّ فأتوا بسوره من مثله وأدعوا شهادئكم من دون الله ان كنتم صادقين )
وعن جابر الجعفى عن ابى جعفر عليه السلام
قال هكذا نزل قول الله تعالى ( ولو انهم فعلوا ما يوعظون به فى علىّ لكان خير لهم وأشد تثبيتا)
انظر للتحريف الرهيب ولسوف اذكر تحريفهم فى التأويل اى الحديث والسنه وتحويلها كما يحبون
ويقولون ان لحفظه (فى علىّ) حذفت فى القرآن وعن أبى بصير عن قول ابى عبد الله فى قول الله عز وجل ( ومن يطع الله ورسوله فى ولايه على وفى ولايه الائمه من بعده فقد فاز فوزا عظيما )
كل هذا فى كتاب (الكلينى) فى كتاب (الكافى ) باب بعنوان (نكت ونتف من التنزيل) فى الولايه المجلد الاول صفحه رقم 417 قال ان ولايه (على) مكتوبه فى جميع صحف الانبياء ولن يبعث الله رسولا إلا بنبوه (محمد) (ص) ووصيه (على) غير اختراعات سور كامله ويدعون انها نقصت وحذفت من القرآن

يقول عالمهم المجلسى صاحب كتب (بحار الانوار) انه جعل هذه الاقوال والاخبار والنقول التى تثبت التحريف فى كتاب الله قد جعلها فى تواتر والكثره تساوى اخبار الامامه التى هى لب التشيع وجوهره وقال: وعندى فى كتاب (مرآت العقول ) المجلد الثانى صفحه 536 وعندى ان الاخبار فى هذا الباب(باب التحريف) تحريف القرآن يقول وعندى ان الاخبار فى هذا الباب متواتره المعنى وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الاخبار رأسا بل ظنى ان الاخبار فى هذا الباب لا تقصر على اخبار الامامه .انتهى كلامه

ويقول شيخهم (المفيد) ان الاخبار قد جائت مستفيضه عن أئمه الهدى من آل محمد(ص) بأختلاف القرآن وما احدثه بعد الظالمين من حذف ونقصان فى( اوائل المقالات )صفحه 98 وقال ثقه الشيعه( محمد صالح المازندرانى) يقول وأسقاط بعد القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنا كما يظهر لمن تأمل فى كتب الاحاديث من اولها لأأخرها فى (شرح جامع الكافى ) المجلد رقم 11 صفحه 76

وقال الطبرصى فى كتابه (فصل الخطاب ) صفحه رقم 24 يقول : نقصان السوره وهو جائز كسوره الولايه وسوره الخلع والحفد وفى موضع أخر نقل سوره الولايه

أبو الحسن العاملي المعروف بالحر العاملى
قال : اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها ، أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات ، وأن القرآن المحفوظ عما ذكر الموافق لما أنزله الله تعالى ، ما جمعه علي وحفظه الى أن وصل الى ابنه الحسن. تفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 36 .
سورة الولاية

وهذا نص سورة النورين
يا أيها الذين آمنوا أمنوا بالنورين أنزلناهما يتلوان عليكم آياتي ويحذرانكم عذاب يوم عظيم . نوران بعضهما من بعض وأنا السميع العليم . إن الذي يوفون ورسوله في آيات لهم جنات نعيم . والذين كفروا من بعد ما آمنوا بنقضهم ميثاقهم و ما عاهدهم الرسول عليه يقذفون في الجحيم . ظلموا أنفسهم وعصوا الوصي الرسول أولئك يسقون من حميم. إن الله الذي نور السموات والأرض بما شاء واصطفى من الملائكة وجعل من المؤمنين أولئك في خلقه. يفعل الله ما يشاء لا إله إلا هو الرحمن الرحيم. قد مكر الذين من قبلهم برسلهم فأخذهم بمكرهم إن أخذي شديد أليم. إن الله قد أهلك عادا وثمودا بما كسبوا وجعلهم لكم تذكرة فلا تتقون. وفرعون بما طغى على موسى وأخيه هارون أغرقته ومن تبعه أجمعين . ليكون لكم آيته وإن أكثركم فاسقون . إن الله يجمعهم في يوم الحشر فلا يستطيعون الجواب حين يسألون إن الجحيم مأواهم وإن الله عليم حكيم . يا أيها الرسول بلغ إنذاري فسوف يعلمون . قد خسر الذين كانوا عن آياتي وحكمي معرضون . مثل الذين يوفون بعهدك إني جزيتهم جنات النعيم . إن الله لذو مغفرة وأجرعظيم وإن عليا من المتقين . وإنا لنوفيه حقه يوم الدين . وما نحن عن ظلمه بغافلين. وكرمناه على أهلك أجمعين . فإنه وذريته لصابرون وإن عدوهم إمام المجرمين . قل للذين كفروا بعدما آمنوا أطلبتم زينة الحياة الدنيا واستعجلتم بها ونسيتم ما وعدكم الله رسوله ونقضتم العهود من بعد توكيدها وقد ضربنا لكم الأمثال لعلكم تهتدون . يا أيها الرسول قد أنزلنا إليك آيات بينات فيها من يتوفاه مؤمنا ومن يتولاه من بعدك يظهرون . فأعرض عنهم إنهم معرضون . إنا لهم محضرون . في يوم لا يغني عنهم شيئا ولا هم يرحمون . إن لهم في جهنم مقاما عنه لا يعدلون . فسبح باسم ربك وكن من الساجدين . ولقد أرسلنا موسى وهارون بما استخلف فبغوا هارون فصبر جميل . فجعلنا منهم القردة والخنازير ولعناهم إلى يوم يبعثون . فاصبر فسوف يبصرون .ولقد آتينا بك الحكم كالذين من قبلك من المرسلين . وجعلنا لك منهم وصيا لعلهم يرجعون . ومن يتولى عن أمري فإني مرجعة فليتمتعوا بكفرهم قليلا فلا تسأل عن الناكثين. يا أيها الرسول قد جعلنا لكم في أعناق الذين آمنوا عهدا فخذ وكن من الشاكرين . إن عليا قانتا بالليل ساجدا يحذر الآخرة ويرجو ثواب ربه . قل هل يستوي الذين ظلموا وهم بعذابي يعلمون . سيجعل الأغلال في أعناقهم وهم على أعمالهم يندمون . إنا بشرناك بذريته الصالحين . وإنهم لأمرنا لا يخلفون فعليهم مني صلوات ورحمة أحياء وأمواتا ويوم يبعثون . وعلى الذين يبغون عليهم من بعدك غضبي إنهم قوم سوء خاسرين . وعلي الذين سلكوا مسلكهم مني رحمة وهم في الفرقان آمنون والحمد لله رب العالمين.
يتبع....................
===============
=================
سورة الحفد

سورة الخلع

وأخيراً أذكر على سبيل المثال وليس الحصر 61 مصدر شيعى من أصح وأوثق الكتب لديهم تؤكد بأن القرآن محرف
منها
(1أصول الكافي ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكليني-دار التعارف - بيروت .
(2 فروع الكافي - دار الأضواء .
(3 سائل الشيعه إلى تحصيل مسائل الشريعة محمد بن الحسن الحر العاملي

(5بحار الأنوار الجامعه لدرر أخبار الأئمه الأطهار-محمد باقر المجلسي - دار إحياء التراث العربي - مؤسسة التاريخ العربي - بيروت .



(9 تفسير الصافي محمد بن الفيض الكاشاني - الأعلمي - بيروت.
(10 تفسير العياشي محمد بن مسعود العياشي - مؤسسة الاعلمي - بيروت .
(11 تفسير القمي على بن إبراهيم القمي - دار السرور - بيروت
(12 تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة الحاج سلطان محمد الجنابذي - الاعلمي - بيروت .
(13 البرهان في تفسير القرآن السيد هاشم البحراني - دار الهادي - بيروت
(14 التبيان في تفسير القرآن أبي جعفر الطوسي - مكتب الاعلام الاسلامي - ايران
(15 مجمع البيان في تفسير القرآن أبو علي الفضل الطبرسي - مكتبة الحياة - بيروت .

(17 البيان في تفسير القرآن أبو القاسم الخوئي - مؤسسة الاعلمي - بيروت

(19 رجال النجاشي لأبي العباس احمد بن علي النجاشي- دار الأضواء- بيروت .
(20 لؤلؤة البحرين في الإجازات وتراجم رجال الحديث - يوسف البحراني - الأضواء - بيروت .




(25 رجال الطوسي - محمد بن الحسن الطوسي - دار الذخائر - قم - إيران
(26 الكني والألقاب) عباس القمي .

(28 نقباء البشر في القرن الرابع عشر - اغا بزرك الطهراني.

(30 طبقات أعلام الشيعه - أغابزرك الطهراني .
(31الذريعة إلى تصانيف الشيعة - أغا بزرك الطهراني .
(32أمل الآمل - محمد بن الحسن الحر العاملي - دار الكتاب الإسلامي - قم - إيران .
(33 منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة - ميرزا حبيب الله الهاشمي الخوئي مؤسسة الوفاء - بيروت .

( 35 أكذوبة التحريف أوالقرآن ودعاوي التحريف- رسول جعفريان- قم - إيران .

( 37 لمحات في تاريخ القرآن - محمد علي - منشورات الاعلمي.


(40 الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم - زين الدين أبي محمد علي النباطي - البياضي - المكتبة المرتضوية - إيران .

(42أوائل المقالات في المذاهب المختارات - محمد بن النعمان (المفيد) - دار الكتاب الإسلامي - بيروت
(43 الاختصاص - للمفيد .

(45المراجعات - عبدالحسين شرف الدين الموسوي - الدارالإسلامية – بيروت
(46 الأحتجاج - أبى منصور احمد بن علي الطبرسي - مؤسسة الأعلمي - بيروت.

(48النجم الثاقب في أحوال الأمام الحجة الغائب - حسين النوري الطبرسي - أنوار الهدى - قم - إيران







( 56 مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية - الخميني .

(58 مشارق الشموس الدرية - عدنان البحراني - المكتبة العدنانية - البحرين

(60 المصباح - تقي الدين إبراهيم الكفعمي - مؤسسة الاعلمي - بيروت.


يتبع 4) من لا يحضره الفقيه محمد بن علي الحسين إبن بابويه القمي (الصدوق) . 6) مستدرك الوسائل حسين النوري الطبرسي . 7) الوافي محسن الفيض الكاشاني . 8) بصائر الدرجات الكبرى في فضل آل محمد (ع)محمد بن الحسن الصفار 16) مرآة الأنوار ومشكاة الاسرارأو(مقدمة البرهان في تفسير القرآن) أبي الحسن الشريف النباطي الفتوني - إيران 18) رجال الكشي لأبي عمرو محمد الكشي- تقديم احمد الحسيني. 21) رجال العلامة الحلي - الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي - دار الذخائر - قم - إيران . 22) روضات الجنات في أحوال العلماء والسادات - محمد باقر الخوانساري - الدار الإسلامية - بيروت 23) تنقيح المقال - للمامقاني . 24) جامع الرواة - محمد بن علي الأردبيلي - دار الأضواء - بيروت. 27) الفهرست - للطوسي . 29) أعيان الشيعه - محسن الأمين . 34) شرح نهج البلاغة - ميثم البحراني - ط إيران . 36 ) آراء حول القرآن - السيد علي الفاني الأصفهاني - دار الهادي - بيروت . 38 ) عقائد الأمامية - محمد رضا مظفر - دار الصفوة - بيروت 39 ) عقائد الاثنى عشرية - إبراهيم الموسوي الذنجاني - الاعلمي - بيروت 41) الأنوار النعمانية - السيد نعمة الله الجزائري - مؤسسة الاعلمي - بيروت . 44) علل الشرائع - أبي جعفر محمد بن علي (الصدوق) - الاعلمي - بيروت 47) مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول - محمد باقر المجلسي - إيران 49) تذكرة الأئمة - محمد باقر المجلسي - فارسي - منشورات مولانا - إيران 50) الشيعة - محمد صادق الصدر. 51 ) تحفة العوام مقبول - منظور حسين . اردو . 52) اصل الشيعه وأصولها - محمد حسين آل كاشف الغطاء - الاعلمي بيروت. 53) الألفين) - ابن مطهر الحلي - الاعلمي - بيروت. 54) الحكومة الإسلامية - الخميني - المكتبة الإسلامية الكبرى 55 ) كشف الأسرار - الخميني . 57 ) فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب - حسين النوري الطبرسي . 59) الدرر النجفية - يوسف البحراني - مؤسسة آل البيت - إيران. 61المسائل السروية للمفيد - المؤتمر العالمي لألفية الشيخ المفيد.
==========================
الوضوء والصلاة عند الشيعة
وأحكموا أنتم أهذه تمت للإسلام بصلة !
الوضوء
شرائط صحة الوضوء



أن يكون هناك وقت كافٍ للوضوء والصلاة. ( ما فهمت هذه) !!! :fe32:
8 ـ الترتيب بين أعضاء الوضوء.



بسم الله الرحمن الرحيم
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ)(5).

كيف نتوضّأ؟
نبدأ بالنيّة وهي أن نقصد بقلوبنا أن نتوضأ قربة إلى الله تعالى. وعندها نشرع بالأفعال التالية:
أولاً: نغسل وجوهنا من منابت شعر الرأس إلى طرف الذقن بواسطة اليد اليمنى وليكن الغسل من الأعلى إلى الأسفل كما هو موضح بالصورة رقم 1 و2.
يستحب الدعاء عند غسل الوجه بأن يُقال:
«اللهم بيض وجهي يوم تسود فيه الوجوه ولا تسود وجهي يوم تبيض فيه الوجوه».
ثانياً: نغسل اليد اليمنى من المرفق (الكوع) إلى أطراف الأصابع وليكن الغسل من الأعلى إلى الأسفل كما هو موضّح في الصورة 3 و4.
يستحب الدعاء عند غسل اليد اليمنى بأن يقال:
«اللهم أعطني كتابي بيميني والخلد في الجنان بيساري وحاسبني حساباً يسيراً».
ثالثاً: نغسل اليد اليسرى من المرفق (الكوع) إلى أطراف الأصابع وليكن الغسل من الأعلى إلى الأسفل كما هو موضّح بالصورة 5 و6.
يستحب الدعاء عند غسل اليد اليسرى بأن يقال:
«اللهم لا تعطني كتابي بشمالي ولا تجعلها مغلولةً إلى عُنقي».
رابعاً: نمسح مقدم الرأس باليد اليمنى بما تبقّى من بلل الوضوء ولا نأخذ ماءً آخر غير المتبقى على اليد. كما هو موضح بالصورة 7 و 8.
يستحب الدعاء عند مسح الرأس بأن يُقال:
«اللهم غشني برحمتك وبركاتك وعفوك».
خامساً: نمسح ظاهر القدم اليمنى بباطن اليد اليمنى من أطراف الأصابع إلى المفصل، بما تبقّى من بلل الوضوء. كما هو موضح بالصورة 9 و 10.
يستحب الدعاء عند مسح القدم بأن يُقال:
«اللهم ثبتني على الصراط يوم تزلّ فيه الأقدام واجعل سعيي فيما يرضيك عنّي».
سادساً: نمسح ظاهر القدم اليسرى بباطن اليد اليسرى من أطراف الأصابع إلى المفصل، بما تبقّى من بلل الوضوء، كما هو موضح بالصورة 11 و12.
يستحب الدعاء عند مسح القدم بأن يُقال:
«اللهم ثبتني على الصراط يوم تزلّ فيه الأقدام واجعل سعيي فيما يرضيك عنّي».
مبطلات الوضوء




ما يجب له الوضوء



1 ـ طهارة ماء الوضوء. 2 ـ اطلاق ماء الوضوء. 3 ـ إباحة ماء الوضوء. 4 ـ إباحة اناء الوضوء. 5 ـ عدم كون اناء الوضوء من الذهب أو الفضة. 6 ـ طهارة أعضاء الوضوء. 7 ـ 9 ـ الموالاة بين أعضاء الوضوء. 10 ـ المباشرة، بأن لا يوضئه غيره ـ مع الامكان ـ. 11 ـ عدم وجود محذور من استعمال الماء. 12 ـ عدم وجود مانع يمنع من وصول الماء إلى البشرة. 1 ـ خروج البول. 2 ـ خروج الغائط. 3 ـ خروج الريح. 4 ـ النوم الغالب على العقل. 5 ـ الجنون. 6 ـ الإغماء. 7 ـ السكر. 8 ـ الحدث الأكبر وهو كل ما يوجب الغسل. 1 ـ لكل صلاة واجبه أو مستحبة إلاّ صلاة الميت. 2 ـ لقضاء السجدة والتشهّد المنسيين. 3 ـ للطواف الواجب في الحج والعمرة. 4 ـ لمس كتاب القرآن الكريم. الصلاة
يرون أنه لا مانع إن كنت بحضر - أى لست بسفر - الجمع بين الصلوات , الظهر والعصر أو المغرب والعشاء
وعادة ما يجمعون بين صلاة المغرب والعشاء فى الساعة التاسعة وهو موعد الصلاة عند النصارى المعروف بهذا الإسم (صلاة الساعة التاسعة)
ويسدلون اليدين ولا محرم عندهم وضع اليمنى على اليسرى
وقد جائت الأحاديث الصحاح عندنا -السنة - ثبوت ذلك عن النبى صلى الله عليه وسلم وهى احاديث متواترة بوضع اليمنى على اليسرى , ولا يفعلونها إلا تقية إذا أضطر لذلك مرغماً
لن أتكلم كثيراً ستشاهدونها (لايف ) على الهواء مباشرة تصوير حى للصلاة
ولكم الحكم هل هذه صلاتنا أم لا
صلاة الشيعة العجيبة للجمعة بإمامة آية الله محمد الصدر
مقطع صغير
صلاة الظهرين هل تمت لصلاة المسلمين بشيء ؟

مقطع صغير
ا
الصور لن تظهر لان رابط الصور لا يعمل

=============
منقول جزى الله كاتبه خيرا







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» إيران تؤكد «دعمها الكامل» للحكومة السورية
»» اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله
»» ملف جرائم ايران ضد الشيعة في العراق و عربستان
»» موقف الإمام الطاهر بن عاشور من الشيعة في تفسير " التحرير و التنوير "
»» حوار مع رافضي عن ايران و الشيعة