لاحظوا نظرة الدهشة والإستنكار التي على وجه الشاب صاحب ( الكوفية ) الذي يجلس بجانب المعمم وكأن يقول في نفسه ( هذا الحين ما يستحي على نفسه حاط عمامة ويدخن ما خرب الدين إلا ذولا الحونش ) :d