نحن نعتقد أن القرآن مخلوق خلقه الله بقوله كن بهذا الإعجاز وهذا الترتيب وبما أن أهل البيت ع أفضل المخلوقات فهم أفضل من القرآن لكن كلام الله مقدم على كلام الأئمة وهو أكبر وأجل والقرآن خير كلام الله وهو خير من كلام أهل البيت ع ولكن أهل البيت ع أفضل من القرآن
نحاول الجمع بين الروايات والقرآن وإن لم نتمكن فتطرح الرواية وحسب علمي أن صلاة الجمعة واجبة في حال حضور أحد الأئمة ع وتصبح غير واجبة عند عدم حضورة فتكون الآية مجملة والرواية مبينة ومفصلة