عرض مشاركة واحدة
قديم 15-10-11, 04:32 AM   رقم المشاركة : 2
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


عرض الادلة على اثبات ان الكتاب لمطهري

1ـ اسمه على الكتاب ، اضافة اننا لم نجد احدا من طلابه او اقاربه نفى ذلك عنه والا لتم ازالة اسمه من على الكتاب .، لاسيما ان الكتاب تكررت طباعته .

2ـ المرجع محمد حسين فضل الله ، يعترف بنسبة الكتاب لمطهري


http://arabic.bayynat.org.lb/ibadat/Motahari1.htm

تبقى مسالة خلاف الشيعة معه وخاصة جعفر مرتضى العاملي ،لا يدل على عدم ثبوت الكتاب لمطهري .


3ـ الشيخ علي الكوراني العاملي
نقل في موقعه ،


http://www.alameli.net/books/index.php?id=2108


كتاب الانتصار المجلد التاسع (الفصل الثامن مواكب السيوف .. لبس الأكفان وجرح الهام .. حزناً على الامام الحسين (ع) )

حيث كتب معقبا على كلام احد قد استشهد بكتاب مطهري : " فكتب العاملي : مع احترامي للشهيد مطهري فكلامه ليس صحيحاً ، وكم له من أحكام مشابهة.. "
فهنا الكوراني يضا لم ينفي نسبة الكتاب لمطهري .

4ـ الكاتب يوسف القطري في مجلة المنبر العدد 35 ذكر الكتاب ونسبه لمطهري فقال صفحة (16) : " ... ومن جملة هذه الكتب الخطيرة هو كتاب الملحمة الحسينية للمدعو الشيخ المطهري


منقول من عبدالله السقاف


==============


مكتبة عاشوراء


«الملحمة الحسينيّة» نقد الفلكلور الشعبي حول الثورة الحسينيّة
كتاب ‘’الملحمة الحسينية’’ يتكوّن من ثلاثة أجزاء، وهي تجمع أهم الأفكار التي قدّمها الشيخ مرتضى مطهري (1980) حول النهضة الحسينية. مطهري يعتبر من روّاد الحركة الإصلاحية في إيران، ولكنه كان أيضاً جندياً شديداً في الدفاع عن ‘’الأصالة الإسلامية’’ ومواجهة حركات التغريب التي كان لها قدم قوّة في إيران في عقد الستينيات من القرن الماضي.
إلا أنّ ذلك لم يمنع مطهري من مواجهة التخلف الداخلي وما يسميه بالتحجّر، وله في ذلك مواقف فكريّة كثيرة. وهذا الكتاب يمتاز بأكثر من قيمة، من ذلك أنه يُقدّم واحدة من أهم الأطاريح الفكريّة التي عالجت النهضة الحسينية، متوسّلة بالأسلوب العلمي والتحليل المنطقي الذي ينسجم مع الذائقة المعاصرة. وقد انفتح هذا التناول الفكري على محطة نقديةٍ أثارت جدلاً واسعاً حتى بعد رحيل مطهري، حيث استعرض مطهري التحريفات التي تعرّضت لها السيرة الحسينية، ودخول الخرافات فيها، فاندفع من أجل تنزيه الشعائر الحسينية مما اختلط بها من تحريفات من خلال المنبر الحسيني أو من خلال الكتابات العامة وكتب التراث والثقافة الشعبية المتوارثة. وقد تلقف هذا الكتاب الهادفون إلى تجديد خطاب المأتم الحسيني وجعله خالياً مما يُعتبر متعارضاً مع الذهن العام والثقافة المعاصرة والروحية الواقعية، وقد اُعتبر مرجعاً أساسياً في مواجهة التقديم ‘’الخرافي’’ للنهضة الحسينية، لاسيما مع الاطمئنان العام لموقعية مطهري الفكريّة والإجماع على تقدّمه العلمي والفقهي.
ومما يقف عنده مطهري مصنّفا إياه في خانة التحريف: قصة الأسد وفضّة والتي وردت في كتاب الكافي، وقصة عرس ‘’القاسم’’ التي يعتبرها من الخرافات حديثة العهد منذ زمن الحكم القاجاري، وقصة فاطمة الصغرى في المدينة وإبلاغ الطير الأخبار لها، وقصة الفتاة اليهودية التي كانت مصابة بالفلج (الشلل) وكيف أنها شفيت بعد أن تم تزريق نقطة دم من دماء الإمام الحسين في بدنها بواسطة طير. وقصة زيارة الأسرى لقبر الحسين (ع) في كربلاء في يوم الأربعين، وكذلك ‘’خرافات من قبيل كون جيش عمر بن سعد كان يبلغ (800) ألف نفر أو حتى (مليون و600 ألف) نفر وأن يوم عاشوراء كانت ساعاته (72) ساعة وأن الواحد من أصحاب الحسين كان يقتل (عشرة آلاف) رجل بضربة واحدة إلى حكايات كون حربة هاشم المرقال تحتوي على 18 شقا وكذلك حربة قاتل القاسم في حين أن حربة سنان 60 شقا’’.
إلى غير ذلك من الأمثلة التي لازالت تُردّد على أعواد المنبر الحسيني ومجالس عاشوراء. ونظراً لتصادم هذا الرأي مع المعهود في فلكلور الخطابة الحسينية، فقد اندفع جمع من العلماء للتشكيك في نسبة الكتاب لمطهري كمقدمة للتشكيك في أفكاره ورفضها، وفي ذلك كتبَ السيد جعفر مرتضى العاملي كتابا خصّصيا لذلك، ذكر فيه أن كتاب ‘’الملحمة الحسينية’’ ليس لمطهري، وإنما لمؤلف آخر، متغافلاً أن الكتاب في أصله محاضرات بصوت مطهري نفسه مما لا يمكن الالتفاف عليه.


==============


مراسم عاشوراء شبهات وردود في هذا الكتاب دافع مرتضى العاملي بقوة عن بدع التطبير من ضرب الرؤوس وجلد الظهور وما شابه من افعال الهندوس وحتى نتعرف اكثر على ارائه في موضوع ضرب الرؤوس وشقها وجلد الظهور نقتطف بعض ما جاء في كتابه.
يقول جعفر مرتضى تحت عنوان جواز الجرح، واللطم مطلق:
ولأجل ذلك نقول: إن حلية اللطم، وضرب السلاسل، وجرح الرؤوس لا تحتاج إلى التهاب الأفئدة بحرقة المصاب إلى درجة ينتج عنها هذه الأفعال.. كما يزعم بعض الناس..
بل إن نفس الظهور على هذه الحالة، وإظهار هذه الكيفية أو تلك،
تنظيم للشعائر، وإحياء للأمر، وهو محبوب لله تعالى، وهو عبادة وعد الله عليها الثواب.. حتى لو لم يصاحبه حرقة ولا بكاء، ولا حتى حزن.
ويدل على ذلك أيضاً، وجود أحاديث كثيرة تأمر بالتباكي على الإمام الحسين [عليه السلام]، مما يعني: أن الثواب يترتب على البكاء الحقيقي تارة.. وعلى التظاهر بالبكاء تارة أخرى.
وكذلك الحال في المراسم، فإن الثواب يكون على نفس فعل هذه الكيفيات التي هي مصداق للتعظيم، أو لعنوان إحياء أمرهم [عليهم السلام].
انتهى كلامه
فجعفر مرتضى يشجع كما نرى على ضرب الرؤوس وشقها وجلد الظهور ويرى ان هذه الطقوس من المستحبات بل يرى ان الشخص ان تظاهر با التباكي على الامام الحسين ع فهو ماجور ?
يقول ايضا تحت عنوان مناقشة الدليل الاول على التحريم
إنه ليس في اللطم العنيف، وجرح الرأس، وضرب السلاسل هلاك، ليقال: إنه إذا لطم أو جرح رأسه، فإنه يلقي بنفسه إلى التهلكة.
انتهى

هنا لا يرى جعفر مرتضى اي هلاك في ضرب الرؤوس وشقها وجلد الظهور وهنا يكتب كلام عجيب حيث يشبه احتمال تضرر الانسان من شق الراس وضربه وجلد الظهر بنفس احتمال ضرره ان ركب سيارة او طائرة او القطار ?
يقول مرتضى:
إنه لو سلم أن ذلك قد يحصل، فإن الحرام منه يكون خصوص ما يؤدي إلى ذلك، أو خيف أن يؤدي إليه.. أو احتمل ذلك احتمالاً يعتدّ به العقلاء، ويقفون عنده ولا يتجاوزونه، وإلا للزم تحريم ركوب الدابة، والسيارة، والقطار، والطائرة، فإن احتمالات الهلاك فيها أكثر من اللطم المؤلم، وضرب السلاسل، وجرح الرأس.
ويقول ايضا
: أن الضرب نفسه لو أوجب عز المذهب، لكان راجحاً ومطلوباً شرعاً، فأين هي الحرمة الذاتية لنفس الضرب، واللطم، والجرح؟
هنا يتعجب كل عاقل ويتسأل كيف يكون ضرب الراس وشقه وجلد الظهر راجحا ومطلوبا شرعا وكيف يمكن ان يوجب هذا الضرب و الشق و الجلد عز للمذهب ?
هذا ونضع الان صور من يضربون رؤوسهم ويشقونها ويجلدون ظهورهم طبقا لنصائح وفتاوي جعفر ارتضى نقلا من موقع يا حسين
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=33880


هو الف هذا الكتاب محاولا الإلتفاف على كتاب الشهيد مطهري ( الملحمة الحسينية ) وما فيه من تفنيد لكثير من آراء المنهج التكفيري وما يتبنونه من خزعبلات وقصص خرافية ، فحاول ان يشكك في نسبة الكتاب ويستعرض ادلة مزيفة لنصرة المنهج الخزعبلاتي
.
===============


...ومما يقف عنده مطهري مصنّفا إياه في خانة التحريف: قصة الأسد وفضّة والتي وردت في كتاب الكافي، وقصة عرس ‘’القاسم’’ التي يعتبرها من الخرافات حديثة العهد منذ زمن الحكم القاجاري، وقصة فاطمة الصغرى في المدينة وإبلاغ الطير الأخبار لها، وقصة الفتاة اليهودية التي كانت مصابة بالفلج (الشلل) وكيف أنها شفيت بعد أن تم تزريق نقطة دم من دماء الإمام الحسين في بدنها بواسطة طير. وقصة زيارة الأسرى لقبر الحسين (ع) في كربلاء في يوم الأربعين، وكذلك ‘’خرافات من قبيل كون جيش عمر بن سعد كان يبلغ (800) ألف نفر أو حتى (مليون و600 ألف) نفر وأن يوم عاشوراء كانت ساعاته (72) ساعة وأن الواحد من أصحاب الحسين كان يقتل (عشرة آلاف) رجل بضربة واحدة إلى حكايات كون حربة هاشم المرقال تحتوي على 18 شقا وكذلك حربة قاتل القاسم في حين أن حربة سنان 60 شقا’’.
إلى غير ذلك من الأمثلة التي لازالت تُردّد على أعواد المنبر الحسيني ومجالس عاشوراء. ونظراً لتصادم هذا الرأي مع المعهود في فلكلور الخطابة الحسينية، فقد اندفع جمع من العلماء للتشكيك في نسبة الكتاب لمطهري كمقدمة للتشكيك في أفكاره ورفضها، وفي ذلك كتبَ السيد جعفر مرتضى العاملي كتابا خصّصيا لذلك، ذكر فيه أن كتاب ‘’الملحمة الحسينية’’ ليس لمطهري، وإنما لمؤلف آخر، متغافلاً أن الكتاب في أصله محاضرات بصوت مطهري نفسه مما لا يمكن الالتفاف عليه.


============


للمزيد

في محرم مجلس حسيني ام مجلس سقافي ؟

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=48201