بالنسبة للبكيني باختصار
السؤال طرح من نصارى و الحكمة أن يقول لا قبل أن يمسك الحكم
ولا يمسك الحكم و يقول لا
بعد ما يمسك الحكم فليمنع و يدير البلاد على كيفه فالآن
هذه سياسة فكما يجسوا نبض
و من السخافة أن يقبل مسلم بالبكيني
بالنسبة لانتقاده عمر فهذا تخلف فهو لن يصل حذاء أمير المؤمنين عمر بن الخطاب