عرض مشاركة واحدة
قديم 28-10-13, 05:02 PM   رقم المشاركة : 4
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road



الروافض يختلفون في المسائل وهم ينقلون عن معصوم فمن وضع هذا الإختلاف .موثق من مراجعهم.

الروافض يقولون أنهم يتبعون آل البيت رضي الله عنهم وأن أئمتهم معصومين فإذا نظرنا في كتبهم وجدنا الإختلاف الذي ضج منه العلماء قبل العوام :
جاء في " مقدمة التهذيب للطوسي " قوله : ( ذاكرني بعض الأصدقاء بأحاديث أصحابنا ، وما وقع فيها من الاختلاف والتباين والمنافاة والتضاد حتى لا يكاد يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده ، ولا يسلم حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه حتى جعل مخالفونا ذلك من أعظم الطعون على مذهبنا ) .
وجاء في " أساس الأصول للسيد دلدار علي 51 " قوله : ( إن الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جدا لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابله ما ينافيه ، ولا يتفق خير إلا وبإزائه ما يضاده حتى صار ذلك سببا لرجوع بعض الناقصين عن اعتقاد الحق ) .
قال السيد حسين الموسوي في كتابه لله ثم للتاريخ ص 83:
ولما قامت الدولة الصفوية صار هناك مجال كبير لوضع الروايات وإلصاقها بالإمام الصادق وبغيره من الأئمة سلام الله عليهم. بعد هذا الموجز السريع تبين لنا أن
ولما قامت الدولة الصفوية صار هناك مجال كبير لوضع الروايات وإلصاقها بالإمام الصادق وبغيره من الأئمة سلام الله عليهم. بعد هذا الموجز السريع تبين لنا أن مصنفات علمائنا لا يوثق بها، ولا يعتمد عليها، إذ لم يعتن بها، ولهذا عبثت بها أيدي العدى، فكان من أمرها ما قد عرفت.
ولا يعتمد عليها، إذ لم يعتن بها، ولهذا عبثت بها أيدي العدى، فكان من أمرها ما قد عرفت.أ.هـ.
قال السيد هاشم معروف الحسني:
(وضع قصاص الشيعة مع ما وضعه أعداء الأئمة عدداً كثيراً من هذا النوع للأئمة الهداة) وقال أيضاً:
(وبعد التتبع في الأحاديث المنتشرة في مجاميع الحديث كالكافي والوافي وغيرهما نجد أن الغلاة والحاقدين على الأئمة الهداة لم يتركوا باباً من الأبواب إلا ودخلوا منه لإفساد أحاديث الأئمة والإساءة إلى سمعتهم) (الموضوعات 165، 253)

السؤال : الأئمة إثنا عشر إمام كلهم يشتركون بالعصمة فلماذا نجد هذا الإختلاف والشيعة ينقلون عن المعصومين ؟؟؟؟
الجواب نجده في :

يقول السيد أبو جعفر الطوسي المتوفى (460هـ).
(إن كتاب الكافي مشتمل على ثلاثين كتاباً) (الفهرست 161).

بينما قال الشيخ الثقة السيد حسين بن السيد حيدر الكركي العاملي المتوفى (1076هـ): (إن كتاب الكافي خمسون كتاباً بالأسانيد التي فيه لكل حديث متصل بالأئمة عليهم السلام) (روضات الجنات 6/114).
فكيف جائت هذه الزيادة بعشرين كتابا بعد موت مؤلفه ومن وضع هذه الزيادات.
أعتقد أنه اتضح لكل ذي لب أن دين الشيعة ليس عن معصوم وإنما هو عن وضاعين كذابين .







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» يانصراللات شاهد إبتسامة #الشهيد_محمد_العذبة_المري التي لم ولن ترى مثلها على وجوه كلاب
»» الرد على الميلاني / الشيعة الازورية الحسن و الحسين ليسوا ابناء علي
»» قرابة الطائفية بين سوريا وإيران أقوى من رابطة العروبة.. بنظر سلطان الخلف /الأنباء
»» لماذا الهجمة الإيرانية على المملكة العربية السعودية؟ / صباح الموسوي
»» بيان فضل الصحابة (رضي الله عنهم)