يا أختي الأمر ليس بالكثرة ولكن بالتوحيد ينتصر أهل الحق ولعلك ترين تكالب أعداء الإسلام من المجوس والصليبيين والخونة من تكالب على المجاهدين في سورية ولكن أبى الله إلا أن ينصر عبادة الموحدين.
وأنتم كاد العراق أن يكون مقبرة للصفويين كما كانت للصليبيين ولكن خونة الصحوات الذين باعوا المجاهدين للصفويين والصليبيين هم من كان السبب في الوشاية على المجاهدين ومحاربتهم بالوكالة وحين تمكن الصفويين من البلد ضربوا لأذنابهم الصحوجيين ظهر المجن.
إن الثورة القائمة على التراب السني العراقي سيخرج من رحمها رجال صادقين موحدين يدحرون الصفويين الفرس وأذنابهم إلى مزابل قم المنجسة فأنتم جمجمتنا نحن العرب بكم نحيا وبدونكم نموت