عرض مشاركة واحدة
قديم 21-07-14, 12:26 AM   رقم المشاركة : 2
بحار400
عضو ماسي







بحار400 غير متصل

بحار400 is on a distinguished road





من التناقضات التي نراها في افعال الشيعة الاثناعشرية

نرى جرائم الشيعة في العراق ضد اهل السنة في العراق وسوريا بمشاركة ايران وجزب الله لقتل اهل السنة و في لبنان في 7/5/2008 مايو/ ايار

ذلك له اساس عقائدي

فالشيعة يمارسون التقية حين يقولون اننا نشهد الشهاديتن مثل اهل السنة فالواقع انهم يعتبرون اهل السنة كفار وان شهدنا بالشهادتين
و ادعاء الشيعة ان قراننا واحد فالقرآن محرف عند الشيعة
و ادعاء ان الكعبة واحدة فحسب اعتقاد الشيعة ان المهدي سيهدم الكعبة
و ادعائهم عن الاخوة مع اهل السنة فهو من باب التقية

سنبين كيف ان


1- الشهادتين تختلف وليس دليل على ايمان اهل السنة
2- ا الخميني اهل السنة ليسوا اخوان لنا وانهم ابناء بغايا
3- اباحة الشيعة قتل اهل السنة


فالقرآن عند الاثناعشرية محرف والكعبة سيهدمها المهدي
سنذكر شواهد ذلك في موضعه

الشهادتين لا يعتبر معيار للاسلام حسب اعتقاد الاثناعشرية

( ليس كل من تشهد بالشهادتين بدون الولاية يعتبر مسلماً )
( معيار الإسلام هو الشهادتين المشروطة بالولاية )
( إن معيار الكفر والإيمان هو ولاية آل البيت وليس الشهادتين )
الرد على من اعتقد بإسلام المخالفين - آية الله العلامة المحقق الشيخ محمود العاملي


ويقول علامتهم المحقق عبدالله شبر، مبيَّناً حكم جميع الفرق الإسلامية -حتى المسالمة منها- عند علماء الشيعة، فيقول:
(وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب، فالذي عليه جملة من الإمامية كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخر، والذي عليه الأكثر الأشهر أنهم كفار مخلدون في الآخرة).
حق اليقين (ص510) .


===========


تحريف القرآن عند الشيعة

يقول الشيخ الشيعي نعمة الله الجزائري
: روى أصحابنا و مشايخنا في كتب الأصول من الحديث
وغيرها أخبارا كثيرة بلغت حد التواتر في أن القرآن قد عرض
له التحريف وكثير من النقصان وبعض الزيادة . ([1])

([1]) نور البراهين في أخبار السادة الطاهرين - نعمة الله الجزائري - ج 1 ص 526

============

المهدي يهدم الكعبة

كشف بقائمة جرائم مهدي الشيعة من كتبهم / قتل بني شيبة ابوبكر عمر عائشة كوفة هدم الكعبة

http://alturl.com/madxo



الخميني اهل السنة ليسوا اخوان للشيعة
ليسوا اخوان للشيعة


وقال الخميني عن أهل السنة:


(غيرنا ليسوا بإخواننا وان كانوا مسلمين.. فلا شبهة في عدم احترامهم بل هو من ضروري المذهب كما قال المحققون، بل الناظر في الأخبار الكثيرة في الأبواب المتفرقة لا يرتاب في جواز هتكهم والوقيعة فيهم، بل الأئمة المعصومون، أكثروا في الطعن واللعن عليهم وذكر مساوئهم).
المكاسب المحرمة (1 / 251) .

اباحة قتل اهل السنة و اباحة اموال اهل السنة

الشيعة يبيحون قتل اهل السنة بناء على فتاوى مشايخ الشيعة التي تكفر اهل السنة
استحلال دماء اهل السنة

يقول نعمة الله الجزائري بعد أن بين معنى الناصب:

والثاني في جواز قتلهم واستباحة أموالهم ، قد عرفت أن أكثر الأصحاب ذكروا للناصبي ذلك المعنى الخاص في باب الطهارة والنجاسات وحكمه عندهم
كالكافر الحربي في أكثر الأحكام، وأما على ما ذكرناه له من التفسير فيكون الحكم شاملا كما عرفت .

روى الصدوق طاب ثراه في العلل مسندا إلى داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام (39) المصدر السابق ص 167 .ما تقول في الناصب ؟
قال : حلال الدم لكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد به عليك فافعل .
قلت: فما ترى في ماله ؟
قال خذه ما قدرت .
) وسائل الشيعة 18/463، بحار الأنوار 27/ 231.

===

الخميني واستحلال أموال ودماء أهل السنة

أموال أهل السنة مباحة عند الشيعة الروافض حسب الروايات التي ذكروها عن أئمتهم في كتبهم المعتمدة . وأن عدم قيامهم بذلك في الوقت الحاضر يرجع إلى أنه في هدنة مع أهل السنة إلى أن يقوم قائمهم المهدي .
والشيعي إذا استطاع بطريقة ما الاستيلاء على تلك الأموال ولو قبل قيام قائمهم فإن ذلك حلال على شرط أداء الخمس إلى نائب الإمام لأنه يقوم مقامه في غيبته .

عن حفص بن البختري عن أبي عبد الله عليه السلام قال: خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس (31) .
(31) جامع الأحاديث الشيعة 8/532 باب ” وجوب الخمس فيما أخذ من مال الناصب وأهل البغي .
وفي رواية أخرى ” مال الناصب وكل شئ يملكه حلال(32).

ويقول حسين الدرازي البحراني : أن الأخبار الناهية عن القتل وأخذ الأموال منهم )

( يقصد اهل السنة )

إنما صدرت تقية أو منا كما فعل علي عليه السلام بأهل البصرة .

فاستناد شارح المفاتيح في احترام أموالهم إلى تلك الأخبار غفلة واضحة لإعلانها بالمن كما عرفت . وأين هو عن الأخبار التي جاءت في خصوص تلك الإباحة مثل قولهم عليهم السلام في المستفيض

: خذ مال الناصب أينما وقعت ادفع لنا الخمس.وأمثاله .

والتحقيق في ذلك كله حل أموالهم ودمائهم في زمن الغيبة دون سببهم حيث لم تكن ثمة تقية وإن كل جاء عليهم السلام بالأمر بالكف فسبيله التقية أو خوفا على شيعتهم