اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب السعاده سبحان الله كيف يفهم هذا المسكين من هم يفسرها ما بعدها بذكر الصفات لا الأسماء فلو قلت هل هم أبو بكر و عمر وعثمان رضي الله عنهم وارضاهم أو صلاح الدين رضي الله عنه وارضاه... لتم الجواب لكن قلت بشكل عام هل هم السلاطين وووو فلذلك تم الجواب عليك بالصفات وأنهم من دك الروم والمجوس وحطم عروشهم وأنهم كل من دعى لتوحيد الله وإفراده بالعبادة وإعتقاد أن ماسوى الله مخلوق من العدم وأن الله لا إله غيره ولا شريك له ولا ند ولا كفوا له. فهل هذه الصفات ليست بصفات أهل العلم بالله الذين أثنى الله عليهم وأمر بالرجوع إليهم... يا مفلس موضوعك قد أنحرق و تم الجواب عليه... فأن كنت ترغب في معرفة الأسماء فتقدم وبين للمتابع أن الله نص على الأسماء ولم ينص ويبين الصفات.... لنتقدم في الحوار .... اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملك محمد سنتابع الموضوع وسيتابع القارئ ، وسوف نرى هل تتجرأون بذكر اسم واحد من المعنيين في الايه ام لا ؟! لا زلت انتظر ان اعرف المعنيين بالضبط ، وبالتحديد ، حتى الجأ اليهم في معرفة امور ديني وانا على يقين تام ! فمن لها ؟1 لقد أجبتك وتريد الهروب بصورة مشرفة وسأعطيك ما تريد بصفعة قوية: بما أنك تقول بأن علي رضي الله عنه وارضاه هو من ترجع إليه في الخلاف كما تستدل به في الآية فلماذا تصر على عدم الرجوع إليه في التوحيد؟؟؟؟ وبيان الأمر الذي يكشف زندقة كل علماء الإسماعيلية وأنهم لم يقولوا بهذا القول لإتباع علي رضي الله عنه وارضاه بل قالوه ليشتموا ويصفوا علي رضي الله عنه وارضاه بالجهل. يقول الله : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّـهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّـهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَٰلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا}﴿النساء: 59﴾ الأن تنص الآية على ان النزاع { فِي شَيْءٍ} {من أمور الدين}يرجع لعلي رضي الله عنه وارضاه ، هذا قول الباطنية الإسماعيلية. عقيدتكم أن الله {ليس بشيء}إذاً يجب عدم إرجاع النزاع في الله لعلي بسبب جهل علي رضي الله عنه وارضاه وأن علي رضي الله عنه وارضاه جاهل بالله يثبت الصفات والوجود لله... وأن من أخذ بقول علي رضي الله عنه وارضاه في الله فهو كافر مثل علي... ونجد على تفسير الآية بما ذهبتم له أن أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم وارضاهم وبشهادتكم هم أهل الإيمان لأنهم كانوا في حال النزاع يرجعون لعلي رضي الله عنه وارضاه. هذه البداية وبعدها خير كثير بحول الله وتيسيره