الموضوع: جزاءالكتمان
عرض مشاركة واحدة
قديم 14-04-11, 01:01 AM   رقم المشاركة : 47
أبو ياسين
مشرف








أبو ياسين غير متصل

أبو ياسين is on a distinguished road


Smile

طبعا ليس لديك شيء يذكر.........

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعوم مشاهدة المشاركة
   لنرى ما يقوله ابن تيمية :

(( ويجوز للإنسان أن يكتم من العلم ما يخشى على نفسه بنشره، فهو معذور، أو ما تقتضي المصلحة كتمانه عن بعض الناس، مثل ما قال فيه عليه الصلاة والسلام: « لا تبشرهم فيتكلوا »2 وقال علي رضي الله عنه: حدثوا الناس بما يعرفون، أتريدون أن يكذب الله ورسوله)).

ما رأي الزملاء هل يوافقونه ام لا؟


طبعا لم ينقل بشكل كامل............


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ياسين مشاهدة المشاركة
   حسنا لنرى :

يقول: لو بثثته لقطع هذا البلعوم، وسبقت الإشارة إلى أن هذا النوع من العلم لا يضر الأمة إذا جهلته، لا يضر الأمة، إنما ما يهم من هذه الأخبار هو ما يتعلق بما يفعله العبد وما لا يفعله، وما يؤمن به وما لا يؤمن به، ويجوز للإنسان أن يكتم من العلم ما يخشى على نفسه بنشره، فهو معذور، أو ما تقتضي المصلحة كتمانه عن بعض الناس، مثل ما قال فيه عليه الصلاة والسلام( لا تبشرهم فيتكلوا ) وقال علي رضي الله عنه: حدثوا الناس بما يعرفون، أتريدون أن يكذب الله ورسوله.


لكن لم أنتهِ بعد .....

أين قال ابن تيمية هذا الكلام......أنتظرك لأريك المفاجأة !!!!!



بعد ذلك ..........


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رعوم مشاهدة المشاركة
   عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: « حفظت من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وعاءين: فأما أحدهما فبثثته، وأما الآخر فلو بثثته لقطع هذا البلعوم »

شرح ابن تيمية :

أما الأول فهو ما بلغه من سنة الرسول -عليه الصلاة والسلام- المشتملة على أحكام الدين من السنن والواجبات والحلال والحرام والعقائد وما أشبه ذلك، وأما الآخر ففسره العلماء وقالوا: إن هذا يريد به أبو هريرة ما حفظه من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من الأخبار عن الولاة والأمراء بأسمائهم، فلو أنه تكلم فيهم وهم معاصرون له لقطع هذا البلعوم، لو أخبر عما سيأتي في آخر الزمان، فإن ذلك لا يضره، لكن هذا يشعر بأنه لديه أحاديث تتعلق بالواقع الذي هو فيه، تتعلق بالولاة في عهده -رضي الله عنه- وقد توفي -رضي الله عنه- في سنة سبع وخمسين من الهجرة، وقد يكون بعض ما تضمنه من الأحاديث المتعلقة بالأمراء قد يعاقب، لأن فيها تنصيص على بعض أسماء وبعض قبائل، أو بعض أمور تتعلق بالتصرفات، تصرفات بعض الولاة.
يقول: لو بثثته لقطع هذا البلعوم، وسبقت الإشارة إلى أن هذا النوع من العلم لا يضر الأمة إذا جهلته، لا يضر الأمة، إنما ما يهم من هذه الأخبار هو ما يتعلق بما يفعله العبد وما لا يفعله، وما يؤمن به وما لا يؤمن به، ويجوز للإنسان أن يكتم من العلم ما يخشى على نفسه بنشره، فهو معذور، أو ما تقتضي المصلحة كتمانه عن بعض الناس، مثل ما قال فيه عليه الصلاة والسلام: « لا تبشرهم فيتكلوا »2 وقال علي رضي الله عنه: حدثوا الناس بما يعرفون، أتريدون أن يكذب الله ورسوله.


السؤال في العنوان؟


طبعا هنا اكتمل النقل .............لكن المصيبة الأولى أنه أجاب على نفسه بنفسه


والمصيبة الأخرى ليس كلام ابن تيمية..........


أيها الزميل رعوم تحرى الصدق مرة أخرى فليست هذه أخلاق آل البيت..........وليست من أخلاق أهل الحق ...........

طبعا الكلام من شرح الشيخ البراك لكتاب الفتن لمحمد بن عبد الوهاب ..........


شرح أحاديث في الفتن والحوادث (الجزء الأول) لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك






التوقيع :


(رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ )
( أَفَأَنْتَ تُسْمِعُ الصُّمَّ أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَنْ كَانَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ )






أعتذر عن غيابي الطويل ..لظروفي القاهرة جدا...وسيكون تواجدي قليلا ومتقطعا حسب الظروف وقد أنقطع لفترات متباعدة وطويلة...وكل عام وأنتم بخير وشهر مبارك عليكم جميعا.
من مواضيعي في المنتدى
»» محمد اليامي أثبت هذه التهمة الخطيرة
»» رؤية الله من كتب الإسماعيلية
»» فراسة ابن تيمية رحمه الله تتحقق
»» أنباء تؤكد غدا المكمل لشهر رمضان
»» قـــويــة يا إسماعيلية ......زودتــوها......هـيـا حــلــوها