شبكة الدفاع عن السنة

شبكة الدفاع عن السنة (http://www.dd-sunnah.net/forum/index.php)
-   الــــحــــــــــــوار العــــــــــــــــــام (http://www.dd-sunnah.net/forum/forumdisplay.php?f=7)
-   -   الحركة السلوكية الشيعية الاثناعشرية تبيح اللواط و الدعارة والقتل لتعجيل خروج المهدي (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=160328)

جاسمكو 19-02-13 03:48 PM

الحركة السلوكية الشيعية الاثناعشرية تبيح اللواط و الدعارة والقتل لتعجيل خروج المهدي
 

الحركة السلوكية



العراق.. السلوكيون ينتشرون!

تأتي أهمية فتح ملف الجماعات السلوكية أو السالكين، كتتمة لما كتبناه حول جند السماء، من سرعة تفشيها بين البسطاء، عبر التواجد بينهم، أو عبر وسائل إعلامها المتنوعة: إنترنت، صحف ورقية، إذاعات، ومقرات. ومن مخاطرها الحالية أصبح السلاح الناري بيدها. فقبل أيام حصلت معركة بين جماعة، وصفت بالسلوكية، وبين عناصر جيش المهدي بمدينة الشطرة ـ الناصرية. تُنبئك هذه المعركة، وبعدها معركة جند السماء، وشدة المظاهر الدينية مع شدة بالفساد، أن هناك شبحاً يجول في قرى العراق ومدنه اسمه السلوكية، وخطورته أنه يخضع الأتباع عبر المقدسات!

وباختصار شديد، يُنسب إلى الجماعات السلوكية، وهي في الأصل جماعات دينية صوفية أو سياسية، الانحراف بتفسير الآية «واعبد ربك حتى يأتيك اليقين» (الحجر 99). بمعنى أن الغاية من العبادة هي الوصول إلى لحظة اليقين ثم عدم لزومها، ففيها يتحقق المبتغى من العبادة. وهي فكرة بشطحاتها لا تخرج كثيراً عن مؤثرات صوفية خاصة. وبهذه الصلة مارستها شخصيات كان لها حضور في الحركة الإسلامية الكوردية العراقية، لها دورها بتأسيس حزب الله هناك، والذي انحل في ما بعد.

كذلك من ممارسات السالكين إرغام نفس المؤمن على ما تكره، على أنه الجهاد الأكبر، فالنفس المؤمنة تكره ارتكاب المعاصي، ولا بد من مخالفتها بارتكابها. وما يخص الجانب الشيعي تلتقي السلوكية مع جماعة حاربها آية الله الخميني، وهي الحجتية بإيران، تدَّعي أن الأمر بالمعروف والنهي عن المعاصي سيؤخر ظهور الإمام المهدي، لذا لا بد من استفزازه ليظهر سريعاً. والسلوكية عموماً «يسمحون لأنفسهم بترك الواجبات كالصلاة والصوم، وفعل مختلف المحرمات تحت شعار الوصول إلى درجة اليقين، وانتظار المهدي ورؤيته» (الأسدي، الصدر الثاني).

وابلغني أحد العارفين، عبر رسالة شخصية من بغداد، أن ظاهرة السالكين أو السلوكيين ظهرت في السنوات الأخيرة من النظام السابق، في منطقة الزعفرانية من بغداد، إلا أنها لم تكن حركة مسلحة، وألقي القبض على أتباعها، وأُطلق سراحهم، لعدم أهميتهم. يُذكر أنها بدأت حول السيد محمد محمد صادق الصدر (اغتيل 1999)، إلا أنه رفضها، وخصص خطبة أو خطباً لنقدها. ولمقتدى الصدر رأي ضدهم، جاء فيه: «أن يقاطعوا هؤلاء ويتبرأوا منهم، ويبتعدوا عنهم بُعد السليم عن الأجرب» (29 ربيع الثاني 1427). ومن هؤلاء مَنْ اعتقد أن الصدر الثاني هو المهدي المنتظر. وآخر اعتبره محمد النفس الزكية، وهو أحد المهديين، كما هو معروف في الرواية. وأحدهم كان يُقدم محاضرات «في حلول أرواح الأئمة» (المياحي، السفير الخامس). وآخر يقف أمام صورة الصدر ويخاطبه بالقول: «متى تُقتل ونرتاح بخروج الإمام»، على خلفية أن المهدي لا يخرج إلا عقب كارثة!

من المعلوم أن للخواء الثقافي، والعسر الاجتماعي، دوره في إشاعة مثل تلك الممارسات، وليس غريباً أن تجد لها جماهير تلتف حولها، فما حصل بالعراق من قبل، وما يحصل اليوم، خلق مناخاً مناسباً لتبنيها، تلك التي لم تكن معروفة في المجتمع العراقي، وبهذا الحضور. فمن طبائع العامة الانقياد، لما يسمعونه في خطب المسؤولين وتصريحاتهم وممارساتهم، فالسحل لم يبدأ بعد تموز 1958 إلا بخطبة مسؤول كبير أذيعت في الراديو: «اسحلوهم»! ويعني أقطاب العهد الملكي. وإن كان المقصود به مجاملة السواد، إلا أنه يصبح تلقائياً واقعاً، وقناعات مدمرة لا تهتز بسهولة.

ولا أظن أن هناك تربة أكثر خصوبة لها من ظاهرة لبس الأكفان، والتفنن بأداء الخطاب الديني، وشدة المناحات وإشاعاتها بهذه الغزارة، وسطوة النفاق الديني عبر الإعلام، وكثرة ظهور المعممين على الشاشات، وهم يدلون بمعلومات وآراء مشوهة للعقل، والحياة المدنية عموماً، وتضرب الألفة الاجتماعية المرجوة. فماذا تنتظر من معمم مملوء بفكرة التكفير يتحدث عن الأعياد عند الأديان الأخرى، وبمناسبة عيد الميلاد، وعبر الفضائية العراقية! أو يظهر معمم آخر خطيباً مرتدياً للكفن يحيطه الحراس المكفنين أيضاً، وكأن أهل العراق لا ينقصهم إلا الانتحار الجماعي. أما سلوكية الجماعات الدينية المتشددة في غرب العراق، والذين يطرحون أنفسهم كمجاهدين، فشأنها آخر، فضحتها العائلات السُنَّية التي هربت من جحيم عصابات البصرة إلى الفلوجة والمدن الأخرى، التي تهيمن عليها تلك الجماعات، فما أن وصلوا حتى طُلب منهم تزويج بناتهم للمجاهدين، فعادوا أدراجهم، وقالوا الموت بالبصرة أرحم وأعف! ومن المعلوم، لا تقتصر فكرة الانتظار، وادِّعاء شخصية المهدي المنتظر على الجماعات الشيعية وحسب، بل لأغلب الأديان والمذاهب مهديوها، والجماعات التي تستعجل ظهوره. قيل ادعى شاب، بُعيد انتفاضة 1991 بكوردستان العراق، أنه المهدي المنتظر، وصدق به رهط من الناس، إلا أنه قبل أن ينفذ إلى عدد أكبر قتله الإسلاميون الكورد. وهذه الأيام ظهر مهدي بالسودان، يُعرف بالشيخ الخير زكريا، ينتمي إلى الطريقة القادرية، ثم سلك طريقة أخرى تدعى السمانية. وجه بيانه «من الإمام المهدي المنتظر بالسودان إلى كل مسلمي الأرض». وكما هو الحال أن كل دعوات وجيوش المهدي تنطلق من محاربة أمريكا!

ومع ذلك، ما يجري بالعراق حالياً ينطوي على خطورة صارخة، خصوصاً أن هذه الجماعات أخذت تستغل ظروف البلد المحرجة، والتساهل في الجمع بين إشاعة الخرافة وحمل السلاح، وهناك مَنْ يسلح من خارج الحدود. إضافة إلى خطورتها بتملك وسائل الإعلام، وسرعة الاتصال، ففي الأزمنة السابقة كان يتواجد الدرويش، والداعي إلى المهدي، والمحارب باسم الجن وغيرهم، غير أن تأثيرهم لم يخرج عن نطاق الوادي أو القرية، أما الآن فقد امتلكوا مواقع في الإنترنت، وفضائيات، وصحف، وإذاعات، ونشر كتب، ومن هنا سيكون التقدم العلمي والديمقراطية سيفا ذا حدين، إذا لم يدعما بضوابط تحمي المجتمع من الانهيار!

وكيف السبيل، والدولة عطلت وزارة الثقافة، وجعلت السياحة دينية لا مجال آخر فيها، وليس في المكتبات الجامعية سوى الكتب الدينية، ذات المتخيلات الخرافية، ولا تظهر في الشارع غير الصور الدينية، وعمدت السلطات المحلية في المحافظات، البصرة مثلاً، إلى غلق المقاهي، والنوادي، ودور السينما، وأخذت تطارد الموسيقيين والفنانين، وليس الشعر إلا الشعر الحسيني، فماذا يُنتظر لهذه الأمة غير إشاعة فكر مثل الفكر السلوكي! يصعب فهم حال الدولة حالياً، وتعهدات الأحزاب الدينية بسياسة مدنية فيها، وتجد أحدهم يصرخ في البرلمان أثناء مناقشة قانون (عدة) المرأة بعبارة «تنفيذاً للحكم الإلهي»! وكتحصيل حاصل يحسب على الجماعات السلوكية المتشددين بالمظاهر الدينية، والمتساهلين مع الفساد الإداري والمالي كافة. أحسبهم يخضعون للمنطق نفسه!

[email protected]

الشرق الاوسط

21 فبراير 2007
http://www.aawsat.com/leader.asp?sec...2#.USNS6B0ziSo

==========

قناة المودة الفضائية وعودة الشيخ ابو هدى الغزي منظّر الحركات السلوكية

قبل ثلاثة أيام بدأت قناة المودة الفضائية بثها على القمر نايل سات ، انا وغيري من الاخوة اعتقدنا عند الاعلان عنها انها قناة شيعية جديدة ستتخصص بالشعائر الحسينية في حين اعتقد آخرون انها ستحاول رد الشبهات والدفاع عن التشيع ..

ومع أول محاضرة فيها ظهر الشيخ عبد الحليم الغزي (ابو هدى الغزي) ولكن هذه المرة بدون عمامة بعد غيبته (الصغرى) التي لم نعرف عنها الكثير ..
ولمن لا يعرف الشيخ الغزي نقول :
هو الشيخ عبدالحليم الغزي المعروف بـ (ابو هدى الغزي) ولد في قضاء الشطرة عام 1964 (على الغالب) ، اعتقل عام 1979 وهو لا يزال يافعا ، وافرج عنه بعد ايام فهاجر الكويت ومنها الى سوريا ثم ايران مع بعض الدعاة من منطقته والتحق بمعكسر قوات الشهيد الصدر في اهواز ، ليعمل خياطا في المعسكر ، اثناء تواجده في الكويت حضر دروس الشيخ محمد علي اليعقوبي (وهو من العرفانيين) واستمرت علاقته به بعد سفره الى ايران ، ترك معسكر اهواز مع غيره بعد سيطرة المجلس الاعلى على المعسكر وفي قم بدأ مباشرة دروس الحوزة العلمية ، وخلال تلك الفترة الزمنية القصيرة ترك حزب الدعوة وارتبط بالشيخ محمد علي اليعقوبي لينهل من افكاره العرفانية والسلوكية . وبدأ بمهاجمة حزب الدعوة وبقية الحركات الاسلامية وقام بفتح مكتباً له في مركز مدينة قم (زقاق عشق علي) ، وبدأ يلقي محاضراته في الاسفار الاربعة ويتحدث عن علاقته بصاحب الزمان عليه السلام ولقاءاته معه . وكون له مجموعة اطلق عليها فيما بعد (جماعة الشيخ ابو هدى) ، وقد امتازت مجموعته بالمبالغة في ممارسة الشعائر الحسينية، بل كان بعضهم يبدأ (بالنباح كالكلاب) في بداية المجلس لعقيدتهم بانهم (كلاب الحسين) كما يعتقدون ، فتجمع حول الشيخ الغزي العشرات من الشباب العاطلين عن العمل ، والذين كانوا يعتمدون في معيشتهم على ما يدفعه لهم من أموال (مجهولة المصدر) ، وهو ما يؤشر حجم إمكانياته المادية التي تمكنه من الصرف على هكذا اعداد من الشباب العاطل.
حصل على دعم غير محدود من الاطلاعات الايرانية في باديء الامر ، وعندما ازداد نشاطه وبدأ يشكل خطورة مع تزايد نشاط (الحجتية في ايران) وهي حركة سلوكية ، اعتقل من قبل الاطلاعات الايرانية ، وتشتت مجموعته التي بقيت مخلصة له ، وبقت تقول بانه سيظهر قريبا ، وانقطعت اخباره ، فقيل انه في السجن وقيل في سوريا ولكن اكثر المعلومات قالت انه في استراليا ..
للشيخ الغزي وأتباعه العديد من الدعاوى منها :
1- ان الارض تطوى له ، وانه يسمع رفيف الملائكة .
2- يدعي انه من ابناء الامام المهدي عليه السلام وهو يثقف اتباعه على ان ينادونه بـ ( ابن الامام).
3 ـ اغلب الافكار التي نادى بها الشيخ اليماني في البصرة وحركة جند السماء (الكرعاوي) هي افكار الغزي ، ويعتقد بعض المتابعين لهذا الشأن بأن هؤلاء كانوا يتلقون اوامرهم من الشيخ الغزي .
اذ ان المدعو (السيد محمد) وهو من المقربين للغزي في ايران ورافقه عند خروجه منها دخل العراق عام 1997 واعتقل وتعرف في تلك الفترة على ضياء الكرعاوي (قاضي السماء) وشكلا معا (تنظيم سلوكي) ، واستطاعوا جذب العديد من السجناء الى صفوفهم ،
الغريب والملفت للنظر ان الشيخ (ابو هدى الغزي) بقي بعيداً عن الأضواء ، بل ان هناك شبه تعتيم على اخباره وأماكن تحركه ووجوده ونشاطاته ، من قبل اهله وأقربائه وأصدقائه .
وها هو يعود من خلال قناة فضائية تدعى المودة ليبدأ نشاطا جديدا للحركات السلوكية المنحرفة ولكن هذه المرة مستغلة الاعلام لتحركها بعد ان فشلت في المواجهة العسكرية واثارة الفتن .[/align]


==============

نتائج الانحراف السلوكي:

نتائج الانحراف سوف يظهر لنا العديد من المنحرفين الذين يدعون بالمهدية ومنهم احمد إسماعيل كاطع وجند السماء وحيدر مشتت المنشداوي وفلاح البهادلي وفاضل المرسومي وعايد الصدري واخرهم المدعو حازم السعدي الذي يريد إعادة وتأسيس الدعاوي المنحرفة من جديد لكي تحصد العديد من الناس السذج الذين يصدقون بدعواه الضالة وبالتالي سوف تصبح مواجهات مع الحكومة كما حصل مع جماعة قاضي السماء واحمد إسماعيل وبالتالي سوف يعمل هؤلاء عل ممارسة الطلاق بحق أزواجهم لارتباطهم بعقائد وأفكار فاسدة تدعوهم لعمل هكذا وأيضا هدف هذه الحركات هو القضاء على المرجعية الدينية في النجف والتي تمثل النيابة العامة وكذلك تعمد هذه الدعاوي الى زعزعة الأمن والاستقرار في البلاد من خلال المواجهات التي حصلت مع الأجهزة الأمنية في دعوة قاضي السماء واحمد إسماعيل الذي ذهب ضحية العمل العديد من الأبرياء اضافةالى التحاق إعداد كبيرة منهم بسبب عدم الارتباط الوثيق بالمرجعية وتوجيهاتها المستمرة .





جاسمكو 19-02-13 03:49 PM



تاريخ الجماعات السلوكية التي يقودها مقتدى منذ تأسيسها والى ألان ( حقائق مهمة وخطيرة )

برزت مجموعة من مقلدي الصدر المعروفين على مستوى الشارع النجفي تطلق على نفسها تسمية (الحركة السلوكية او المنتظرية وكذلك تسمى الحجتية) ... نشطت هذه الحركة بعد صدور كتاب الصدر الموسوم بعنوان (ما بعد الظهور) الذي كان يتناول فيه ظهور (المهدي المنتظر) واشار كذلك الى ظهور ثلاثة اشخاص معه لم يذكر اسمائهم ومن علامات ذلك انتشار الفسق والفجور والظلم والجور وظهوره يملأ الأرض قسطاً وعدلا ثم خلص الى ان المهدي يقتل على يد سعدية التميمي ...
انتهجت تلك الحركة الطارئه على العمل السياسي والديني والطائفي المعروف بين اوساط المجتمع الاسلامي معتقداً منحرفاً وفكراً جديد خاطئاً لايمت لللاسلام الحنيف بأي صلة على الاطلاق بل ويتعارض مع اصول الشريعة بقوة ... قامت هذه الحركة او المجموعة بتطبيق واحدة من مفردات عملها لتحقيق اهدافها التي تسعى اليها ابتداءً من ممارسة الزنا بالمحارم لتعجيل ظهور المهدي على حد زعمهم اوحسب ما يعتقدون به، ومن الذين تبنوا هذا الفكر السلوكي المدعو عدنان البكاء والمعروف بين اهالي النجف واحمد سدخان البهادلي الذي يسكن النجف / حي المعلمين وكانوا يقيمون تجمعات الفسق والفجور بين عوائلهم ( زوجاتهم وبناتهم واخواتهم ...الخ ) ويصطلحون على تلك الممارسات عند انطفاء الانوار (بجلسة الكفشة) وتجري الاعمال الفاحشة بين المحارم ولا نريد التوسع بكشف اسماء الرجال والنساء ممن شاركوا بتلك التجمعات العائلية حفاظاً على مشاعر عوائل اخرى
تتضرر بهذا الموضوع ...وبعدها
قامت هذه المجموعة بالتخطيط والتحضير لاغتيال الشيخ الغروي وهو مرجع ديني ايراني يسكن النجف / شارع الرسول قرب مدرسة اليزدي، وحدث ذلك فعلاً بعد فترة قصيرة وتم تصفيته جسدياً ... كما تم الاعداد قبل ذلك لتصفية الشيخ البروجردي الذي اغتيل في الطريق العام اثناء عودته من زيارة مرقد الامام الحيسن في كربلاء وقتل في الحادث ومعه مرافقه وسائقه ...
كما جرى التخطيط لاغتيال نجل السيستاني محمد الرضا .( وكان المخطط الرئيس للعمليات حينذاك هو مقتدى الصدر واصحابة الاعرجي والعبيدي ) .. وعند التنفيذ ودخول دار السيستاني اعترض الجناة خدم السيد السيستاني المتواجدين في الدار فقاموا بأطلاق الرصاص عليهم من مسدس نوع توكاريف وتم اغتيالهم في الدار عندما سمع نجل السيد السيستاني صوت اطلاقات نارية نزل مسرعاً من غرفته فصوبوا المسدس بأتجاه راسه وعند الضغط على الزناد انفجر المسدس وهربوا من دار السيستاني ... وكانت الاجهزة الامنية تتابع تلك الحالات وتجمع عنها مايفيد التوصل الى الجناه لكن تكرارها اثار تساولات كثيرة في الاوساط الشعبية والرسمية ...
وكانت في ذلك الوقت من جرائم مقتدى واتباعه ومجموعته العصابات المارقة التي كان يقودها
–1 قتل المرجع الديني الشيخ الغروي وسائقه ومرافقه ...
-2 قتل المرجع الديني الايران الشيخ البروجردي قرب باب داره ...
-3 قتل خدم السيستاني والشروع بقتل نجل السيستاني الا ان المسدسس قد انفجر ... واليوم وحسب مقربين من مقتدى الصدر يخطط مقتدى لتفعيل اتباعه وخلاياه وميلشياه القتلة للسيطرة على مدينة النجف واعلان مرجعيته هنا بعد الاطاحة بمرجعية السيد السيستاني دام ظله والشيخ الفياض ....حيث ذكر احد المقربين من مقتدى لصحيفة الشرق الاوسط قائلا ( مقتدى يريد القضاء على مرجعية السيد الكبير السيستاني حتى لو اضطر لقتله امام العالم اجمع ) وانت احكم يا شعب العراق واترك الامر والحكم لك في ما قلت .

-
http://www.rytenews.com/overviewarti...?msg=2&id=1795


جاسمكو 19-02-13 03:51 PM


أن قضية ظهور الحركات المهدوية في العراق أصبح امرا بديهياً يتناوب عليه الكثيرون الهدف واضح وصريح من خلال التعتيم العام والشامل لقضية الإمام وتنافر الأمة عن الوثوق بوجوب مخلص للبشرية يخرج يوما من الأيام ليعم الخير والسعادة لكن هذه القضية أصبحت لايهتم بها سوى أصحاب السلوك المنحرف وأصحاب الأخلاق الضالة المضلة تريد ان تفتك بالقاعدة الجماهيرية التي يمهد لها أصحاب الحق المراجع الإعلام لكي يعطوا الثمرة الحقيقية المخلصة المضحية التي ينهض بها صاحب الطلعة الرشيدة ويكونون خير عون لإمامهم لكن الأشخاص الذين يخرجون بين الحين والأخر ويدعون ماليس لهم صدقا وعدلا وهم بعيدون كل البعد عن القيادة السامية لحضرة صاحب العصر والزمان واليوم يخرج مدعي جديد باسم اكبر مما يتوقع العالم وأهل الحق من ادعاءه الكاذب السافر عن مقام دولة العدل الإلهية العالمية وهذا الادعاء اين هو منه هل هو يتمتع بصفات الأخلاق الحميدة والسامية للإمام ؟ هل يتحلى بالعلم والنور الذي يخرج ويأتي به منقذ البشرية الحقيقي؟ اين هو مما يدعي به هل أدب وعلم أصحابه العلم والأخلاق وكيفية الاستعداد ومعاشرة الناس والتحصين الفكري؟ هذا الادعاء جاء نتيجة مخططات الهدف منها هو وضع مرجعية وهمية هدفها القضاء على المراجع الدين العظام في النجف الاشرف لكي يكون مرجع السفاح الذي يتولى تصفية العناصر الدينية ويكون المفتاح بيده وبيد زمرته التي سوف تنحرف معه بسبب قلة الوعي الفكري والديني وهذه الأفكار والمخططات جاءت من رموز الدجلة المنحرفين صناع القرار أمريكا وإسرائيل لكي تضع لعبة جديدة باسم مقتدى مكان جند السماء الذين فشلوا وفشلت مخططات من رسمها بجهود أصحاب الفكر النير الحراس على القضية المقدسة وعلى الإسلام والمذهب الشريف

الكاتب محمد رضا الغالي


=========================



صحيفة روسية تكشف حقيقة المنحرفين مقتدى الصدر وحازم السعدي


قبل يومين نشر مقال في صحيفة الهيدرال الروسية الخاصة بعقائد الأديان مقال للكاتب البروفسور فيشر ران تحدث فيه عن شخصيات تكونت في العراق تشبه أنفسها بأنها مخلصة البشرية في اخر الزمان وذكر الكاتب البروفسور فيشر ان دين الاسلام يؤمن بان هناك مخلص يظهر باخر الزمان اسمه المهدي من نسب نبيهم ، وأضاف الكاتب ان هذه الجماعة تخدع الناس باسم المهدي الذي يؤمن به الاسلام ، واشار الكاتب انه بحقيقة الامر كشفت التحقيقات التي اجراها مراسل الصحيفة في العراق كميل فلجين : ان هذه الجماعات تفعل أفعال خارجة عن الإنسانية ولا تليق بأي إنسان عاقل فهم يمارسون الزنا واللواط ويشربون الخمر ايمانا منهم بانهم سيعجلون بظهور المصلح الموعود ، ويقود هذه الجماعة رجلان احدهم اسمه ( مقتدى الصدر الرجل الشيعي المعروف بامتلاكه لميلشيات قتلت الكثير من العراقيين والاخر رجل يلقب عندهم بأية الله اسمه حازم السعدي غير معروف ولكنه ظهر حديثا بعد ان طرده مرجع ديني يقطن العراق اسمه الصرخي الحسني لانه اكتشف ان حازم السعدي هو من اتباع وجماعة المنحرفين السلوكيين الذين يمارسون ما حرم الرب من احكام عدة ...وهؤلاء مقتدى والسعدي قد شاركوا مؤخرا في قتل اكثر من 30 رجل عراقي قد شهدوا بان حركت مقتدى والسعدي هي باطلة وضالة ومضلة للناس وفي حوزة الصحيفة الروسية تسجيل فديو تظهر لقطات يقومان هذا الرجلان مقتدى والسعدي بقتل بعض العراقيين الابرياء ومنهم شباب في مقتل العمر ، لذا نطالب الحكومة العراقية بالقضاء على هكذا حركات ضالة تحاول زعزعة الامن والسلم المدني والاجتماعي في معمورة العراق الخضراء .

===============
الملعون حازم السعدي : هذا دليلي على جواز تبادل الزوجات
انظر ماذا يسول الشيطان اللعين لاصحاب العقائد الفاسدة والسلوك المنحرف واقصد في المقام اتباع ابن ملجم حازم السعدي ففي احد الدروس التى كان يلقيها عليهم شيخهم الملعون حازم السعدي لأعطائهم المبرر الشيطاني لجريمة تبادل الزوجات وممارسة الزنا فهو يحتج عليهم بالأية القرآنية الكريمة (وَجَاءهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِن قَبْلُ كَانُواْ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَـؤُلاء بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَلاَ تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ )

ويقول ان لوط قد اباح لهم ممارسة الفاحشة مع بناته ، بسبب عدم امتلاكه للقوة ، فاباح لهم ممارسة الفاحشة مع بناته حتى يعجل من الظهور المقدس للأمام المهدي لأنه قال لهم (قَالَ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلَى رُكْنٍ شَدِيدٍ) وقد ورد تفسير الركن الشديد بانه الأمام المهدي عليه السلام وانتم تلعمون ( والكلام مازال لشيخهم السعدي ) ان قول وفعل وتقرير المعصوم حجة فعلينا ان نطبق هذا العمل ونتاسى بنبي الله لوط الذي اباح بناته فليبيح كل منا زوجته للأخر كخطوة اولى وبعدها يبيح كل منا ابنته للأخر وهذا مرتبة اعلى من السابقة أي ان اباحة االبنات هي اعلى من اباحة الزوجات ولذا نرى ان النبي لوط اباح بناته من اجل التعجيل بالظهور المقدس للأمام الهدي ، ولنتبادل الزوجات ولنمارس الزنا اولا وبعدها نتقدم مرتبة اخرى اعلى وهي اباحة بناتنا واعلمو ان عملية تبادل الزوجات وممارسة الزنا واباحة البنات من اهم الأختبارات التي يواجهها السالك
.................................................. .................................
هذا الكلام نقله احد الأشخاص المغرربهم الملقب ( عبدالله الذائب ) عندما كان معهم فيقول : لما طلبوا مني ان اعطي زوجتي لأحدهم واخذ زوجته صدمت بذلك وهربت منهم



جاسمكو 19-02-13 03:54 PM



التيار الصدري وخروجهم عن المذهب

بسم الله الرحمن الرحيم

لابد لنا من أستعراض ولو بسيط الى القواعد العلمية التي يسير عليها المذهب الجعفري من زمن الغيبة الكبرى الى يومنا هذا ، فسيكون عندنا واضح وبديهي أتجاه ومسير المذهب في اتجاه الأجتهاد والتقليد وهذا الأمر واضح للجميع ، أما مدارك الأجتهاد ومن هو القائد ومن هو المُتبع فهو كذلك أبده البديهات وسار على هذا المنهج جميع علماء الشيعه من المذهب الجعفري ، فكان الدرس والنقاش العلمي منهجا واضحا تمت عليه أسس المذهب المبارك وفي يتجدد المذهب الشريف بأستمرار الأجتهاد والتقليد نجد الكثير من العلماء في نقاش علمي واسع وهذا يكون وجه لوجه من خلال الدرس تارة ، وتارة أخرى ياتي من خلال المؤلفات المطبوعه المنتشره في المكتبات ليثبت كل واحد منهم مدرسته الأصوليه بأعتبار أن هذا العلم هو قلب العلوم ،
فنرى الشيخ الطوسي ومدرسته ليأتي بعده العلامه وينقض ما اسسه وثبته وبعده وبعده ....وصولا الى الآخوند والنائيني والسيد الخوئي والسيد محمد باقر الصدرلينتتهج مدرسة اصولية راقية ظاهت جميع المدارس الأصوليه لتكون ذروة المدرسة الجعفرية في هذا العصر نجد الكثير من العلماء في نقاش علمي واسع وهذا يكون وجه لوجه من خلال الدرس تارة ، وتارة أخرى ياتي من خلال المؤلفات المطبوعه المنتشره في المكتبات ليثبت كل واحد منهم مدرسته الأصوليه بأعتبار أن هذا العلم هو قلب العلوم فنرى الشيخ الطوسي ومدرسته ليأتي بعده العلامه وينقض ما اسسه وثبته وبعده وبعده ....وصولا الى الآخوند والنائيني والسيد الخوئي والسيد محمد باقر الصدرلينتتهج مدرسة اصولية راقية ظاهت جميع المدارس الأصوليه لتكون ذروة المدرسة الجعفرية في هذا العلم ، لينقض وينفي ما ثبته هؤلاء جميعاً السيد محمد الصدر ، ليعلن ان هذه الثوابت غير تامه ويثبت ارائه على استاذه السيد باقر الصدر وكذلك ينقض على السيد الخوئي وهذا واضح للجميع الذي صدر من التيار الصدري واستهجانهم وتذمرهم من النقض والرد الذي حصل من مرجعيه السيد الحسني على السيد محمد الصدر وعدم قبولهم ونزولهم للساحه الفكرية بل نزولهم الى الكلام الغير مقبول يجعلهم خارج الظوابط والقواعد والأسس التي بني عليه المذهب الشريف وعليهم توضيح خطهم بالدليل العلمي على عدم صحة الأجتهاد والتقليد أم هم داخل هذا الخط من خلال الأجتهاد والتقليد وعليهم الدفاع عن اراء مدرسة الصدر الثاني من خلال التزامهم الرد العلمي على ردود ونقض اراء وادله السيد الصدر باعلميته على جميع العلماء ،
وهذا واضح البيان


http://community-ar.menassat.com/for...ATopic%3A12311


جاسمكو 19-02-13 04:01 PM



جماعة شيعية الحركة السلوكية و الحجتية اللواط و الزنا والجرائم لتعجيل ظهور المهدي


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=150401




ملف فساد و جرائم حكم الاحزاب الدينية الشيعية في العراق


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=150613


وكالة اخبار الممهدون

https://www.facebook.com/NewsAlmmahdon

جاسمكو 20-10-13 06:08 PM

كلاب الحسين في ايران - صور

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=166673

من تقاليد عاشوراء عند الرافضة مسيرة الكلاب.....استمع للسيد فضل الله

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=76512


الساعة الآن 07:38 AM.

Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "