ماهوه الاسلام المعتدل الذي يسعى له الغرب و اذنابهم سعيا
 

قبل فترة من الزمن و ليسة ببعيده خرج علينا من ينادي بما يسمى الاسلام المعتدل
و الغريب بالامر بانهم ليسو مسلمون لكنهم مجموعة من النصارى و اليهود و ثولة غبيه من الليبراليون

ما مقصدهم من هذا
و كما نذكر عندما كانت امريكا تطالب بخذف اياة من القران بدعوى انها تحرض على قتلهم
ثم اخترعو لنا كتاب من تاليف احد الليبراليون و قالو هذا بدل القران
ثم و بعد ان فقدو الامل طيرو فكرة الاسلام المعتدل
و كان الاسلام حزب سياسي فيه يمين و يسار و معتدل

حقيقة الانحراف في هذا الفكر
إن حقيقة الانحراف بهذا الفكر تاتي بعدة مراحل و التي تؤدي بنهاية المطاف بتغيير منهج الاسلام بشكل كامل
فاولا يطرحون فكرة التسامح والتي هي بالاصل موجوده بالاسلام ثم يطورونه حتا يمثلونه بان نحب اليهود و النصارى و الكفار و نواليهم كما نوالي المسلمين وهنا مكمن الخطر العقدي
فنحن امرنا الله بان لا نواليهم و ان نوالي المسلمين فقط
ثم بعد هذا تطرح مسئلة التطرف على انها ليسة من الدين
و في هذا شرح ابينه لكم
فهم لا يريدوننا ان نقاتلهم و يريدونا ان نكون انبطاحيين لهم و ان ننسا فلسطين و غيرها من الاراضي الاسلاميه
و يثبتو ان كل من يحاربهم فهوا ارهابي متطرف
و كانهم هم الحمل الوديع الذي اذا لمسته اجهش بالبكاء من لطفه
ثم بعد هذا يتجه هذا الفكر لتكفير كل من يعادي من يقتل المسلمين او يسبه او يشهر به
ثم بعد هذا تصبح خدم الجمعه عن اخبار المطربين و اخر شريط صدر لهم و يضيع الاسلام بجرة قلم
فانتبهو لمثل هذا الفكر الذي كتب نصه اليهود و اخرجه النصارى و سوقه الليبراليه
فالاسلام انزله الله احكاما و تعاليم محكمه لا مجال للزيغ بها او التلاعب بها
و من اراد ان يميع الاسلام فهذا من دعاة ابواب جهنم يلبس الحق بالباطل ليظل الناس عن الحق


انتهى

اتخيل واحد واقف على منبر الجمعه لا شنب ولا لحيه و نامص حجانه و يخطب عن المطربين و اخر اشرطتهم باسم الاسلام المعتدل
صراحه منظر الله لا يحييني لهذا اليوم

اخي ابا سراج بارك الله بك
انت بينت في مشاركتك شقين من المسئله و جعلتهما متنافرين بالاهداف
وانا ارى بزعمي انهما شق واحد لكن هما مراحل لتضييع الدين
اي ان القول بتقبل الاخر كان مرحلة اولى للخطه ثم بعد ذالك تتغير لتضييع الدين

عيّنات من الإسلام الفرنسي الذي تروّج له فرنسا و أذنابها ...

إمام يعقد قران رجلين مثليي الجنس

الإسلام المعتدل هو الإسلام الذي نحن نريده وهي إشارة ضمنية على أن الإسلام الأصيل هو دين عنف.

وفي الحقيقة إن الدين عند الله هو الإسلام دين لايقبل التجزيئ أو التفريق دين ليس فيه أي حرج