مداخلة والدة حمزة كشغري
 

ما تاخذنا عاطفه في من سب الرسول والذات الالهيه

لازم تكون امه اكثر غيره على الرسول صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم

..

عذرها انها امه ....
تعتذر عنه ,,ومن الممكن ان يكون كلامها وحلمه لرسول صحيح ,,ومن الممكن لا ,,
فهي اسلفت انه انسان يخاف الله وفي التحفيظ ,,فعذراً لم ارى في وجهه الأنسان المتدين ....فلا يعقل ان يكون انسان متدين ولديه نشاطات مع الشيوخ والتحفيظ ..يصدر منه هذا الكلام ..؟!!
فمهما بررت فهو مخطىء خطأ كبير ,,
وانا ارى ان عمله هذا ارتداد ,,ويجب ان يعاقب كي يكون عبرة لمن خلفه ..ويردع من يفكر في نفس تفكيرة ..
ومالذي جبرة في ان يقول كمثل هذا الكلام ..يجب ان يسأل ,,!!
فقوله لايقولة انسان عاقل مسلم ,,,لديه غيرة على دينه ,,
فوالله مهما تاب ومهما اعتذر ,,,المسلمون الذين لديهم غيره على دينهم لايسامحونه ,,اطلاقاً ...
ولاكن نسأل الله ان يتوب عليه ..
وهذا نبذة مما قاله ..
http://www.edu-uoh.org/infimages/myu...23aabadc0e.jpg

.....وهنا في احد المنتديات ,, اعتذارة ,,
http://www.luatqalm.com/vb/t29983.html

اعتذر ولاما اعتذر

امه تشوف توجهه ابنها في السابق ومااتوقع انها ماتقرا مقالات وتغريداته

وهي تعرف طريق ولدها

بس يوم شافت السيف قريب لرقبته قامت تدافع عنه

اقتباس:

الله يكون بعونها والله يرده لها ردا جميلاً

الله لا يرده عليه من الله ما يستحق
لا بد من عقوبته فهذه حدود

القصاص ثم القصاص لاغير عن السيف الاملح

القصاص تطهيرا له ان كان تاب فعلا
والام المسكينه ان عرفت ان القصاص خير له مابكت عليه ونسأل الله ان يثبتنا فـ القلوب بين إصبعين من أصابع الرحمن

- حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، أنبأ بشر بن بكر ، ثنا عبد الرحمن بن يزيد بن جابر ، قال : سمعت بسر بن عبيد الله ، يقول : سمعت أبا إدريس الخولاني ، يقول : سمعت النواس بن سمعان الكلابي ، يقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول : "ما من قلب إلا بين إصبعين من أصابع الرحمن إن شاء [ ص: 458 ] أقامه وإن شاء أزاغه